معركة شرسة بين الكلاب الضالة حول صندوق قمامة داخل إحدى الشوارع بالإسماعيلية، أثارت فضول ورعب المارة عند مشاهدتهم أشلاء جثة تبين أنها لامرأة يتصارع عليها الكلاب. البداية عندما تقدم زوج ببلاغ يفيد غياب طفلته الصغيرة "5 سنوات"، والتي عثر على جثتها رجال المباحث بإحدى الترع بمنطقة القنطرة شرق بالإسماعيلية، وصرحت النيابة بدفن الجثة وواصل رجال المباحث تحرياتهم عن ما إذا كان هناك شبهة جنائية. جلس الأب وبدموع التماسيح ينعي زوجته التي انفطر قلبها على طفلتها واحتدمت الخلافات بينهما ووصلا إلى طريق مسدود لاتهامات الزوجة له بقتل ابنتهما. لم يبال الزوج لما تقوله الزوجة واتخذ القرار بالتخلص منها أيضاً وفي أحد الأيام نجح في شل حركتها، وذبحها وقطعها إلى أشلاء ووضعها داخل أكياس القمامة، ودفن البعض منها خلف بعض العقارات وصناديق القمامة في أماكن متفرقة بالمحافظة. وبعد عثور الأهالي على أشلاء جثة، انتاب أهالي الزوجة القلق خاصة بعد تقدم الزوج ببلاغ عن تغيبها أيضاً. القي القبض عليه وبتضييق الخناق انهار واعترف أمام محمد صلاح مدير نيابة القنطرة شرق عن قيامه بقتل زوجته وذبحها لشكه في سلوكها منذ فترة طويلة وأنه خشي على ابنته من أن تكون مثل أمها فقرر خنقها وألقى بجثتها في إحدى الترع. قرر وكيل النائب العام حبس الزوج على 4 أيام على ذمة التحقيقات وصرح بدفن بعض الأشلاء التي أرشد عن مكانها ويجري البحث عن باقي الأشلاء الخاصة بالزوجة لم يتم العثور عليها. معركة شرسة بين الكلاب الضالة حول صندوق قمامة داخل إحدى الشوارع بالإسماعيلية، أثارت فضول ورعب المارة عند مشاهدتهم أشلاء جثة تبين أنها لامرأة يتصارع عليها الكلاب. البداية عندما تقدم زوج ببلاغ يفيد غياب طفلته الصغيرة "5 سنوات"، والتي عثر على جثتها رجال المباحث بإحدى الترع بمنطقة القنطرة شرق بالإسماعيلية، وصرحت النيابة بدفن الجثة وواصل رجال المباحث تحرياتهم عن ما إذا كان هناك شبهة جنائية. جلس الأب وبدموع التماسيح ينعي زوجته التي انفطر قلبها على طفلتها واحتدمت الخلافات بينهما ووصلا إلى طريق مسدود لاتهامات الزوجة له بقتل ابنتهما. لم يبال الزوج لما تقوله الزوجة واتخذ القرار بالتخلص منها أيضاً وفي أحد الأيام نجح في شل حركتها، وذبحها وقطعها إلى أشلاء ووضعها داخل أكياس القمامة، ودفن البعض منها خلف بعض العقارات وصناديق القمامة في أماكن متفرقة بالمحافظة. وبعد عثور الأهالي على أشلاء جثة، انتاب أهالي الزوجة القلق خاصة بعد تقدم الزوج ببلاغ عن تغيبها أيضاً. القي القبض عليه وبتضييق الخناق انهار واعترف أمام محمد صلاح مدير نيابة القنطرة شرق عن قيامه بقتل زوجته وذبحها لشكه في سلوكها منذ فترة طويلة وأنه خشي على ابنته من أن تكون مثل أمها فقرر خنقها وألقى بجثتها في إحدى الترع. قرر وكيل النائب العام حبس الزوج على 4 أيام على ذمة التحقيقات وصرح بدفن بعض الأشلاء التي أرشد عن مكانها ويجري البحث عن باقي الأشلاء الخاصة بالزوجة لم يتم العثور عليها.