تغير الحال على النقيض تماما داخل النادي الأهلي تجاه المدير الفني الإسباني خوسيه جاريدو بعد الهزيمة أمام الرجاء في بداية مشوار المارد الأحمر للدفاع عن لقب بطولة الدوري العام لكرة القدم. ومن حملة التجميل والتلميع على اعتبار أنه سيكون واحدا من أفضل المدربين الذين عملوا داخل مصر خصوصا بعد الفوز بكأس السوبر على حساب الزمالك ثم نجاح الفريق في تخطى القطن الكاميروني والوصول إلى نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، وجاءت الهزيمة أمام الرجاء صاحب التاريخ الأقل كثيرا في البطولة المحلية لتفجر علامات الاستفهام والتعجب . وتعرض المدير الفني الإسباني لحملة ضارية من الانتقاد وصلت إلى جدران القلعة الحمراء والذين عملوا داخلها مؤكدين أن جاريدو وحده هو الذي يتحمل الهزيمة أمام الرجاء بسبب سوء التشكيلة التي اختارها للعب المباراة بخلاف تغييراته الغريبة والتي لم تغير من الأمر شيئا ووصف المنتقدون المدير الفني للأهلي على أنه مدرب متواضع ولا يعرف خصائص وقدرات لاعبيه حتى الآن رغم مرور ثلاثة أشهر على توليه قيادة الفريق خلفا لفتحي مبروك الذي عمل بشكل مؤقت مع الفريق وفاز معه ببطولة الدوري الموسم الماضي. والغريب أن جاريدو استغل فرصة الإجازة التي حصل عليها الفريق لمدة أربعة أيام نظرا لعدم ارتباط الأهلي بأية مباريات قبل مواجهة الشرطة في الدوري وسافر إلى بلاده لقضاء هذه الإجازة هناك وطلب من معاونيه إعداد تقرير عن أسباب الهزيمة المفاجئة التي تعرض لها أمام الرجاء التي قد يكون هو أهم الأسباب فيها. وصحيح أن الاتجاه داخل مجلس الإدارة ليس اتخاذ قرارات انفعالية على اعتبار أن الهزيمة في مباراة واحدة لا تعبر عن شكل وقدرات الفريق على الاستمرار في المنافسة على اللقب، ولا ينوى المجلس من قريب أو بعيد مناقشة فكرة. تغير الحال على النقيض تماما داخل النادي الأهلي تجاه المدير الفني الإسباني خوسيه جاريدو بعد الهزيمة أمام الرجاء في بداية مشوار المارد الأحمر للدفاع عن لقب بطولة الدوري العام لكرة القدم. ومن حملة التجميل والتلميع على اعتبار أنه سيكون واحدا من أفضل المدربين الذين عملوا داخل مصر خصوصا بعد الفوز بكأس السوبر على حساب الزمالك ثم نجاح الفريق في تخطى القطن الكاميروني والوصول إلى نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية، وجاءت الهزيمة أمام الرجاء صاحب التاريخ الأقل كثيرا في البطولة المحلية لتفجر علامات الاستفهام والتعجب . وتعرض المدير الفني الإسباني لحملة ضارية من الانتقاد وصلت إلى جدران القلعة الحمراء والذين عملوا داخلها مؤكدين أن جاريدو وحده هو الذي يتحمل الهزيمة أمام الرجاء بسبب سوء التشكيلة التي اختارها للعب المباراة بخلاف تغييراته الغريبة والتي لم تغير من الأمر شيئا ووصف المنتقدون المدير الفني للأهلي على أنه مدرب متواضع ولا يعرف خصائص وقدرات لاعبيه حتى الآن رغم مرور ثلاثة أشهر على توليه قيادة الفريق خلفا لفتحي مبروك الذي عمل بشكل مؤقت مع الفريق وفاز معه ببطولة الدوري الموسم الماضي. والغريب أن جاريدو استغل فرصة الإجازة التي حصل عليها الفريق لمدة أربعة أيام نظرا لعدم ارتباط الأهلي بأية مباريات قبل مواجهة الشرطة في الدوري وسافر إلى بلاده لقضاء هذه الإجازة هناك وطلب من معاونيه إعداد تقرير عن أسباب الهزيمة المفاجئة التي تعرض لها أمام الرجاء التي قد يكون هو أهم الأسباب فيها. وصحيح أن الاتجاه داخل مجلس الإدارة ليس اتخاذ قرارات انفعالية على اعتبار أن الهزيمة في مباراة واحدة لا تعبر عن شكل وقدرات الفريق على الاستمرار في المنافسة على اللقب، ولا ينوى المجلس من قريب أو بعيد مناقشة فكرة.