قطاع الفنون الشكيلية ينعي الفنان مصطفى حسين

نعى قطاع الفنون التشكيلية ببالغ الحزن رحيل الفنان الكبير مصطفى حسين، متوجها باسم رئيس القطاع د.أحمد عبد الغني وجميع العاملين للشعب المصري بخالص التعازي والمواساة، داعيا الله أن يلهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان.
وقال الدكتور عبد الغني "باسمي وباسم جميع العاملين بقطاع الفنون التشكيلية، نعزي أنفسنا والشعب المصري وأسر الفنانين والمثقفين والصحفيين رحيل واحد من المبدعين الأفذاذ، ونجم من نجوم رسامي الكاريكاتير المصريين والعرب الفنان الكبير مصطفى حسين، الذي طالما كانت إطلالته اليومية عبر رسوماته الكاريكاتيرية نافذة لطاقة إيجابية معلمة ومبهجة يحرص المواطن المصري على مطالعتها صباح كل يوم، إطلالة ترجمت بمنتهى الصدق حبه للحياة وللعمل وللناس، فلم يبخل يوما عن العطاء لفنه وجمهوره وتلامذته".
وأضاف "ومن خلال أعماله التي تعد تسجيلا لتفاعله مع العديد من الأحداث الهامة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي حدثت في مصر، استطاع مصطفي حسين أن ينقل لنا بوعي كبير رؤيته وقراءته لهذه الأحداث كفنان ومثقف مصري وطني رفيع المستوى.. وستظل تجربته الفنية الثرية محل بحث ودراسة وتحليل.. ولا يسعنا إلا أن نتوجه له بتحية إعزازٍ وتقدير وعرفان على مجمل ما قدمه خلال مشواره الفني الحافل بالعطاء والإبداع".
نعى قطاع الفنون التشكيلية ببالغ الحزن رحيل الفنان الكبير مصطفى حسين، متوجها باسم رئيس القطاع د.أحمد عبد الغني وجميع العاملين للشعب المصري بخالص التعازي والمواساة، داعيا الله أن يلهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان.
وقال الدكتور عبد الغني "باسمي وباسم جميع العاملين بقطاع الفنون التشكيلية، نعزي أنفسنا والشعب المصري وأسر الفنانين والمثقفين والصحفيين رحيل واحد من المبدعين الأفذاذ، ونجم من نجوم رسامي الكاريكاتير المصريين والعرب الفنان الكبير مصطفى حسين، الذي طالما كانت إطلالته اليومية عبر رسوماته الكاريكاتيرية نافذة لطاقة إيجابية معلمة ومبهجة يحرص المواطن المصري على مطالعتها صباح كل يوم، إطلالة ترجمت بمنتهى الصدق حبه للحياة وللعمل وللناس، فلم يبخل يوما عن العطاء لفنه وجمهوره وتلامذته".
وأضاف "ومن خلال أعماله التي تعد تسجيلا لتفاعله مع العديد من الأحداث الهامة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي حدثت في مصر، استطاع مصطفي حسين أن ينقل لنا بوعي كبير رؤيته وقراءته لهذه الأحداث كفنان ومثقف مصري وطني رفيع المستوى.. وستظل تجربته الفنية الثرية محل بحث ودراسة وتحليل.. ولا يسعنا إلا أن نتوجه له بتحية إعزازٍ وتقدير وعرفان على مجمل ما قدمه خلال مشواره الفني الحافل بالعطاء والإبداع".