نعت الهيئة العامة للاستعلامات،شهداء الوطن الأبرار الذين ارتقت أروحهم ، بعدما نالتهم يد الغدر في الجريمة البشعة في سيناء، وتقدمت لأسرهم وللشعب المصري كله بخالص العزاء. كما أكدت الهيئة في بيان أصدرته ،السبت 25 أكتوبر، أنها تدين بكل حسم، وتستنكر بأشد عبارات الاستنكار هذا العمل الإرهابي الجبان، وتؤكد أن أرواح هؤلاء الشهداء الذين افتدوا مصر وشعبها بدمائهم الزكية، هي دافع لنا جميعا جيشا وشعبا للمضي قدما بعزم لا يلين في معركتنا لمواجهة هذه التنظيمات التكفيرية الإرهابية . وأكد بيان الهيئة العامة للاستعلامات أن دماء الشهداء توجه رسالة مدوية لكل منا .. لكي نتوحد ضد القوى الظلامية التي تستهدف مصر وشعبها وحضارتها واستقرارها، وتتجرأ على دماء أبنائها، كما تدعونا لكى ننحى كل ما يصرفنا عن الوقوف صفا واحدا إلى جانب قيادة مصر وجيشها العظيم في معركتنا الواحدة. أضاف البيان أن هذه الأعمال الإرهابية أثبتت أن مصر تخوض حربا حقيقية تستوجب من كل مواطن القيام بدوره في مواجهة هذا الإرهاب : بعناصره، وتنظيماته، وأفكاره، وشائعاته، ومناصريه الذين يحاولون التغطية على جرائمه بإثارة الفوضى والشغب في أنحاء الوطن. كما أكدت الهيئة العامة للاستعلامات في البيان الذي أصرته باللغتين العربية والانجليزية، أن هذه الجريمة الإرهابية المدانة من كل الشعوب المحبة للسلام، ومن كل منصف في هذا العالم ، لهى رسالة أيضا إلى كل من بقى له عقل وضمير في الإعلام الدولي، خصوصا أولئك الذين يواصلون نشر المغالطات وتشويه الحقائق .. رسالة تكشف لهم حقيقة وضراوة المعركة التي يواجهها شعب مصر، وحجم تضحياته في مواجهة إرهاب لا يتورع عن ارتكاب أبشع ما عرفته البشرية من جرائم. واختتم البيان بالتأكيد على ان هذه الجريمة .. رغم بشاعتها ، وهذه المواجهة .. رغم ضراوتها وعظم التضحيات فيها ، لن تنال من عزيمة مصر وشعبها ، بل تزيدهما إصرارا على اجتثاث الإرهاب من جذوره. نعت الهيئة العامة للاستعلامات،شهداء الوطن الأبرار الذين ارتقت أروحهم ، بعدما نالتهم يد الغدر في الجريمة البشعة في سيناء، وتقدمت لأسرهم وللشعب المصري كله بخالص العزاء. كما أكدت الهيئة في بيان أصدرته ،السبت 25 أكتوبر، أنها تدين بكل حسم، وتستنكر بأشد عبارات الاستنكار هذا العمل الإرهابي الجبان، وتؤكد أن أرواح هؤلاء الشهداء الذين افتدوا مصر وشعبها بدمائهم الزكية، هي دافع لنا جميعا جيشا وشعبا للمضي قدما بعزم لا يلين في معركتنا لمواجهة هذه التنظيمات التكفيرية الإرهابية . وأكد بيان الهيئة العامة للاستعلامات أن دماء الشهداء توجه رسالة مدوية لكل منا .. لكي نتوحد ضد القوى الظلامية التي تستهدف مصر وشعبها وحضارتها واستقرارها، وتتجرأ على دماء أبنائها، كما تدعونا لكى ننحى كل ما يصرفنا عن الوقوف صفا واحدا إلى جانب قيادة مصر وجيشها العظيم في معركتنا الواحدة. أضاف البيان أن هذه الأعمال الإرهابية أثبتت أن مصر تخوض حربا حقيقية تستوجب من كل مواطن القيام بدوره في مواجهة هذا الإرهاب : بعناصره، وتنظيماته، وأفكاره، وشائعاته، ومناصريه الذين يحاولون التغطية على جرائمه بإثارة الفوضى والشغب في أنحاء الوطن. كما أكدت الهيئة العامة للاستعلامات في البيان الذي أصرته باللغتين العربية والانجليزية، أن هذه الجريمة الإرهابية المدانة من كل الشعوب المحبة للسلام، ومن كل منصف في هذا العالم ، لهى رسالة أيضا إلى كل من بقى له عقل وضمير في الإعلام الدولي، خصوصا أولئك الذين يواصلون نشر المغالطات وتشويه الحقائق .. رسالة تكشف لهم حقيقة وضراوة المعركة التي يواجهها شعب مصر، وحجم تضحياته في مواجهة إرهاب لا يتورع عن ارتكاب أبشع ما عرفته البشرية من جرائم. واختتم البيان بالتأكيد على ان هذه الجريمة .. رغم بشاعتها ، وهذه المواجهة .. رغم ضراوتها وعظم التضحيات فيها ، لن تنال من عزيمة مصر وشعبها ، بل تزيدهما إصرارا على اجتثاث الإرهاب من جذوره.