القاهرة تحتضن جولة من المفاوضات الفلسطيني الإسرائيلي الثلاثاء

تستقبل القاهرة الثلاثاء 23 سبتمبر، جولة استكشافية من المفاوضات غير المباشرة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي من أجل التوصل إلى تفاهمات واتفاقيات دائمة حول القضايا والموضوعات المطروحة من الجانبين.
ويأتي ذلك في إطار استكمال الجهود المصرية التي أسفرت عن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة يوم 26 أغسطس الماضي، وتأسيساً على ما جاء في الدعوة التي قبلتها الأطراف آنذاك وعلى المبادرة المصرية التي طرحت عقب اندلاع الأزمة.
وتمثل هذه الجولة التي تتم على ضوء ما شهدته الجولات السابقة من المفاوضات غير المباشرة حلقة جديدة ضمن الجهود والمشاورات المستمرة لتثبيت وقف إطلاق النار ولضمان عدم تجدد المواجهات مرة أخرى وللحيلولة دون سقوط الضحايا الأبرياء وتدمير المرافق والمنشآت الحيوية، لاسيما وأن استتباب الأمن والاستقرار في قطاع غزة سيدفع بقوة جهود إعادة إعماره واستعادة الحياة الطبيعية فيه.
وسوف تسبق الجولة المشار إليها استضافة القاهرة يوم 22 سبتمبر الجاري اجتماعاً فلسطينياً برعاية مصرية وذلك في إطار عملية المصالحة ومعالجة الموضوعات التي تحول دون تنسيق المواقف استعداداً لجولة المفاوضات غير المباشرة.
تستقبل القاهرة الثلاثاء 23 سبتمبر، جولة استكشافية من المفاوضات غير المباشرة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي من أجل التوصل إلى تفاهمات واتفاقيات دائمة حول القضايا والموضوعات المطروحة من الجانبين.
ويأتي ذلك في إطار استكمال الجهود المصرية التي أسفرت عن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة يوم 26 أغسطس الماضي، وتأسيساً على ما جاء في الدعوة التي قبلتها الأطراف آنذاك وعلى المبادرة المصرية التي طرحت عقب اندلاع الأزمة.
وتمثل هذه الجولة التي تتم على ضوء ما شهدته الجولات السابقة من المفاوضات غير المباشرة حلقة جديدة ضمن الجهود والمشاورات المستمرة لتثبيت وقف إطلاق النار ولضمان عدم تجدد المواجهات مرة أخرى وللحيلولة دون سقوط الضحايا الأبرياء وتدمير المرافق والمنشآت الحيوية، لاسيما وأن استتباب الأمن والاستقرار في قطاع غزة سيدفع بقوة جهود إعادة إعماره واستعادة الحياة الطبيعية فيه.
وسوف تسبق الجولة المشار إليها استضافة القاهرة يوم 22 سبتمبر الجاري اجتماعاً فلسطينياً برعاية مصرية وذلك في إطار عملية المصالحة ومعالجة الموضوعات التي تحول دون تنسيق المواقف استعداداً لجولة المفاوضات غير المباشرة.