أكد حزب المصريين الأحرار أن جماعة الإخوان الإرهابية كشفت تماما عن وجهها القبيح المعادي للدولة المصرية . وأوضح الحزب في بيان له الجمعه أنه بعد سقوط كل دعاوى السلمية والشرعية وإرتداء ثوب المظلومية، لم يعد هناك مجال للتفرقة بين إخواني معتدل وإخواني إرهابي فكل من ينتمي لهذا الفصيل كشف عن كراهيته وخيانته لبلده من خلال أعماله التخريبية.. القتل والحرق وقطع الطرق وتعطيل مصالح المواطنين بتفجير أبراج الكهرباء وقطع السكة الحديد وزرع القنابل ونشرالموت والخوف بين المصريين. وقال حزب المصريين الأحرار أن الأعمال الإجرامية التي يمارسها الإخوان وأعوانهم والتي تصاعدت مؤخراًأكدت سلامة القرار المصيري والسيادي المصري الذي رفض احتلال عناصر الإخوان المسلحة قبل عام لميدان ومسجد رابعة العدوية وميدان النهضة. كما أكد مرة أخرى إصرار الشعب المصري وشرطته وقواته المسلحة الوطنية على حماية وإحترام هيبة الدولة وصيانة كرامتها وسيادتها على أراضيها ورفضها لخلق كيان موازي ودولة داخل الدولة. ودعا حزب المصريين الأحرار القوى الوطنية المصرية أحزابا ومؤسسات مدنية إلى الانتباه للخطر الذي ما زال يهدد أركان الدولة ولرياح الإرهاب التي تهب على مصر من كل الإتجاهات، وأكد الحزب في هذا الصدد أن سيناء ما زالت في مرمى نيران جماعات الإرهاب الممول والمدعوم من التنظيم الدولي للإخوان ومن أطراف عديدة، وأن حدودنا الغربية أيضا ما زالت هدفا للجماعات التكفيرية التخريبية. وقال الحزب في بيانه أن حرب مصر ضد محاولات إختطاف الدولة والإرهاب الذي بدأ في رابعة ما زالت مستمرة بل إنها سوف تزداد ضراوة كلما مضى المصريون قدما في إعادة بناء الدولة والإنطلاق إقتصاديا وسياسيا والنجاح في ترميم جسور مصرعلى الساحة الدولية. وأكد حزب المصريين الأحرار أن عقارب الساعة لن تعود إلى الوراء وان الشعب المصري، الذي أطاحت ملايينه في 30 يونيو بحكم أخطر جماعة فاشية وعنصرية في التاريخ، لن يهدأ له بال إلا بعد الإنتصار الكامل على الإرهاب وسحق عناصره وتدمير جيوبه في كل مكان وإعادة مصر مرة أخرى لمكانها ومكانتها ودورها في مسيرة الحضارة الإنسانية مهما كانت التضحيات. أكد حزب المصريين الأحرار أن جماعة الإخوان الإرهابية كشفت تماما عن وجهها القبيح المعادي للدولة المصرية . وأوضح الحزب في بيان له الجمعه أنه بعد سقوط كل دعاوى السلمية والشرعية وإرتداء ثوب المظلومية، لم يعد هناك مجال للتفرقة بين إخواني معتدل وإخواني إرهابي فكل من ينتمي لهذا الفصيل كشف عن كراهيته وخيانته لبلده من خلال أعماله التخريبية.. القتل والحرق وقطع الطرق وتعطيل مصالح المواطنين بتفجير أبراج الكهرباء وقطع السكة الحديد وزرع القنابل ونشرالموت والخوف بين المصريين. وقال حزب المصريين الأحرار أن الأعمال الإجرامية التي يمارسها الإخوان وأعوانهم والتي تصاعدت مؤخراًأكدت سلامة القرار المصيري والسيادي المصري الذي رفض احتلال عناصر الإخوان المسلحة قبل عام لميدان ومسجد رابعة العدوية وميدان النهضة. كما أكد مرة أخرى إصرار الشعب المصري وشرطته وقواته المسلحة الوطنية على حماية وإحترام هيبة الدولة وصيانة كرامتها وسيادتها على أراضيها ورفضها لخلق كيان موازي ودولة داخل الدولة. ودعا حزب المصريين الأحرار القوى الوطنية المصرية أحزابا ومؤسسات مدنية إلى الانتباه للخطر الذي ما زال يهدد أركان الدولة ولرياح الإرهاب التي تهب على مصر من كل الإتجاهات، وأكد الحزب في هذا الصدد أن سيناء ما زالت في مرمى نيران جماعات الإرهاب الممول والمدعوم من التنظيم الدولي للإخوان ومن أطراف عديدة، وأن حدودنا الغربية أيضا ما زالت هدفا للجماعات التكفيرية التخريبية. وقال الحزب في بيانه أن حرب مصر ضد محاولات إختطاف الدولة والإرهاب الذي بدأ في رابعة ما زالت مستمرة بل إنها سوف تزداد ضراوة كلما مضى المصريون قدما في إعادة بناء الدولة والإنطلاق إقتصاديا وسياسيا والنجاح في ترميم جسور مصرعلى الساحة الدولية. وأكد حزب المصريين الأحرار أن عقارب الساعة لن تعود إلى الوراء وان الشعب المصري، الذي أطاحت ملايينه في 30 يونيو بحكم أخطر جماعة فاشية وعنصرية في التاريخ، لن يهدأ له بال إلا بعد الإنتصار الكامل على الإرهاب وسحق عناصره وتدمير جيوبه في كل مكان وإعادة مصر مرة أخرى لمكانها ومكانتها ودورها في مسيرة الحضارة الإنسانية مهما كانت التضحيات.