قضايا وأفكار

دارنا الوطنية

مشاركة المئات من الحكومة وكبار الشخصيات ومجتمع الاعمال وكبار الكتاب وجميع وسائل الاعلام المكتوبة والمرئية والمسموعة في مؤتمر »أخبار اليوم الاقتصادي‮»‬‬ مصر طريق المستقبل يؤكد الدور الوطني لاخبار اليوم كمؤسسة وإصداراتها خاصة الاخبار اليومية صاحبة الاثنين والستين عاما وايضا أخبار اليوم الاسبوعية التي تحتفل بمرور 70 عاما علي اصدارها في نوفمبر القادم.. فأخبار اليوم واصداراتها هي صحف الشعب تعبر عن آلامه وطموحاته وآماله في تحقيق انطلاقة اقتصادية ترسم مصر الجديدة.
وعندما قرر ياسر رزق صاحب الفكر المبدع عقد المؤتمر بالاستعانة بزملائه في المؤسسة وكبار الخبراء ومجتمع الاعمال كان يفكر من اجل مصر ومن اجل مؤسسة اخبار اليوم يعيد إليها بريقها ودورها وتأثيرها المتغلغل في عقول القراء والمتابعين لإصداراتها والمتمسكين بأن تكون جريدة »‬الأخبار» صحيفتهم المفضلة بين الصحف اليومية لذا ظلت الاعلي توزيعا في كل انحاء مصر ومن لا يقرأها مطبوعة يقرأها الكترونيا.
نعم.. عادت مؤسساتنا عملاقة علي يد واحد من افضل ابنائها مهنيا وخلقيا وفكريا.. عادت قوية تحتوي آلام الفقراء ومحدودي الدخل من أبناء مصر وترشد شباب الوطن للطريق الصحيح.. طريق الامل والمستقبل والبناء.
لقد نجحت »‬أخبار اليوم» في عقد هذا المؤتمر الكبير ليكون بداية انطلاق مصر نحو المستقبل من خلال القرارات التي اتفق علي اصدارها في ختام جلساته والتي تساهم في تحسين مناخ الاستثمار وتعيد الالفة بين مجتمع الاعمال والحكومة وتحقق آمال الفقراء ومحدودي الدخل في زيادة رعاية الدولة لهم وتفتح آفاقا جديدة للعمل والانتاج وإقامة المشروعات.
مصر بالفعل طريق المستقبل لأجيالنا الحاضرة والقادمة.. مستقبل مزدهر بإذن الله.
مشاركة المئات من الحكومة وكبار الشخصيات ومجتمع الاعمال وكبار الكتاب وجميع وسائل الاعلام المكتوبة والمرئية والمسموعة في مؤتمر »أخبار اليوم الاقتصادي‮»‬‬ مصر طريق المستقبل يؤكد الدور الوطني لاخبار اليوم كمؤسسة وإصداراتها خاصة الاخبار اليومية صاحبة الاثنين والستين عاما وايضا أخبار اليوم الاسبوعية التي تحتفل بمرور 70 عاما علي اصدارها في نوفمبر القادم.. فأخبار اليوم واصداراتها هي صحف الشعب تعبر عن آلامه وطموحاته وآماله في تحقيق انطلاقة اقتصادية ترسم مصر الجديدة.
وعندما قرر ياسر رزق صاحب الفكر المبدع عقد المؤتمر بالاستعانة بزملائه في المؤسسة وكبار الخبراء ومجتمع الاعمال كان يفكر من اجل مصر ومن اجل مؤسسة اخبار اليوم يعيد إليها بريقها ودورها وتأثيرها المتغلغل في عقول القراء والمتابعين لإصداراتها والمتمسكين بأن تكون جريدة »‬الأخبار» صحيفتهم المفضلة بين الصحف اليومية لذا ظلت الاعلي توزيعا في كل انحاء مصر ومن لا يقرأها مطبوعة يقرأها الكترونيا.
نعم.. عادت مؤسساتنا عملاقة علي يد واحد من افضل ابنائها مهنيا وخلقيا وفكريا.. عادت قوية تحتوي آلام الفقراء ومحدودي الدخل من أبناء مصر وترشد شباب الوطن للطريق الصحيح.. طريق الامل والمستقبل والبناء.
لقد نجحت »‬أخبار اليوم» في عقد هذا المؤتمر الكبير ليكون بداية انطلاق مصر نحو المستقبل من خلال القرارات التي اتفق علي اصدارها في ختام جلساته والتي تساهم في تحسين مناخ الاستثمار وتعيد الالفة بين مجتمع الاعمال والحكومة وتحقق آمال الفقراء ومحدودي الدخل في زيادة رعاية الدولة لهم وتفتح آفاقا جديدة للعمل والانتاج وإقامة المشروعات.
مصر بالفعل طريق المستقبل لأجيالنا الحاضرة والقادمة.. مستقبل مزدهر بإذن الله.