قررت الحكومة النيجيرية حظر نقل جثث الأشخاص الذين يتوفون في دول غرب أفريقيا التي تعاني من فيروس إيبولا وهي غينيا كوناكري وسيراليون وليبيريا، إلى الأراضي النيجيرية وبين الولايات النيجيرية المختلفة خوفا من تفشي الوباء. وأكدت مصادر بوزارة الصحة النيجيرية، الأحد 10 أغسطس، أنه سيتعين علي المواطنين دفن جثث ذويهم في الأماكن التي يتوفى فيها الضحايا لمنع أية إمكانية لانتقال الوباء إلى المناطق الخالية منه. وأكد مسؤولون بوزارة الصحة وجود 7 حالات مؤكدة ووضع نحو 139 شخصا تحت الملاحظة من خلال الحجر الصحي عليهم للاشتباه بحملهم الفيروس، محذرين المواطنين من الشائعات في مواقع التواصل الاجتماعي ومن خلال الرسائل القصيرة بأن الاستحمام بالمياه المخلوطة بالملح وتناوله يمنع الإيبولا. وأعلن الرئيس النيجيري جودلاك جوناثان يوم الجمعة الماضي حالة الطوارئ في جميع أنحاء البلاد لمواجهة فيروس إيبولا الذي أدى إلى وفاة ممرضة نيجيرية كانت قد شاركت في علاج الدبلوماسي باتريك ساوير، الذي يحمل الجنسيتين الليبيرية والأمريكية وتوفي بأحد مستشفيات لاجوس منذ أيام بسبب الفيروس. قررت الحكومة النيجيرية حظر نقل جثث الأشخاص الذين يتوفون في دول غرب أفريقيا التي تعاني من فيروس إيبولا وهي غينيا كوناكري وسيراليون وليبيريا، إلى الأراضي النيجيرية وبين الولايات النيجيرية المختلفة خوفا من تفشي الوباء. وأكدت مصادر بوزارة الصحة النيجيرية، الأحد 10 أغسطس، أنه سيتعين علي المواطنين دفن جثث ذويهم في الأماكن التي يتوفى فيها الضحايا لمنع أية إمكانية لانتقال الوباء إلى المناطق الخالية منه. وأكد مسؤولون بوزارة الصحة وجود 7 حالات مؤكدة ووضع نحو 139 شخصا تحت الملاحظة من خلال الحجر الصحي عليهم للاشتباه بحملهم الفيروس، محذرين المواطنين من الشائعات في مواقع التواصل الاجتماعي ومن خلال الرسائل القصيرة بأن الاستحمام بالمياه المخلوطة بالملح وتناوله يمنع الإيبولا. وأعلن الرئيس النيجيري جودلاك جوناثان يوم الجمعة الماضي حالة الطوارئ في جميع أنحاء البلاد لمواجهة فيروس إيبولا الذي أدى إلى وفاة ممرضة نيجيرية كانت قد شاركت في علاج الدبلوماسي باتريك ساوير، الذي يحمل الجنسيتين الليبيرية والأمريكية وتوفي بأحد مستشفيات لاجوس منذ أيام بسبب الفيروس.