قال مؤسس حركة مغتربون أحرار، مصطفى النفياوي ، إن وفاة المواطن المصري "على محمد" -78 عاماً-، طبيعية ولا تحمل أي أبعاد جنائية. وأضاف أن المواطن المصري كان بصحبة أسرته ثم اختفى بعد صلاة الجمعة في الثامن عشر من رمضان بمكة المكرمة، وبعد أن أبلغ الأهل السلطات السعودية تم العثور عليه فوق جبل الصاعد بعد ثلاثة أيام من الاختفاء. وأكد أن الجثة كانت متعفنة دون أي آثار تفيد بالاعتداء عليه أو قتله، كما ادعى نجله "محمد"، الذي اتهم السفارة والسلطات السعودية بالتقصير في واقعة والده، وتقدمت أسرة المتوفى بشكوى في الخارجية المصرية للتشكيك في وفاة والدهم وإحالة الواقعة إلى التحقيقات. وأوضح النفياوي أنه بعد استلام الشكوى من مصادر صحفية قتم على الفور بالتواصل مع السفير المصري، عفيفي عبد الوهاب، وكلف القنصل العام بالإنابة السيد ماهر المهدي بالإفادة عن كافة التفاصيل. وقال إن تقرير الطب الشرعي تأخر قليلاً نظراً لظروف العيد وكثرة الوفيات في العشرة الأواخر من رمضان، وظهر التقرير الطبي الذي أفاد بأن المتوفى "على محمد" توفاه الله إثر تعرضه لسكتة قلبية دون أي آثار على ثيابه أو جسده تدل على أي شبهة جنائية وتم العثور عليه فوق جبل محيط بمساكن شعبية. وأكد النفياوي أن السفارة وفرت تأشيرة لنجل المتوفي في حالة رغبته للحضور والصلاة على والده ومتابعة إجراءات الدفن، ولكن حتى هذه اللحظة لم يتحرك نجله من مصر،مكتفياً باتهام السلطات السعودية والمصرية بالتقصير في التعامل مع وفاة والده. قال مؤسس حركة مغتربون أحرار، مصطفى النفياوي ، إن وفاة المواطن المصري "على محمد" -78 عاماً-، طبيعية ولا تحمل أي أبعاد جنائية. وأضاف أن المواطن المصري كان بصحبة أسرته ثم اختفى بعد صلاة الجمعة في الثامن عشر من رمضان بمكة المكرمة، وبعد أن أبلغ الأهل السلطات السعودية تم العثور عليه فوق جبل الصاعد بعد ثلاثة أيام من الاختفاء. وأكد أن الجثة كانت متعفنة دون أي آثار تفيد بالاعتداء عليه أو قتله، كما ادعى نجله "محمد"، الذي اتهم السفارة والسلطات السعودية بالتقصير في واقعة والده، وتقدمت أسرة المتوفى بشكوى في الخارجية المصرية للتشكيك في وفاة والدهم وإحالة الواقعة إلى التحقيقات. وأوضح النفياوي أنه بعد استلام الشكوى من مصادر صحفية قتم على الفور بالتواصل مع السفير المصري، عفيفي عبد الوهاب، وكلف القنصل العام بالإنابة السيد ماهر المهدي بالإفادة عن كافة التفاصيل. وقال إن تقرير الطب الشرعي تأخر قليلاً نظراً لظروف العيد وكثرة الوفيات في العشرة الأواخر من رمضان، وظهر التقرير الطبي الذي أفاد بأن المتوفى "على محمد" توفاه الله إثر تعرضه لسكتة قلبية دون أي آثار على ثيابه أو جسده تدل على أي شبهة جنائية وتم العثور عليه فوق جبل محيط بمساكن شعبية. وأكد النفياوي أن السفارة وفرت تأشيرة لنجل المتوفي في حالة رغبته للحضور والصلاة على والده ومتابعة إجراءات الدفن، ولكن حتى هذه اللحظة لم يتحرك نجله من مصر،مكتفياً باتهام السلطات السعودية والمصرية بالتقصير في التعامل مع وفاة والده.