عتاب الأحباب

موعد مع الحياة

الحمد لله الذى أحيانا لنعيش ونرى رجالا يعملون لصالح وخير هذا البلد وصالح الشعب.
أغسطس كنا على موعد مع التاريخ حين أعلن الرئيس السيسى عن شق قناة جديدة بطول 73 كم موازيه للقناة القديمة فعلا مفاجأة من العيار الثقيل أثلجت قلوب المصريين جميعا.
ومما لا شك فيه انه بافتتاح هذا المشروع سيمثل نقلة نوعية كبيرة للنهوض بالاقتصاد المصرى ويفتح شريانا جديدا للحياة.
وجاء إعلان وإصرار الرئيس السيسى على ان يتم انجاز المشروع فى سنة واحدة بدلا من 3 سنوات رسالة وتأكيد على ان الانجاز هو الاهم وليس مشروعا على الورق.. فما أكثر المشروعات التى كتبت على الورق واعلنت الحكومات عنها ولم تستكمل ولم تنفذ وضاعت فيها المليارات.
أين مشروع توشكى واين مشروع ترعة السلام وزراعة 400 ألف فدان؟.. ومشروع شرق التفريعة ومشروع تنمية سيناء؟ وأين مشروع تطوير العين السخنة وتطوير الساحل الشمالى ونزع ملايين الالغام من العلمين وزراعة 500 الف فدان؟ ومشروع تنمية بحيرة ناصر لتوفير احتياجات مصر من الاسماك؟.. مشروعات كلهاحبر على ورق أما الانتاج والتصنيع فكلها ضرب من الخيال.
وجاء الرئيس السيسى ليثبت انه رجل يؤمن بالأفعال أكثر من الاقوال وأعلن عن مشروع شق القناة، وان شاء الله سيتم انجاز المشروع فى موعده لان الشعب المصرى الذى قام بثورتين قادر على ان ينجز هذا المشروع ويثبت للعالم أجمع انه شعب قادر على تخطى الصعاب وان مصر دولة قادرة على الدخول فى مشروعات كبري.
الشعب المصرى اختار الرئيس السيسى عن حب واقتناع لانه القادر على تحقيق طموحات هذا الشعب.. ومشروع شق القناة يمثل انطلاقة لنهضة مصر الجديدة ويفتح افاقا جديدة للاستثمار وانطلاق قاطرة العمل والانتاج وهو تحد جديد للمصريين الذين يثبتون انهم قادرون على تخطى الصعاب مهما كانت الظروف والأزمات.
الحمد لله الذى أحيانا لنعيش ونرى رجالا يعملون لصالح وخير هذا البلد وصالح الشعب.
أغسطس كنا على موعد مع التاريخ حين أعلن الرئيس السيسى عن شق قناة جديدة بطول 73 كم موازيه للقناة القديمة فعلا مفاجأة من العيار الثقيل أثلجت قلوب المصريين جميعا.
ومما لا شك فيه انه بافتتاح هذا المشروع سيمثل نقلة نوعية كبيرة للنهوض بالاقتصاد المصرى ويفتح شريانا جديدا للحياة.
وجاء إعلان وإصرار الرئيس السيسى على ان يتم انجاز المشروع فى سنة واحدة بدلا من 3 سنوات رسالة وتأكيد على ان الانجاز هو الاهم وليس مشروعا على الورق.. فما أكثر المشروعات التى كتبت على الورق واعلنت الحكومات عنها ولم تستكمل ولم تنفذ وضاعت فيها المليارات.
أين مشروع توشكى واين مشروع ترعة السلام وزراعة 400 ألف فدان؟.. ومشروع شرق التفريعة ومشروع تنمية سيناء؟ وأين مشروع تطوير العين السخنة وتطوير الساحل الشمالى ونزع ملايين الالغام من العلمين وزراعة 500 الف فدان؟ ومشروع تنمية بحيرة ناصر لتوفير احتياجات مصر من الاسماك؟.. مشروعات كلهاحبر على ورق أما الانتاج والتصنيع فكلها ضرب من الخيال.
وجاء الرئيس السيسى ليثبت انه رجل يؤمن بالأفعال أكثر من الاقوال وأعلن عن مشروع شق القناة، وان شاء الله سيتم انجاز المشروع فى موعده لان الشعب المصرى الذى قام بثورتين قادر على ان ينجز هذا المشروع ويثبت للعالم أجمع انه شعب قادر على تخطى الصعاب وان مصر دولة قادرة على الدخول فى مشروعات كبري.
الشعب المصرى اختار الرئيس السيسى عن حب واقتناع لانه القادر على تحقيق طموحات هذا الشعب.. ومشروع شق القناة يمثل انطلاقة لنهضة مصر الجديدة ويفتح افاقا جديدة للاستثمار وانطلاق قاطرة العمل والانتاج وهو تحد جديد للمصريين الذين يثبتون انهم قادرون على تخطى الصعاب مهما كانت الظروف والأزمات.