أكد المهندس ياسر قورة -عضو الهيئة العليا لحزب الحركة الوطنية المصرية- أن حزبه يرفض الدخول في تحالف رئيس لجنة الخمسين عمرو موسى. ولفت إلى أن ذلك التحالف تلفه العديد من علامات الاستفهام، لاسيما وأن هناك كثيرًا من الأحزاب المُشكلة له كانت لها علاقات وطيدة مع تنظيم الإخوان المسلمين وتضم العديد من قيادتهم حاليا. وأكد أن تحالف موسى تُقسّمه وتتقاذفه الزعامات، إذ تتنافس الأحزاب المُشكلة له على الريادة والقيادة، ومحاصصة المقاعد والمناصب، منصبين أعينهم على المصالح الذاتية للأحزاب، بغض النظر عن مصلحة البلد العليا، بما يجعله تحالفًا هشًا لا يعبر عن مصلحة الوطن، لاسيما وأن كثيرًا من الأحزاب والشخصيات المُنضمة للتحالف يعتبرون لسان "البرادعي" في مصر، ويحملون مخططاته وأجنداته. وأوضح القيادي بالحركة الوطنية، أن هناك مؤامرة يقودها عمرو موسى مؤسس حزب المؤتمر و محمد أبو الغار رئيس حزب المصري الديمقراطي، والسيد البدوي رئيس حزب الوفد ، ضد رئيس الوزراء الأسبق مؤسس الحزب الفريق أحمد شفيق، تهدف لإقصاء الأخير وحزبه من المشهد السياسي خلال الفترة المقبلة بصورة نهائية، وهو ما اتضح جليًا من خلال العديد من الدلائل والمؤشرات العملية. وأضاف، "حزب الحركة الوطنية حزب قوي ومهم وله تواجد واضح على الساحة المصرية، وفي شتى الفعاليات والتحركات، ولعب أدوارًا بارزة في إطار الجماعة الوطنية المصرية بشكل عام؛ لإحداث تغيرات ملموسة بالمشهد المصري بصفة عامة، وبالتالي فإنه يرفض أن يكون جزءًا من مؤامرة رخيصة هدفها اقتسام المناصب والمقاعد، بقيادة عمرو موسى". ولفت "قورة" إلى أن الفريق شفيق يتمتع بشعبية هائلة، بما يؤهله ليكون رئيسًا لأكبر تحالف انتخابي، وهو ما يرفضه موسى ويخشاه، حبًا في الظهور والقيادة، وعملاً من أجل المصلحة الذاتية الضيقة، بعيدًا عن مصالح الوطن. ولفت في السياق ذاته إلى أن الفريق شفيق رجل تعرض لظلم كبير، خاصة في الانتخابات الرئاسية، بعد تزويرها، وكان أقل ما يُمكن أن يقدم له هو احترامه واحترام كونه قيمة وطنية عظيمة لابد وأن تكون موجودة حاليًا في المشهد المصري، داعمة للشعب المصري؛ من أجل مستقبل يتمناه الشعب المصري ويُحقق أهداف الثورة المصرية. وأكد "قورة" انه على ثقة في أن حزبه قادرًا على المنافسة على الأغلبية البرلمانية وتشكيل الحكومة، نظرًا لما يتمتع به من قوة وشعبية هائلة بالشارع المصري، ناتجة من شعبية مؤسسه الفريق أحمد شفيق، ذلك الرجل الجسور، الذي واجه مؤامرات عاتية وقوية، وتحمل الكثير من أجل مصر، ومن أجل عدم إرباك المشهد. و أوضح "قورة" أن حزبه أعضاءً وقيادات لن يسمحوا أبدًا بتشويه صورة الفريق شفيق؛ فهو رجل وطني محب لبلاد أكثر من آخرين يلهثون حول المناصب والزعامات الكاذبة. أكد المهندس ياسر قورة -عضو الهيئة العليا لحزب الحركة الوطنية المصرية- أن حزبه يرفض الدخول في تحالف رئيس لجنة الخمسين عمرو موسى. ولفت إلى أن ذلك التحالف تلفه العديد من علامات الاستفهام، لاسيما وأن هناك كثيرًا من الأحزاب المُشكلة له كانت لها علاقات وطيدة مع تنظيم الإخوان المسلمين وتضم العديد من قيادتهم حاليا. وأكد أن تحالف موسى تُقسّمه وتتقاذفه الزعامات، إذ تتنافس الأحزاب المُشكلة له على الريادة والقيادة، ومحاصصة المقاعد والمناصب، منصبين أعينهم على المصالح الذاتية للأحزاب، بغض النظر عن مصلحة البلد العليا، بما يجعله تحالفًا هشًا لا يعبر عن مصلحة الوطن، لاسيما وأن كثيرًا من الأحزاب والشخصيات المُنضمة للتحالف يعتبرون لسان "البرادعي" في مصر، ويحملون مخططاته وأجنداته. وأوضح القيادي بالحركة الوطنية، أن هناك مؤامرة يقودها عمرو موسى مؤسس حزب المؤتمر و محمد أبو الغار رئيس حزب المصري الديمقراطي، والسيد البدوي رئيس حزب الوفد ، ضد رئيس الوزراء الأسبق مؤسس الحزب الفريق أحمد شفيق، تهدف لإقصاء الأخير وحزبه من المشهد السياسي خلال الفترة المقبلة بصورة نهائية، وهو ما اتضح جليًا من خلال العديد من الدلائل والمؤشرات العملية. وأضاف، "حزب الحركة الوطنية حزب قوي ومهم وله تواجد واضح على الساحة المصرية، وفي شتى الفعاليات والتحركات، ولعب أدوارًا بارزة في إطار الجماعة الوطنية المصرية بشكل عام؛ لإحداث تغيرات ملموسة بالمشهد المصري بصفة عامة، وبالتالي فإنه يرفض أن يكون جزءًا من مؤامرة رخيصة هدفها اقتسام المناصب والمقاعد، بقيادة عمرو موسى". ولفت "قورة" إلى أن الفريق شفيق يتمتع بشعبية هائلة، بما يؤهله ليكون رئيسًا لأكبر تحالف انتخابي، وهو ما يرفضه موسى ويخشاه، حبًا في الظهور والقيادة، وعملاً من أجل المصلحة الذاتية الضيقة، بعيدًا عن مصالح الوطن. ولفت في السياق ذاته إلى أن الفريق شفيق رجل تعرض لظلم كبير، خاصة في الانتخابات الرئاسية، بعد تزويرها، وكان أقل ما يُمكن أن يقدم له هو احترامه واحترام كونه قيمة وطنية عظيمة لابد وأن تكون موجودة حاليًا في المشهد المصري، داعمة للشعب المصري؛ من أجل مستقبل يتمناه الشعب المصري ويُحقق أهداف الثورة المصرية. وأكد "قورة" انه على ثقة في أن حزبه قادرًا على المنافسة على الأغلبية البرلمانية وتشكيل الحكومة، نظرًا لما يتمتع به من قوة وشعبية هائلة بالشارع المصري، ناتجة من شعبية مؤسسه الفريق أحمد شفيق، ذلك الرجل الجسور، الذي واجه مؤامرات عاتية وقوية، وتحمل الكثير من أجل مصر، ومن أجل عدم إرباك المشهد. و أوضح "قورة" أن حزبه أعضاءً وقيادات لن يسمحوا أبدًا بتشويه صورة الفريق شفيق؛ فهو رجل وطني محب لبلاد أكثر من آخرين يلهثون حول المناصب والزعامات الكاذبة.