أصبحت عالمة الرياضيات إيرانية المولد (مريم ميرزاخاني)، اليوم الأربعاء 13 أغسطس، أول امرأة تفوز بجائزة "فيلدز"، في الرياضيات والتي تعادل جائزة نوبل. وكانت ميرزاخاني، الأستاذة في جامعة ستانفورد بكاليفورنيا من بين أربعة علماء فازوا بالجائزة في المؤتمر الدولي للرياضيات الذي عقد في سول وأول امرأة من بين 56 فائزا بالجائزة منذ اطلاقها في 1936 . ونقل موقع جامعة ستانفورد، على الإنترنت عن ميرزاخاني قولها "هذا شرف كبير. سأكون سعيدة اذا شجع هذا العالمات والرياضيات الشابات." وأضافت "أنا متأكدة من فوز المزيد من النساء بمثل هذه الجائزة في الأعوام القادمة." ولدت ميرزاخاني (37 عاما) في طهران وعاشت هناك حتى بدأت العمل في الإعداد للحصول على درجة الدكتوراه من جامعة هارفارد. وقالت إنها كانت تحلم وهي صغيرة بأن تصبح كاتبة لكنها اتبعت شغفها بحل المعادلات الرياضية. وقالت "انه أمر ممتع، يشبه حل الاحجيات أو توصيل النقاط يبعضها البعض في تحقيق شرطي، شعرت أن هذا شيء أستطيع القيام به وأردت الاستمرار في هذا الطريق." وتمنح الجوائز كل أربع سنوات، وسلمت جوائز رئيسة كوريا الجنوبية "باك جون هاي"، وهي أول امرأة تتقلد هذا المنصب. أصبحت عالمة الرياضيات إيرانية المولد (مريم ميرزاخاني)، اليوم الأربعاء 13 أغسطس، أول امرأة تفوز بجائزة "فيلدز"، في الرياضيات والتي تعادل جائزة نوبل. وكانت ميرزاخاني، الأستاذة في جامعة ستانفورد بكاليفورنيا من بين أربعة علماء فازوا بالجائزة في المؤتمر الدولي للرياضيات الذي عقد في سول وأول امرأة من بين 56 فائزا بالجائزة منذ اطلاقها في 1936 . ونقل موقع جامعة ستانفورد، على الإنترنت عن ميرزاخاني قولها "هذا شرف كبير. سأكون سعيدة اذا شجع هذا العالمات والرياضيات الشابات." وأضافت "أنا متأكدة من فوز المزيد من النساء بمثل هذه الجائزة في الأعوام القادمة." ولدت ميرزاخاني (37 عاما) في طهران وعاشت هناك حتى بدأت العمل في الإعداد للحصول على درجة الدكتوراه من جامعة هارفارد. وقالت إنها كانت تحلم وهي صغيرة بأن تصبح كاتبة لكنها اتبعت شغفها بحل المعادلات الرياضية. وقالت "انه أمر ممتع، يشبه حل الاحجيات أو توصيل النقاط يبعضها البعض في تحقيق شرطي، شعرت أن هذا شيء أستطيع القيام به وأردت الاستمرار في هذا الطريق." وتمنح الجوائز كل أربع سنوات، وسلمت جوائز رئيسة كوريا الجنوبية "باك جون هاي"، وهي أول امرأة تتقلد هذا المنصب.