شهد عام 2014 موجات من الهجمات وعمليات القتل ضد العاملين في المجال الإنساني بما في ذلك في قطاع غزة وجنوب السودان. وقد سجل العام 2013 رقمًا قياسيًا جديدًا للعنف ضد المجموعات الإغاثية بعددٍ من الهجمات استهدفت 460 من عمال الإغاثة قتل منهم 155. وسجل عدد القتلى والمختطفين والجرحى من موظفي الإغاثة أعلى المستويات على الإطلاق، وفقًا لأرقامٍ جديدةٍ نُشرت – الثلاثاء 19 أغسطس- بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني. ويصادف اليوم العالمي للعمل الإنساني الذكرى السنوية لتفجير مقر الأممالمتحدة في بغداد في عام 2003 حينما فقد 22 شخص حياتهم، بمن فيهم الموظف الإنساني المخضرم في الأممالمتحدة سيرجيو فيريا دى ميلو. و تشير الأرقام الأولية أنه حتى 15 أغسطس 2014, تم قتل 79 من موظفي الإغاثة هذا العام فقط. وشهد شهرا يوليو و أغسطس ارتفاعا في مستوى الهجمات والحوادث التي استهدفت موظفي الإغاثة بما في ذلك موظفين من قطاع غزة وجنوب السودان. شهد عام 2014 موجات من الهجمات وعمليات القتل ضد العاملين في المجال الإنساني بما في ذلك في قطاع غزة وجنوب السودان. وقد سجل العام 2013 رقمًا قياسيًا جديدًا للعنف ضد المجموعات الإغاثية بعددٍ من الهجمات استهدفت 460 من عمال الإغاثة قتل منهم 155. وسجل عدد القتلى والمختطفين والجرحى من موظفي الإغاثة أعلى المستويات على الإطلاق، وفقًا لأرقامٍ جديدةٍ نُشرت – الثلاثاء 19 أغسطس- بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني. ويصادف اليوم العالمي للعمل الإنساني الذكرى السنوية لتفجير مقر الأممالمتحدة في بغداد في عام 2003 حينما فقد 22 شخص حياتهم، بمن فيهم الموظف الإنساني المخضرم في الأممالمتحدة سيرجيو فيريا دى ميلو. و تشير الأرقام الأولية أنه حتى 15 أغسطس 2014, تم قتل 79 من موظفي الإغاثة هذا العام فقط. وشهد شهرا يوليو و أغسطس ارتفاعا في مستوى الهجمات والحوادث التي استهدفت موظفي الإغاثة بما في ذلك موظفين من قطاع غزة وجنوب السودان.