أكد شيوخ الدبلوماسية أن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى أعمال الدورة التاسعة و الستين للجمعية العامة للأمم المتحدة هى فرصة ذهبية لإظهار قوة الموقف المصرى و شرح حقيقة ما يحدث فى مصر أمام قادة العالم خاصة أن هذا أول توجه غربى له منذ توليه الحكم. و أضافوا أن المظاهرات المعارضة للزيارة من جانب الإخوان فى أمركيا و المؤيدة لها من جانب الجالية المصرية هناك لن تعكر صفو الزيارة لان هذا شئ معتاد فى الحياة الدبلوماسية. أكد السفير حسين هريدى مساعد وزير الخارجية الأسبق أن حضور الرئيس الدورة العادية للأمم المتحدة يدل على قوة الموقف المصرى و أننا نسير على الطريق الصحيح رغم محاولات الإبتزاز التى نتعرض لها .و أضاف هريدى أن وجود الرئيس عبد الفتاح السيسى فى محفل دولى مثل هذا مطلوب و مهم و جاء فى الوقت المناسبة حيث أنه يتيح له شرح حقيقة الأوضاع ليس فى مصر فقط بل فى الشرق الأوسط و العالم العربى. و قال هريدى على أن الكلمة التى سيلقيها الرئيس أمام روؤساء العالم و اللقاءات الثنائية و المتعددة التى سيعقدها معهم على هامش الاجتماعات ستصب فى مصلحة مصر و المعركة التى تشنها على الإرهاب فى هذا التوقيت. من جانبه قال السفير نبيل العرابى سفير مصر بروسيا سابقا أن المغزى من حرص الرئيس عبد الفتاح السيسى على حضور أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة لأول مرة لمصر فى عهدها الجديد هو إظهار أن مصر فى موقف القوة. و أضاف العرابى أن وقوف الرئيس فى هذا المحفل الدولى ,ليتحدث للعالم حول الحالة المصرية , فرصة مناسبة لتوضيح حقيقة ما يحدث فى مصر و إطلاع روؤساء الدول و الحكومات بالتطورات السياسية التى تمت بناءا على رغبة الشعب من استفتاء على الدستور و انتخابات رئيس حتى تكتمل الحلقة باجراء الانتخابات البرلمانية . و أشار إلى أن الرئيس يريد أن يوجة رسالة لقادة العالم لإقناعهم بأن مصر تسير على الطريق الصحيح فى محاربة إرهاب الجماعات المتطرفة. و أوضح العرابى أن وجود دعوات لمظاهرات معارضة لزيارة الرئيس لأمريكا من قبل الأخوان و أخرى مؤيدة من قبل الجالية المصرية هناك لن يفسد الزيارة "لأننا تعودنا على ذلك فى حياتنا الدبلوماسية ". و قال السفير ناجى الغطريفى مساعد وزير الخارجية الأسبق أن مشاركة الرئيس فى اعمال الجمعية العامة خطوة جاءت فى التوقيت السليم و الاتجاه الصحيح ,مضيفا أن تزامنها مع تصريحات الرئيس عن إمكانية مشاركة الأخوان البعيدين عن العنف فى الحياه السياسة يأتى فى إطار محاولات مصر الدفاع عن موقفها فى 30 يونيو . أكد شيوخ الدبلوماسية أن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى أعمال الدورة التاسعة و الستين للجمعية العامة للأمم المتحدة هى فرصة ذهبية لإظهار قوة الموقف المصرى و شرح حقيقة ما يحدث فى مصر أمام قادة العالم خاصة أن هذا أول توجه غربى له منذ توليه الحكم. و أضافوا أن المظاهرات المعارضة للزيارة من جانب الإخوان فى أمركيا و المؤيدة لها من جانب الجالية المصرية هناك لن تعكر صفو الزيارة لان هذا شئ معتاد فى الحياة الدبلوماسية. أكد السفير حسين هريدى مساعد وزير الخارجية الأسبق أن حضور الرئيس الدورة العادية للأمم المتحدة يدل على قوة الموقف المصرى و أننا نسير على الطريق الصحيح رغم محاولات الإبتزاز التى نتعرض لها .و أضاف هريدى أن وجود الرئيس عبد الفتاح السيسى فى محفل دولى مثل هذا مطلوب و مهم و جاء فى الوقت المناسبة حيث أنه يتيح له شرح حقيقة الأوضاع ليس فى مصر فقط بل فى الشرق الأوسط و العالم العربى. و قال هريدى على أن الكلمة التى سيلقيها الرئيس أمام روؤساء العالم و اللقاءات الثنائية و المتعددة التى سيعقدها معهم على هامش الاجتماعات ستصب فى مصلحة مصر و المعركة التى تشنها على الإرهاب فى هذا التوقيت. من جانبه قال السفير نبيل العرابى سفير مصر بروسيا سابقا أن المغزى من حرص الرئيس عبد الفتاح السيسى على حضور أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة لأول مرة لمصر فى عهدها الجديد هو إظهار أن مصر فى موقف القوة. و أضاف العرابى أن وقوف الرئيس فى هذا المحفل الدولى ,ليتحدث للعالم حول الحالة المصرية , فرصة مناسبة لتوضيح حقيقة ما يحدث فى مصر و إطلاع روؤساء الدول و الحكومات بالتطورات السياسية التى تمت بناءا على رغبة الشعب من استفتاء على الدستور و انتخابات رئيس حتى تكتمل الحلقة باجراء الانتخابات البرلمانية . و أشار إلى أن الرئيس يريد أن يوجة رسالة لقادة العالم لإقناعهم بأن مصر تسير على الطريق الصحيح فى محاربة إرهاب الجماعات المتطرفة. و أوضح العرابى أن وجود دعوات لمظاهرات معارضة لزيارة الرئيس لأمريكا من قبل الأخوان و أخرى مؤيدة من قبل الجالية المصرية هناك لن يفسد الزيارة "لأننا تعودنا على ذلك فى حياتنا الدبلوماسية ". و قال السفير ناجى الغطريفى مساعد وزير الخارجية الأسبق أن مشاركة الرئيس فى اعمال الجمعية العامة خطوة جاءت فى التوقيت السليم و الاتجاه الصحيح ,مضيفا أن تزامنها مع تصريحات الرئيس عن إمكانية مشاركة الأخوان البعيدين عن العنف فى الحياه السياسة يأتى فى إطار محاولات مصر الدفاع عن موقفها فى 30 يونيو .