المركز الثقافي المصري بباريس يحتفل بتأبين مستشار شيخ الأزهر ويعطي درع لابنته

نظم المكتب الثقافي بالسفارة المصرية بباريس حفل تأبين للدكتور " محمود عزب "- مستشار شيخ الازهر السابق الذي وافته المنيه في التاسع والعشرين من يونيه الماضي بحضور كريمته" لاما "التي حضرت نيابة عن شقيقتها ووالدتها ، وبحضور عدد من رؤساء المنظمات المدنية في باريس منها الاوفيد " فرانكوايجيبسيان ، الايمالكو ، والكنائس القبطية في باريس ، وبحضور القائم بأعمال السفير المصري في فرنسا المستشار " احمد مجاهد "، والقنصل العام " سيريناد جميل "، المستشار " هشام المقود " المستشار بالسفارة ، رئيس قسم اللغة العربية السابق بمعهد الاينالكو الدكتور " صبحي البستاني "، القمص ابراهيم لوقا "- راعي كنيسة شاتنيه مالابري بباريس والقمص موسى الانبا بيشوي ، جون ماهر رئيس الاوفيد ، والدكتور احمد يوسف والدكتور تاردييه رئيس القسم العربي بالاينالكو ، والدكتور احمد طرفه .
مرسل من
بدأ الحفل بتلاوة القرآني لكريم على روح الفقيد ثم عرض فيديو لصور تضمن لقاءاته في مصر وباريس .
القت الدكتورة امل الصبان "- رئيس المكتب الثقافي المصري بباريس - كلمة باللغتين العربية والفرنسية استعرضت فيها دور الدكتور محمود عزب فترة دراسته وتدريسه وجهوده في الاينالكو بباريس ودوره كمستشار لشيخ الازهر وتأسيسه لبيت العائلة المصرية .
تحدث المستشار احمد مجاهد القائم بأعمال السفير المصري بباريس ، مشيراً الى ان شخصية الدكتور " محمود عزب " تميزت بثلاث سمات أساسية ، هي تميزه بالثقافة المتنوعة كنموذج للمصري الاجتماعي الذي انفتح على العالم منا حقق له النجاح في الحوار ببين الأديان على المستوى العالمي .
تحدث القمص "جرجس لوقا "- راعي كنيسة العذراء شاتنيه مالابري بباريس - عن رحلته مع الفقيد الدكتور محمود عزب منذ شبابه وفترة إعداده ما رسالة الدكتورة ، مشيراً بطبعه وانه اتسم بالبساطة والوضوح والاهتمام بجميع المصريين وانه افتقد رجلاً ترك ارثاً كبيراً لم طالباته في بيت العائلةالمصرية بالتسامح ومحاربة الكراهية والتعصب .
يم تحدث القنصل العام لمصر بباريس " سيريناد جميل "- عن الدكتور محمود عزب - ووصفه بأنه فقيد الوطن والفكر الذي أسهم في صياغة وثيقة الأزهر وهيئة كبار العلماء وانه صاحب ومنظم فكرة بيت العائلة المصرية التي لها عميق الأثر في تواصل الأجيال وتعميق جذور الوطنية في اطار التسامح والوسطية .
وفي نهاية اللقاء أعطت الدكتورة أمل الصبان رئيس المكتب الثقافي المصري بباريس درع التقدير لنجلة الدكتور عزب " لاما " التي تكلمت بالفرنسية في كلمة امتنان للمركز الثقافي المصري والحضور .
نظم المكتب الثقافي بالسفارة المصرية بباريس حفل تأبين للدكتور " محمود عزب "- مستشار شيخ الازهر السابق الذي وافته المنيه في التاسع والعشرين من يونيه الماضي بحضور كريمته" لاما "التي حضرت نيابة عن شقيقتها ووالدتها ، وبحضور عدد من رؤساء المنظمات المدنية في باريس منها الاوفيد " فرانكوايجيبسيان ، الايمالكو ، والكنائس القبطية في باريس ، وبحضور القائم بأعمال السفير المصري في فرنسا المستشار " احمد مجاهد "، والقنصل العام " سيريناد جميل "، المستشار " هشام المقود " المستشار بالسفارة ، رئيس قسم اللغة العربية السابق بمعهد الاينالكو الدكتور " صبحي البستاني "، القمص ابراهيم لوقا "- راعي كنيسة شاتنيه مالابري بباريس والقمص موسى الانبا بيشوي ، جون ماهر رئيس الاوفيد ، والدكتور احمد يوسف والدكتور تاردييه رئيس القسم العربي بالاينالكو ، والدكتور احمد طرفه .
مرسل من
بدأ الحفل بتلاوة القرآني لكريم على روح الفقيد ثم عرض فيديو لصور تضمن لقاءاته في مصر وباريس .
القت الدكتورة امل الصبان "- رئيس المكتب الثقافي المصري بباريس - كلمة باللغتين العربية والفرنسية استعرضت فيها دور الدكتور محمود عزب فترة دراسته وتدريسه وجهوده في الاينالكو بباريس ودوره كمستشار لشيخ الازهر وتأسيسه لبيت العائلة المصرية .
تحدث المستشار احمد مجاهد القائم بأعمال السفير المصري بباريس ، مشيراً الى ان شخصية الدكتور " محمود عزب " تميزت بثلاث سمات أساسية ، هي تميزه بالثقافة المتنوعة كنموذج للمصري الاجتماعي الذي انفتح على العالم منا حقق له النجاح في الحوار ببين الأديان على المستوى العالمي .
تحدث القمص "جرجس لوقا "- راعي كنيسة العذراء شاتنيه مالابري بباريس - عن رحلته مع الفقيد الدكتور محمود عزب منذ شبابه وفترة إعداده ما رسالة الدكتورة ، مشيراً بطبعه وانه اتسم بالبساطة والوضوح والاهتمام بجميع المصريين وانه افتقد رجلاً ترك ارثاً كبيراً لم طالباته في بيت العائلةالمصرية بالتسامح ومحاربة الكراهية والتعصب .
يم تحدث القنصل العام لمصر بباريس " سيريناد جميل "- عن الدكتور محمود عزب - ووصفه بأنه فقيد الوطن والفكر الذي أسهم في صياغة وثيقة الأزهر وهيئة كبار العلماء وانه صاحب ومنظم فكرة بيت العائلة المصرية التي لها عميق الأثر في تواصل الأجيال وتعميق جذور الوطنية في اطار التسامح والوسطية .
وفي نهاية اللقاء أعطت الدكتورة أمل الصبان رئيس المكتب الثقافي المصري بباريس درع التقدير لنجلة الدكتور عزب " لاما " التي تكلمت بالفرنسية في كلمة امتنان للمركز الثقافي المصري والحضور .