روسيا: سقوط الطائرة الماليزية تزامن مع تحليق قمر صناعي أمريكي

ذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية أن سقوط الطائرة الماليزية في مقاطعة دونيتسك بأوكرانيا تزامن مع الوقت الذي كان فيه القمر الصناعي الأمريكي يراقب الأراضي الأوكرانية.
وقال مدير دائرة العمليات العامة لهيئة الأركان الروسية الفريق أندريه كارتابولوف في تصريحات، الاثنين 21 يوليو إنه وفقا لحساباتنا ، في يوم 17 يوليو الجاري حلق قمر صناعي أمريكي فوق المناطق الجنوبية الشرقية لأوكرانيا ، وهذا القمر تابع للنظم الفضائية التجريبية المصممة لكشف وتعقب إطلاق الصواريخ من مختلف النطاقات.
وأضاف : إذا كان لدى الجانب الأمريكي صور خاصة بالكارثة سيطلبها منه المجتمع الدولي لإجراء دراسة مفصلة ، فحقيقة تزامن تحطم الطائرة الماليزية فوق الأراضي الأوكرانية مع تحليق القمر الصناعي الأمريكي أصبح أمرا مؤكدا بغض النظر عما إذا كان وقوع الكارثة بالصدفة أم لا.
يشار إلى أن طائرة تابعة للخطوط الجوية الماليزية من طراز " بوينج 777 " تحطمت في أوكرانيا أثناء قيامها برحلة من أمستردام إلى كوالا لمبور ، وكان على متنها 298 راكبا من بينهم 85 طفلا و15 شخصا من طاقم الطائرة لم ينج منهم أحد.
من جهة أخرى ، تتهم سلطات كييف بالوقوف وراء سقوط الطائرة قوات الدفاع الشعبي التي يؤكد ممثلوها عدم امتلاكهم الوسائل التي تمكن من إسقاط طائرة في مثل هذا الارتفاع.
ذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية أن سقوط الطائرة الماليزية في مقاطعة دونيتسك بأوكرانيا تزامن مع الوقت الذي كان فيه القمر الصناعي الأمريكي يراقب الأراضي الأوكرانية.
وقال مدير دائرة العمليات العامة لهيئة الأركان الروسية الفريق أندريه كارتابولوف في تصريحات، الاثنين 21 يوليو إنه وفقا لحساباتنا ، في يوم 17 يوليو الجاري حلق قمر صناعي أمريكي فوق المناطق الجنوبية الشرقية لأوكرانيا ، وهذا القمر تابع للنظم الفضائية التجريبية المصممة لكشف وتعقب إطلاق الصواريخ من مختلف النطاقات.
وأضاف : إذا كان لدى الجانب الأمريكي صور خاصة بالكارثة سيطلبها منه المجتمع الدولي لإجراء دراسة مفصلة ، فحقيقة تزامن تحطم الطائرة الماليزية فوق الأراضي الأوكرانية مع تحليق القمر الصناعي الأمريكي أصبح أمرا مؤكدا بغض النظر عما إذا كان وقوع الكارثة بالصدفة أم لا.
يشار إلى أن طائرة تابعة للخطوط الجوية الماليزية من طراز " بوينج 777 " تحطمت في أوكرانيا أثناء قيامها برحلة من أمستردام إلى كوالا لمبور ، وكان على متنها 298 راكبا من بينهم 85 طفلا و15 شخصا من طاقم الطائرة لم ينج منهم أحد.
من جهة أخرى ، تتهم سلطات كييف بالوقوف وراء سقوط الطائرة قوات الدفاع الشعبي التي يؤكد ممثلوها عدم امتلاكهم الوسائل التي تمكن من إسقاط طائرة في مثل هذا الارتفاع.