بالفيديو الهلباوى : الاخوان تشبة داعش وهى الوجة الاخر لها

أكد المفكر الاسلامى وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان د. كمال الهلباوي أن جماعة الإخوان تشبه تنظيم داعش في كثير من الأمور وهم الوجه الاخر لها فهم أيضا لا يعترفون بشخص خارج عنهم ولا يدعمون إلا من منهم فقط فغير ذلك هو غريب عنهم
وأوضح الهلباوى خلال لقائه على قناة صدى البلد في برنامج "صباح البلد" أن تنظيم داعش هو تنظيم عنيف يتعامل بالعنف فقط مع أي شخص ضده وهو فصيل يشبه بعض التيارات المتطرفة التي لا تؤمن بأى شخص أو فكر بعيد عنها لافتا الى أن تنظيم داعش جماعة تكفيرية وتكفر أي إنسان مهما كان ولا تؤمن إلا بتنظيمها فقط.
وأضاف أن الإخوان فرضوا قيودًا على الأعضاء المنتمين لها لدرجة أنه كانت هناك أوامر لقياداتها بالسفر خارج البلاد لفترات طويلة مما أثر بشكل نفسى على أعضاء الجماعة وبكى الهلباوي قائلا "تذكرت البعد عن الوطن" ودخل في نوبة بكاء شديدة
وأشار الهلباوى الى أن من اختار بنفسه أن يترك الوطن عليه فى إشارة منه عند انتمائة لجماعة الاخوان أن يتحمل أما البعد عن الوطن مضطرًا أو مجبر فهو أمر مؤلم للغاية ولم يتمالك الهلباوي نفسه من البكاء وهو ما اضطر الإعلامية دينا رامز إلى التفاعل والبكاء معه قبل الخروج لفاصل إعلاني اضطراري لتهدئته.
وأوضح المفكر الاسلامى في فترة التسعينيات وهو في المنفى عرضوا عليه اللجوء السياسي لبريطانيا مشيرا الى أنها دولة تحترم القانون والإنسانية وهي مخرج للمحكوم عليهم وتتصور بريطانيا أنهم مظلومين
أكد المفكر الاسلامى وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان د. كمال الهلباوي أن جماعة الإخوان تشبه تنظيم داعش في كثير من الأمور وهم الوجه الاخر لها فهم أيضا لا يعترفون بشخص خارج عنهم ولا يدعمون إلا من منهم فقط فغير ذلك هو غريب عنهم
وأوضح الهلباوى خلال لقائه على قناة صدى البلد في برنامج "صباح البلد" أن تنظيم داعش هو تنظيم عنيف يتعامل بالعنف فقط مع أي شخص ضده وهو فصيل يشبه بعض التيارات المتطرفة التي لا تؤمن بأى شخص أو فكر بعيد عنها لافتا الى أن تنظيم داعش جماعة تكفيرية وتكفر أي إنسان مهما كان ولا تؤمن إلا بتنظيمها فقط.
وأضاف أن الإخوان فرضوا قيودًا على الأعضاء المنتمين لها لدرجة أنه كانت هناك أوامر لقياداتها بالسفر خارج البلاد لفترات طويلة مما أثر بشكل نفسى على أعضاء الجماعة وبكى الهلباوي قائلا "تذكرت البعد عن الوطن" ودخل في نوبة بكاء شديدة
وأشار الهلباوى الى أن من اختار بنفسه أن يترك الوطن عليه فى إشارة منه عند انتمائة لجماعة الاخوان أن يتحمل أما البعد عن الوطن مضطرًا أو مجبر فهو أمر مؤلم للغاية ولم يتمالك الهلباوي نفسه من البكاء وهو ما اضطر الإعلامية دينا رامز إلى التفاعل والبكاء معه قبل الخروج لفاصل إعلاني اضطراري لتهدئته.
وأوضح المفكر الاسلامى في فترة التسعينيات وهو في المنفى عرضوا عليه اللجوء السياسي لبريطانيا مشيرا الى أنها دولة تحترم القانون والإنسانية وهي مخرج للمحكوم عليهم وتتصور بريطانيا أنهم مظلومين