أعلنت نائبة المتحدثة باسم الخارجية الامريكية "ماري هارف" أن الرئيس الامريكي "باراك اوباما" سيستضيف قمة رؤساء دول وحكومات اعضاء مجلس الامن الدولي في 22 سبتمبر المقبل. وذلك لبحث التهديدات التي تمثلها العناصر الارهابية الاجنبية. وأضافت المسئولة الامريكية في تصريحات صحفية أن الولاياتالمتحدة تعمل من خلال بعثتها الدبلوماسية بالامم المتحدة مع اعضاء مجلس الامن لتبني قرار يعالج تلك الظاهرة ويؤكد حاجة الدول لامتلاك الادوات اللازمة وجمع الموارد لمنع تفاقم تهديدات تلك العناصر الاجنبية. وأشارت هارف إلى أن القمة القادمة تعد الأولى من نوعها التي تضم اعضاء مجلس الامن منذ القمة التي استضافها الرئيس اوباما بشان منع انتشار الاسلحة النووية عام 2009. وأكدت أن تهديدات العناصر الارهابية الاجنبية التي تسافر الى مناطق الصراعات ليست بالقضية الجديدة غير أن الازمات المندلعة في سورياوالعراق حاليا زادت من حدة هذا التهديد. وأشارت المتحدثة الامريكية الى ان هناك ما يقدر بنحو 12 الف مقاتلا ارهابيا اجنبيا انضموا الى الصراعات الدائرة في العراقوسوريا من خلال مختلف الجماعات الارهابية العاملة هناك مثل تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام "داعش" وجبهة النصرة وغيرهما. أعلنت نائبة المتحدثة باسم الخارجية الامريكية "ماري هارف" أن الرئيس الامريكي "باراك اوباما" سيستضيف قمة رؤساء دول وحكومات اعضاء مجلس الامن الدولي في 22 سبتمبر المقبل. وذلك لبحث التهديدات التي تمثلها العناصر الارهابية الاجنبية. وأضافت المسئولة الامريكية في تصريحات صحفية أن الولاياتالمتحدة تعمل من خلال بعثتها الدبلوماسية بالامم المتحدة مع اعضاء مجلس الامن لتبني قرار يعالج تلك الظاهرة ويؤكد حاجة الدول لامتلاك الادوات اللازمة وجمع الموارد لمنع تفاقم تهديدات تلك العناصر الاجنبية. وأشارت هارف إلى أن القمة القادمة تعد الأولى من نوعها التي تضم اعضاء مجلس الامن منذ القمة التي استضافها الرئيس اوباما بشان منع انتشار الاسلحة النووية عام 2009. وأكدت أن تهديدات العناصر الارهابية الاجنبية التي تسافر الى مناطق الصراعات ليست بالقضية الجديدة غير أن الازمات المندلعة في سورياوالعراق حاليا زادت من حدة هذا التهديد. وأشارت المتحدثة الامريكية الى ان هناك ما يقدر بنحو 12 الف مقاتلا ارهابيا اجنبيا انضموا الى الصراعات الدائرة في العراقوسوريا من خلال مختلف الجماعات الارهابية العاملة هناك مثل تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام "داعش" وجبهة النصرة وغيرهما.