شكل الفرع الإقليمي لجهاز شؤون البيئة بالبحر الأحمر لجنة لعمل مسح بحري لمنطقة محميات الجزر الشمالية، وذلك بعد بلاغ من إحدى الجمعيات البيئية يفيد عثور أحد الصيادين على مناطق ظهر بها فقاعات بترولية مما يهدد الحياة البحرية خاصة وأن تلك المناطق قد ظهر بها منذ فترات سابقه بعض التشققات الأرضيه التي تسببت في بعض تسرب بترولي من باطن الأرض . وبدأت اللجنة المشكلة من محميات البحر الأحمر في عمل مسح بحري لتحديد تلك الأماكن التي تم الإبلاغ عنها من خلال دوريات متفرقة للمحميات شمال وجنوب تلك المناطق بالتنسيق مع عدد من شركات البترول العاملة بذات الأماكن. ورجح حسن الطيب رئيس جمعيه الإنقاذ البحري والذى تلقى البلاغ من الصياد الذى لاحظ ظهور تلك الفقاعات أن تكون تلك الفقاعات ناتجة عن ضغوط الغازات البترولية فى الحقول القريبة من المنطقة. وأشار الطيب إلى أن تلك المنطقة نشطة بالبترول، فمن الممكن أن تكون تلك الفقاعات البترولية ناتجة عن ضغوط الغازات، ومن الممكن أن تكون تلك المنطقة تطل على بئر بترولي ضخم. وذكرت مصادر بيئية أنه جار استخراج التقرير النهائي لتفاصيل تلك الواقعة، بالتنسيق مع الهيئة العامة للبترول، وأن نشاط تلك المنطقة، يؤكد أنها تمتلك احتياطات بترولية. وكانت جمعية الإنقاذ البحري برئاسة حسن الطيب قد أعلنت من قبل عن اكتشاف أحد الصيادين من أعضائها خروج تلك الفقاعات من عمق 5 أمتار من جزيرة قريبة من منطقة شمال البحر الأحمر، مؤكدة في بيان أصدرته الجمعية من شهر تقريبا عن وجود اكتشاف بترولي جديد. شكل الفرع الإقليمي لجهاز شؤون البيئة بالبحر الأحمر لجنة لعمل مسح بحري لمنطقة محميات الجزر الشمالية، وذلك بعد بلاغ من إحدى الجمعيات البيئية يفيد عثور أحد الصيادين على مناطق ظهر بها فقاعات بترولية مما يهدد الحياة البحرية خاصة وأن تلك المناطق قد ظهر بها منذ فترات سابقه بعض التشققات الأرضيه التي تسببت في بعض تسرب بترولي من باطن الأرض . وبدأت اللجنة المشكلة من محميات البحر الأحمر في عمل مسح بحري لتحديد تلك الأماكن التي تم الإبلاغ عنها من خلال دوريات متفرقة للمحميات شمال وجنوب تلك المناطق بالتنسيق مع عدد من شركات البترول العاملة بذات الأماكن. ورجح حسن الطيب رئيس جمعيه الإنقاذ البحري والذى تلقى البلاغ من الصياد الذى لاحظ ظهور تلك الفقاعات أن تكون تلك الفقاعات ناتجة عن ضغوط الغازات البترولية فى الحقول القريبة من المنطقة. وأشار الطيب إلى أن تلك المنطقة نشطة بالبترول، فمن الممكن أن تكون تلك الفقاعات البترولية ناتجة عن ضغوط الغازات، ومن الممكن أن تكون تلك المنطقة تطل على بئر بترولي ضخم. وذكرت مصادر بيئية أنه جار استخراج التقرير النهائي لتفاصيل تلك الواقعة، بالتنسيق مع الهيئة العامة للبترول، وأن نشاط تلك المنطقة، يؤكد أنها تمتلك احتياطات بترولية. وكانت جمعية الإنقاذ البحري برئاسة حسن الطيب قد أعلنت من قبل عن اكتشاف أحد الصيادين من أعضائها خروج تلك الفقاعات من عمق 5 أمتار من جزيرة قريبة من منطقة شمال البحر الأحمر، مؤكدة في بيان أصدرته الجمعية من شهر تقريبا عن وجود اكتشاف بترولي جديد.