أثار سوء تنظيم حفلة إنريكي إجلاسيوس بمارينا غضب الصحفيين والإعلاميين الذين تمت دعوتهم من قبل الشركة المنظمة للحفل والتي يمتلكها رجل الأعمال منصور عامر وكذلك سوء معاملتهم. وبدء الهرج والمرج في التنظيم واللغط في الاتفاقات مع الوفد الصحفي والإعلامي منذ سفرهم من القاهرة حيث لم يتم تسليمهم " كارنيهات " تغطية الحفل من قبل الجهة المنظمة، ثم عقب وصولهم لم يتم عقد المؤتمر الصحفي لإجلاسيوس ولقاءه بالصحفيين والقنوات التليفزيونية وتأخر لعدة ساعات ثم فوجئ الجميع بإلغائه. وتحجج المنظمين أن إنريكي رفض عقد المؤتمر لأنه استيقظ متأخرا من نومه وليس لديه الوقت لعقد المؤتمر ولكن كشفت السيدة صباح المسؤولة عن أعمال إنريكي بأن جهة التنظيم لم تؤكد معهم وجود مؤتمر صحفي. وتواصل سوء التنظيم عندما بدء الدخول للحفل الذي أقيم مساء السبت 10 أغسطس، حيث لم يجد الصحفيين الدعوات ولا الكارنيهات المخصصة لهم لتغطية الحفل وتم منعم من الدخول وتعرضوا للضرب والشتائم من قبل أفراد الأمن والمسؤولين عن أبواب الدخول، واستطاع عدد من الصحفيين الدخول للحفل بعلاقاته الخاصة مع بعض المتواجدين بالحفل من الفنانين وغيرهم فيما تم التعدي بالضرب على البعض الآخر ومنهم صحفيات من إصدارات مختلفة، ورفض دخول باقي الوفد. وطالب الوفد الصحفي عقب انتهاء الحفل من الشركة المنظمة عقد المؤتمر الصحفي في اليوم التالي مع إنريكي اجلاسيوس- وقبل سفره ولكنها أصرت على الرفض مما يؤكد عدم مصداقيتهم منذ البداية في إقامة المؤتمر وأن تحديد موعده الذي تم إبلاغه للصحفيين ودعوتهم له من القاهرة كان مجرد اجتهادات شخصية منهم دون إبلاغ المطرب العالمي بأن هناك مؤتمر صحفي وهذا يدل على الاستهانة بالصحفيين وعدم تقدير عملهم من قبل الشركة المنظمة. وفي ذات السياق شهد الحفل تدافع الجمهور على أبواب الدخول ممن لديه تذاكر أو دعوات ومن ليس لديه محاولا الدخول وعدم تمكن المنظمين وأفراد الأمن المسؤولين من السيطرة على الموقف وأدى ذلك لتأخر كثير من أصحاب الدعوات والتذاكر في الدخول للحفل وفاتهم جزء كبير من الحفل مما أثار استياءهم قائلين "نحن لا ندفع ثمن التذاكر حتى ننتظر على الأبواب" ونحضر الحفل في نهايته. كما غادر عدد كبير من الجمهور الحفل قبل انتهاء إجلاسيوس من فقرته الأخيرة بالبرنامج المخصص لعدم استمتاعهم بالرؤية لسوء تنسيق وتقسيم شرائح الجمهور، ما أدى في النهاية إلى فتح الأبواب على مصراعيها للجمهور في اللحظات الأخيرة ، ولم يخرج الحفل بالصورة اللائقة التي تنقل صورة مشرفة لمصر وتشجيع السياحة الداخلية حيث أثار سوء التظيم إلى استياء إنريكي إجلاسيوس والفريق المرافق له. أثار سوء تنظيم حفلة إنريكي إجلاسيوس بمارينا غضب الصحفيين والإعلاميين الذين تمت دعوتهم من قبل الشركة المنظمة للحفل والتي يمتلكها رجل الأعمال منصور عامر وكذلك سوء معاملتهم. وبدء الهرج والمرج في التنظيم واللغط في الاتفاقات مع الوفد الصحفي والإعلامي منذ سفرهم من القاهرة حيث لم يتم تسليمهم " كارنيهات " تغطية الحفل من قبل الجهة المنظمة، ثم عقب وصولهم لم يتم عقد المؤتمر الصحفي لإجلاسيوس ولقاءه بالصحفيين والقنوات التليفزيونية وتأخر لعدة ساعات ثم فوجئ الجميع بإلغائه. وتحجج المنظمين أن إنريكي رفض عقد المؤتمر لأنه استيقظ متأخرا من نومه وليس لديه الوقت لعقد المؤتمر ولكن كشفت السيدة صباح المسؤولة عن أعمال إنريكي بأن جهة التنظيم لم تؤكد معهم وجود مؤتمر صحفي. وتواصل سوء التنظيم عندما بدء الدخول للحفل الذي أقيم مساء السبت 10 أغسطس، حيث لم يجد الصحفيين الدعوات ولا الكارنيهات المخصصة لهم لتغطية الحفل وتم منعم من الدخول وتعرضوا للضرب والشتائم من قبل أفراد الأمن والمسؤولين عن أبواب الدخول، واستطاع عدد من الصحفيين الدخول للحفل بعلاقاته الخاصة مع بعض المتواجدين بالحفل من الفنانين وغيرهم فيما تم التعدي بالضرب على البعض الآخر ومنهم صحفيات من إصدارات مختلفة، ورفض دخول باقي الوفد. وطالب الوفد الصحفي عقب انتهاء الحفل من الشركة المنظمة عقد المؤتمر الصحفي في اليوم التالي مع إنريكي اجلاسيوس- وقبل سفره ولكنها أصرت على الرفض مما يؤكد عدم مصداقيتهم منذ البداية في إقامة المؤتمر وأن تحديد موعده الذي تم إبلاغه للصحفيين ودعوتهم له من القاهرة كان مجرد اجتهادات شخصية منهم دون إبلاغ المطرب العالمي بأن هناك مؤتمر صحفي وهذا يدل على الاستهانة بالصحفيين وعدم تقدير عملهم من قبل الشركة المنظمة. وفي ذات السياق شهد الحفل تدافع الجمهور على أبواب الدخول ممن لديه تذاكر أو دعوات ومن ليس لديه محاولا الدخول وعدم تمكن المنظمين وأفراد الأمن المسؤولين من السيطرة على الموقف وأدى ذلك لتأخر كثير من أصحاب الدعوات والتذاكر في الدخول للحفل وفاتهم جزء كبير من الحفل مما أثار استياءهم قائلين "نحن لا ندفع ثمن التذاكر حتى ننتظر على الأبواب" ونحضر الحفل في نهايته. كما غادر عدد كبير من الجمهور الحفل قبل انتهاء إجلاسيوس من فقرته الأخيرة بالبرنامج المخصص لعدم استمتاعهم بالرؤية لسوء تنسيق وتقسيم شرائح الجمهور، ما أدى في النهاية إلى فتح الأبواب على مصراعيها للجمهور في اللحظات الأخيرة ، ولم يخرج الحفل بالصورة اللائقة التي تنقل صورة مشرفة لمصر وتشجيع السياحة الداخلية حيث أثار سوء التظيم إلى استياء إنريكي إجلاسيوس والفريق المرافق له.