قال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند،الخميس 28 أغسطس، إن قوات المعارضة التي تحارب الدولة الاسلامية في سوريا والعراق يجب أن تلقى دعم الغرب،ولا يمكن الرئيس السوري بشار الأسد ان يكون حليفا في الحرب ضد الجهاديين. وقال اولوند في خطاب "نحتاج الي تحالف كبير لكن دعونا نكون واضحين الأسد ليس شريكا في الحرب ضد الارهاب" . ووصف الأسد بأنه حليف الجهاديين ولا يمكن الاختيار بين نظامين همجيين. وأعلنت فرنسا الأسبوع الماضي انها قدمت أسلحة لقوات معارضة سورية "معتدلة" لكن دبلوماسيين قالوا أن هناك خلافات في الرأي بين باريس وواشطن بشأن تقديم مزيد من الدعم مستقبلا مع تصاعد جهود محاربة الدولة الاسلامية في سوريا. وكرر أولوند عزمه على عقد مؤتمر دولي لتنسيق التحرك الدولي ضد الدولة الاسلامية. وصرح أولوند بأن فرنسا ستزيد دعمها للعراق،ومضيفا إلي أن "الشرط الأول لمحاربة الدولة الاسلامية هو أن يتحد العراقيون." وصرح دبلوماسيون فرنسيون بأنهم يأملون عقد الاجتماع الذي سيضم إيران ودولا عربية والدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بين 15 و20 سبتمبر. وقال أولوند إن مجلس الأمن سيجري محادثات هذا الشهر حول سبل منع الدول في شتى أنحاء العالم "المتطرفين الشبان" من الانضمام إلي صفوف الدولة الإسلامية. قال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند،الخميس 28 أغسطس، إن قوات المعارضة التي تحارب الدولة الاسلامية في سوريا والعراق يجب أن تلقى دعم الغرب،ولا يمكن الرئيس السوري بشار الأسد ان يكون حليفا في الحرب ضد الجهاديين. وقال اولوند في خطاب "نحتاج الي تحالف كبير لكن دعونا نكون واضحين الأسد ليس شريكا في الحرب ضد الارهاب" . ووصف الأسد بأنه حليف الجهاديين ولا يمكن الاختيار بين نظامين همجيين. وأعلنت فرنسا الأسبوع الماضي انها قدمت أسلحة لقوات معارضة سورية "معتدلة" لكن دبلوماسيين قالوا أن هناك خلافات في الرأي بين باريس وواشطن بشأن تقديم مزيد من الدعم مستقبلا مع تصاعد جهود محاربة الدولة الاسلامية في سوريا. وكرر أولوند عزمه على عقد مؤتمر دولي لتنسيق التحرك الدولي ضد الدولة الاسلامية. وصرح أولوند بأن فرنسا ستزيد دعمها للعراق،ومضيفا إلي أن "الشرط الأول لمحاربة الدولة الاسلامية هو أن يتحد العراقيون." وصرح دبلوماسيون فرنسيون بأنهم يأملون عقد الاجتماع الذي سيضم إيران ودولا عربية والدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بين 15 و20 سبتمبر. وقال أولوند إن مجلس الأمن سيجري محادثات هذا الشهر حول سبل منع الدول في شتى أنحاء العالم "المتطرفين الشبان" من الانضمام إلي صفوف الدولة الإسلامية.