بحث محافظ القليوبية المهندس محمد عبد الظاهر، أمس الأربعاء 2 أكتوبر، مع الدكتورة يمن الحماقي أستاذ ورئيس قسم الاقتصاد بجامعة عين شمس، ومجموعة من القيادات التنفيذية بمحافظة القليوبية إقامة أكبر مشروع في مجال المشروعات الصغيرة والمتوسطة. ومن المتوقع أن يعمل هذا المشروع على توفير كم هائل من فرص العمل للشباب من الجنسين كأعمال الحياكة والأحذية والشنط الجلدية والمحاصيل الزراعية والألبان والأثاث بجانب المشروع الذي يجرى دراسته حاليا بالمحافظة وهو إنشاء مصنع في كل وحدة قروية يتناسب مع طبيعة القرية وما يشتهر به أصحابها. وأكد المحافظ، أن مناخ محافظة القليوبية وموقعها المتميز يجعلها قادرة وصالحة لإنشاء أي مشروع عليها وفي نفس الوقت يحقق نجاحًا كبيرًا في فترة وجيزة معربًا أن هذا المشروع سيتم تحديد مدينة الخانكة لإقامته عليها وستصبح محافظة القليوبية في وقت قصير محافظة يلجأ إليها الناس من كل المحافظات للتسوق منها، كما أن هذا المشروع سيدعم القرية المصرية ويساهم في تنميتها بعدما تعرضت للإهمال الشديد في السنوات الماضية. وأشارت الحماقي، إلى أن المشروع سيتطلب عمل برامج لتدريب الشباب وربات البيوت وزيادة الوعي لديهم وتحفيزهم على العمل من خلال دعمهم المادي والمعنوي كما سيراعى توفير فرص عمل مناسبة للمعوقين وأيضا لربات البيوت في المنازل عن طريق توفير مواد الخام لهم لإعادة إنتاجها وطرحها في الأسواق . بحث محافظ القليوبية المهندس محمد عبد الظاهر، أمس الأربعاء 2 أكتوبر، مع الدكتورة يمن الحماقي أستاذ ورئيس قسم الاقتصاد بجامعة عين شمس، ومجموعة من القيادات التنفيذية بمحافظة القليوبية إقامة أكبر مشروع في مجال المشروعات الصغيرة والمتوسطة. ومن المتوقع أن يعمل هذا المشروع على توفير كم هائل من فرص العمل للشباب من الجنسين كأعمال الحياكة والأحذية والشنط الجلدية والمحاصيل الزراعية والألبان والأثاث بجانب المشروع الذي يجرى دراسته حاليا بالمحافظة وهو إنشاء مصنع في كل وحدة قروية يتناسب مع طبيعة القرية وما يشتهر به أصحابها. وأكد المحافظ، أن مناخ محافظة القليوبية وموقعها المتميز يجعلها قادرة وصالحة لإنشاء أي مشروع عليها وفي نفس الوقت يحقق نجاحًا كبيرًا في فترة وجيزة معربًا أن هذا المشروع سيتم تحديد مدينة الخانكة لإقامته عليها وستصبح محافظة القليوبية في وقت قصير محافظة يلجأ إليها الناس من كل المحافظات للتسوق منها، كما أن هذا المشروع سيدعم القرية المصرية ويساهم في تنميتها بعدما تعرضت للإهمال الشديد في السنوات الماضية. وأشارت الحماقي، إلى أن المشروع سيتطلب عمل برامج لتدريب الشباب وربات البيوت وزيادة الوعي لديهم وتحفيزهم على العمل من خلال دعمهم المادي والمعنوي كما سيراعى توفير فرص عمل مناسبة للمعوقين وأيضا لربات البيوت في المنازل عن طريق توفير مواد الخام لهم لإعادة إنتاجها وطرحها في الأسواق .