قال وزير السياحة هشام زعزوع إن هناك اتجاها لتقليص عدد المكاتب السياحية لترشيد الإنفاق الحكومي ، ولكن دون الإخلال بمنظومة الترويج السياحي وتعظيم دور العلاقات العامة. وأشار زعزوع إلى أن معظم المكاتب السياحية لا تهتم إلا بالجزء الذي يمثل الموقع الجغرافي للمكتب وسيتم إعادة النظر في خريطة المكاتب السياحية بما يعظم الاستفادة منها. وأكد زعزوع - في بداية اللقاء الذي عقده مع العاملين بهيئة تنشيط السياحة ،الثلاثاء 5 أغسطس، أهمية الدور الذي تلعبه هيئة تنشيط السياحة، حيث أنها تعتبر الذراع التنفيذي للتنشيط والترويج للمقصد المصري، مشددا على ضرورة إعادة تقييم الأداء في المرحلة القادمة، حيث أن الفترة الحالية ستشهد إصدار قرارات سفر لمديرين وملحقين جدد وعودة آخرين مع أهمية التأهيل الجيد للمرشحين للمكاتب السياحية باعتبارهم سفراء لنا في الأسواق السياحية. وأشار زعزوع إلى أن الوزارة وهيئة التنشيط بصدد وضع حزمة من الإجراءات لإنجاح السياحة الثقافية وتنميتها ، وبالنسبة للسياحة الداخلية وسياحة المؤتمرات والأحداث والمهرجانات السياحية ، مطالبا بضرورة التعرف على أي معوقات تواجه السياحة الشاطئية والسياحة الثقافية والعمل على تذليلها بما يسهم في استعادة الحركة السياحية الوافدة. قال وزير السياحة هشام زعزوع إن هناك اتجاها لتقليص عدد المكاتب السياحية لترشيد الإنفاق الحكومي ، ولكن دون الإخلال بمنظومة الترويج السياحي وتعظيم دور العلاقات العامة. وأشار زعزوع إلى أن معظم المكاتب السياحية لا تهتم إلا بالجزء الذي يمثل الموقع الجغرافي للمكتب وسيتم إعادة النظر في خريطة المكاتب السياحية بما يعظم الاستفادة منها. وأكد زعزوع - في بداية اللقاء الذي عقده مع العاملين بهيئة تنشيط السياحة ،الثلاثاء 5 أغسطس، أهمية الدور الذي تلعبه هيئة تنشيط السياحة، حيث أنها تعتبر الذراع التنفيذي للتنشيط والترويج للمقصد المصري، مشددا على ضرورة إعادة تقييم الأداء في المرحلة القادمة، حيث أن الفترة الحالية ستشهد إصدار قرارات سفر لمديرين وملحقين جدد وعودة آخرين مع أهمية التأهيل الجيد للمرشحين للمكاتب السياحية باعتبارهم سفراء لنا في الأسواق السياحية. وأشار زعزوع إلى أن الوزارة وهيئة التنشيط بصدد وضع حزمة من الإجراءات لإنجاح السياحة الثقافية وتنميتها ، وبالنسبة للسياحة الداخلية وسياحة المؤتمرات والأحداث والمهرجانات السياحية ، مطالبا بضرورة التعرف على أي معوقات تواجه السياحة الشاطئية والسياحة الثقافية والعمل على تذليلها بما يسهم في استعادة الحركة السياحية الوافدة.