شعب حكاياته مع العزة والكرامة، وتحدي الصعاب، واقتناص اللحظة العبقرية لمواجهة الخطر أو مجابهة العدو، حكايات لا تنتهي. الآن يشهد التاريخ حكاية جديدة لشعب قد يصبر، ويطول صبره، وربما يكمن وكأن الأمر لا يعنيه، أو يستل النكتة اللاذعة سلاحاً، لكنه أبداً لا يكل أو يمل من نسج حكاياته التي تدهش العالم، ويستحق عنها »نوبل» لو كانت تُمنح للشعوب حين تُبدع ما يفوق كل عظماء الأدب عبر العصور. في 8 أيام تجاوزت حصيلة بيع شهادات استثمار قناة السويس الجديدة 61 مليار جنيه، ليؤكد المصريون أن جوهرهم باقٍ، وأنهم كما هم دائماً، لا ينكسرون، ولا يُخدعون، ولا يهابون، فقط يحترفون صناعة التاريخ، وتحويل مساراته لتتوافق مع إرادتهم التي لا تلين أبداً، تستهدف المستقبل الرحب. مشروع قومي يجمع حوله الملايين، بهم، ومن أجلهم، عبور جديد لتأمين مستقبل أجيال قادمة، مشروع يصب في خانة حماية ودعم الأمن القومي، انطلاقة تنموية بامتياز، ثمة مشروع قومي حقيقي يتجسد في لحظة مصيرية، نكون أو لا نكون، واختار شعب مصر أن يكون وأن يتسيد، وأن يتصدر. المستحيل ليس في قاموس المصري البسيط، فما بال أن تجتمع إرادة الملايين، في مواجهة المتآمر، والخائن، والمستسلم، والخانع، والبائع بالبخس، و.. و... وحثالة البشر بيننا، وهم ليسوا منا، ثم وراء الحدود لا يبغون سوي دمارنا، ولا يُضمرون لنا إلا شراً، لابد أن يستجيب القدر لارادتنا. حكاية اليوم، يكتبها شعب أبي، عيناه: واحدة علي التاريخ، والأخري علي المستقبل، وبينهما جسر من حاضر مجيد يحميه بالروح والدم، حقاً وفعلاً، لا قولاً وادعاءً، المصري شاباً، وشيخاً، امرأة وطفلاً، عاملاً، فلاحاً ،...، ....، حكاية كل الشعب، فقط الخونة والجبناء يمتنعون. شعب حكاياته مع العزة والكرامة، وتحدي الصعاب، واقتناص اللحظة العبقرية لمواجهة الخطر أو مجابهة العدو، حكايات لا تنتهي. الآن يشهد التاريخ حكاية جديدة لشعب قد يصبر، ويطول صبره، وربما يكمن وكأن الأمر لا يعنيه، أو يستل النكتة اللاذعة سلاحاً، لكنه أبداً لا يكل أو يمل من نسج حكاياته التي تدهش العالم، ويستحق عنها »نوبل» لو كانت تُمنح للشعوب حين تُبدع ما يفوق كل عظماء الأدب عبر العصور. في 8 أيام تجاوزت حصيلة بيع شهادات استثمار قناة السويس الجديدة 61 مليار جنيه، ليؤكد المصريون أن جوهرهم باقٍ، وأنهم كما هم دائماً، لا ينكسرون، ولا يُخدعون، ولا يهابون، فقط يحترفون صناعة التاريخ، وتحويل مساراته لتتوافق مع إرادتهم التي لا تلين أبداً، تستهدف المستقبل الرحب. مشروع قومي يجمع حوله الملايين، بهم، ومن أجلهم، عبور جديد لتأمين مستقبل أجيال قادمة، مشروع يصب في خانة حماية ودعم الأمن القومي، انطلاقة تنموية بامتياز، ثمة مشروع قومي حقيقي يتجسد في لحظة مصيرية، نكون أو لا نكون، واختار شعب مصر أن يكون وأن يتسيد، وأن يتصدر. المستحيل ليس في قاموس المصري البسيط، فما بال أن تجتمع إرادة الملايين، في مواجهة المتآمر، والخائن، والمستسلم، والخانع، والبائع بالبخس، و.. و... وحثالة البشر بيننا، وهم ليسوا منا، ثم وراء الحدود لا يبغون سوي دمارنا، ولا يُضمرون لنا إلا شراً، لابد أن يستجيب القدر لارادتنا. حكاية اليوم، يكتبها شعب أبي، عيناه: واحدة علي التاريخ، والأخري علي المستقبل، وبينهما جسر من حاضر مجيد يحميه بالروح والدم، حقاً وفعلاً، لا قولاً وادعاءً، المصري شاباً، وشيخاً، امرأة وطفلاً، عاملاً، فلاحاً ،...، ....، حكاية كل الشعب، فقط الخونة والجبناء يمتنعون.