استنكر مجلس الوزراء السعودي برئاسة ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز مساء اليوم الاثنين 7 يوليو، بشدة الاعتداء الآثم الذي تعرض له رجال الأمن في منفذ الوديعة الحدودي من قبل مجموعة من خوارج هذا العصر أرباب الفكر الضال. ووصفه المجلس بأنه اعتداءً غادراً من قبل فئة ضالة لم تراع حرمة قتل النفس وعظمة شهر الصيام ، معرباً عن أحر التعازي لذوي شهداء الواجب، وتناول مجلس الوزراء جملة من التقارير حول تطور الأوضاع عربياً وإقليمياً ودولياً ، مجدداً المواقف الثابتة للمملكة العربية السعودية إزاء مختلف الأحداث ، وحرصها على أن يعم الأمن والاستقرار جميع دول العالم. ورفع مجلس الوزراء الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود على ما يوليه من حرص وجهود مباركة لخدمة الإسلام والمسلمين والتيسير على قاصدي المسجد الحرام لأداء مناسك العمرة والصلاة في شهر رمضان المبارك. وأكد أن أوامره بالاستفادة من الأدوار الأرضي والأول والأول ميزانين والثاني والثاني ميزانين من مبنى التوسعة والساحات الخارجية الشمالية والغربية والجنوبية والشرقية لمشروع خادم الحرمين الشريفين لتوسعة المسجد الحرام والعناصر المرتبطة بها التي تستوعب أكثر من 625 ألف مصل، وتوجيهاته بالاستفادة من منسوب الصحن للمرحلة الأولى والثانية من مشروع خادم الحرمين الشريفين لرفع الطاقة الاستيعابية للمطاف، تجسد اهتمامه وعنايته واستشعاراً منه لأهمية تهيئة الأجواء المناسبة لقاصدي الحرمين الشريفين وتأمين الخدمات الضرورية لراحتهم. كما رفع مجلس الوزراء، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود على أمره بتقديم 500 مليون دولار مساعدة إنسانية للشعب العراقي الشقيق المتضرر من الأحداث المؤلمة بمن فيهم النازحون بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية أو المذهبية أو العرقية. استنكر مجلس الوزراء السعودي برئاسة ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز مساء اليوم الاثنين 7 يوليو، بشدة الاعتداء الآثم الذي تعرض له رجال الأمن في منفذ الوديعة الحدودي من قبل مجموعة من خوارج هذا العصر أرباب الفكر الضال. ووصفه المجلس بأنه اعتداءً غادراً من قبل فئة ضالة لم تراع حرمة قتل النفس وعظمة شهر الصيام ، معرباً عن أحر التعازي لذوي شهداء الواجب، وتناول مجلس الوزراء جملة من التقارير حول تطور الأوضاع عربياً وإقليمياً ودولياً ، مجدداً المواقف الثابتة للمملكة العربية السعودية إزاء مختلف الأحداث ، وحرصها على أن يعم الأمن والاستقرار جميع دول العالم. ورفع مجلس الوزراء الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود على ما يوليه من حرص وجهود مباركة لخدمة الإسلام والمسلمين والتيسير على قاصدي المسجد الحرام لأداء مناسك العمرة والصلاة في شهر رمضان المبارك. وأكد أن أوامره بالاستفادة من الأدوار الأرضي والأول والأول ميزانين والثاني والثاني ميزانين من مبنى التوسعة والساحات الخارجية الشمالية والغربية والجنوبية والشرقية لمشروع خادم الحرمين الشريفين لتوسعة المسجد الحرام والعناصر المرتبطة بها التي تستوعب أكثر من 625 ألف مصل، وتوجيهاته بالاستفادة من منسوب الصحن للمرحلة الأولى والثانية من مشروع خادم الحرمين الشريفين لرفع الطاقة الاستيعابية للمطاف، تجسد اهتمامه وعنايته واستشعاراً منه لأهمية تهيئة الأجواء المناسبة لقاصدي الحرمين الشريفين وتأمين الخدمات الضرورية لراحتهم. كما رفع مجلس الوزراء، شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود على أمره بتقديم 500 مليون دولار مساعدة إنسانية للشعب العراقي الشقيق المتضرر من الأحداث المؤلمة بمن فيهم النازحون بغض النظر عن انتماءاتهم الدينية أو المذهبية أو العرقية.