يشهد المجرى الملاحى لقناة السويس تواجد أمنى مكثف حيث تنتشر عناصر الجيش الثالث الميدانى على طول المجرى داخل محافظة السويس من نقطة المدخل الجنوبى وتلاقى الممر الملاحى للقناة بخليج السويس وحتى الحدود الاقليمية بين السويس والاسماعيلية حيث الجيش الثانى الميدانى وذلك فى اطار اعمال التامين التى تقوم بها القوات تحسبا لاى اعمال عنف يقوم بها اعضاء الجماعة الارهابية فى الذكرى الاولى لعزل مرسى كما تم اتخاذ إجراءات تأمين إضافية على طول المجرى شملت إقامة سياج أمنى بجوار مجرى القناة بعمق محدد خال تماما من أية عناصر مدنية وحركة سير السيارات على ضفتى القناة الشرقية والغربية بجانب تامين المسافة الفاصلة بين قناة السويس وحتى مصب ترعة مياة السويس وذلك عن طريق الأكمنة الأمنية لعناصر الجيش فضلا عن انتشار القوات بعمق يتراوح ما بينما 3 إلى 4 كيلو مترات شرق القناة، وذلك فى اراضى مملوكة لهيئة قناة السويس تعتبر حرم القناة شرقا، وذلك بهدف التوسعات المستقبلية فى مشروع تطوير قناة السويس وتضم منظومة التأمين المتكاملة اشتراك القوات الجوية والبحرية والدفاع الجوى وقوات حرس الحدود، وبالتنسيق الكامل بشكل يومى بين قيادتى الجيشين الثانى والثالث بجانب ذلك فهناك كاميرات مراقبة حديثة تكشف بزاوية 180 درجة مع تنفيذ تجهيزات هندسية، وإقامة أسوار خراسانية وأبراج مراقبة على امتداد القناة تحقيق اعلي درجات التامين للمجرى الملاحي ومن جانبة قال اللواء خليل حرب مدير امن السويس أن عناصر الشرطة منتشرة فى شوراع السويس للتصدى لأى تظاهرات أو أعمال تخريبية تنتهجها جماعة الاخوان الارهابية، كما تنتشر بكل المواقع والمنشأت العامة والمنشات الشرطية والحيوية والأماكن الشرطية، مع تواجد عناصر من القوات المسلحة التنسيق على اعلى مستوى مع قيادة الجيش الثالث الميدانى، ووضع خطة لتامين الاقسام واضاف حرب انه تم وضع عدة أكوال أمنية وتمركزات ثابته ومتحركة على الطرق الاقليمية الواصلة بين السويس ومحافظات البحر الاحمر وجنوب سيناء وشمال سيناء والقاهرة والاسماعيلية، وتشديد الاجراءات الامنية بنقاط التفتيش، مع التواجد الامنى بالميادين والطرق الرئيسية داخل المدينة وقال اللواء حرب ان اى محاولة للتعدى على المواطنين او المنشات العامة او الشرطية سيتم ردعها بالذخيرة الحيه، مشيرا الى ان الوقات انتشرت قبل الافطار بساعات وسوف تتناول القوات والقيادات الامنية والضباط افطارها فى شوارع السويس اليوم وكشف مدير امن السويس انه تم الاستعانه بقوات من الامن المركزى من خارج السويس مزوده بمدرعات ومركبات للتعامل مع اعمال العنف فضلا عن وحدات التدخل السريع، التى تخرج فقط وقت الحاجه إليها وتنقض كالصقر وقت الحدث وفور انتهاءه تعود لمكانها سريعا بينما لا تشهد السوس اى مظاهر احتفالية بعزل مرسى، واوضح محمد فدا منسق حركة تمرد بمدن القناه ان الحركة قررت عدم تنظيم اى فعاليات بالسويس وذلك لمساعدة قوات الشرطة فى تامين المدينة والتصدى لعناصر الجماعة الارهابية، وعدم تحميلها جهد اضافى فى تامين المواطنين بالميدان اذا ما تم تنظيم احتفالية واشار على امين القيادى الوفدى ان القوى السياسية قررت تعليق الاحتفال نظرا للاوضاع الامنية فى البلاد وحتى لا تترك فرصة للعناصر الارهابية والخارحين عن القانون الاندساس بين صفوف المواطنين فى الميدان واليام باعمال عنف او زرع اى اجسام متفجرة تودى بحياة المشاركين فى الاحتفالات اذا اما اقيمت وفى سياق متصل وضعت مديريات امن السويس وجنوب سيناء والبحر الاحمر خطة أمنية بالتنسيق مع أمن الموانى وعناصر الجيش الثالث الميدانى لتأمين موانى البحر الاحمر الأدبية والزيتيات والعين السخنه وبورتوفيق ونويبع وشرم الشيخ يشهد المجرى الملاحى لقناة السويس تواجد أمنى مكثف حيث تنتشر عناصر الجيش الثالث الميدانى على طول المجرى داخل محافظة السويس من نقطة المدخل الجنوبى وتلاقى الممر الملاحى للقناة بخليج السويس وحتى الحدود الاقليمية بين السويس والاسماعيلية حيث الجيش الثانى الميدانى وذلك فى اطار اعمال التامين التى تقوم بها القوات تحسبا لاى اعمال عنف يقوم بها اعضاء الجماعة الارهابية فى الذكرى الاولى لعزل مرسى كما تم اتخاذ إجراءات تأمين إضافية على طول المجرى شملت إقامة سياج أمنى بجوار مجرى القناة بعمق محدد خال تماما من أية عناصر مدنية وحركة سير السيارات على ضفتى القناة الشرقية والغربية بجانب تامين المسافة الفاصلة بين قناة السويس وحتى مصب ترعة مياة السويس وذلك عن طريق الأكمنة الأمنية لعناصر الجيش فضلا عن انتشار القوات بعمق يتراوح ما بينما 3 إلى 4 كيلو مترات شرق القناة، وذلك فى اراضى مملوكة لهيئة قناة السويس تعتبر حرم القناة شرقا، وذلك بهدف التوسعات المستقبلية فى مشروع تطوير قناة السويس وتضم منظومة التأمين المتكاملة اشتراك القوات الجوية والبحرية والدفاع الجوى وقوات حرس الحدود، وبالتنسيق الكامل بشكل يومى بين قيادتى الجيشين الثانى والثالث بجانب ذلك فهناك كاميرات مراقبة حديثة تكشف بزاوية 180 درجة مع تنفيذ تجهيزات هندسية، وإقامة أسوار خراسانية وأبراج مراقبة على امتداد القناة تحقيق اعلي درجات التامين للمجرى الملاحي ومن جانبة قال اللواء خليل حرب مدير امن السويس أن عناصر الشرطة منتشرة فى شوراع السويس للتصدى لأى تظاهرات أو أعمال تخريبية تنتهجها جماعة الاخوان الارهابية، كما تنتشر بكل المواقع والمنشأت العامة والمنشات الشرطية والحيوية والأماكن الشرطية، مع تواجد عناصر من القوات المسلحة التنسيق على اعلى مستوى مع قيادة الجيش الثالث الميدانى، ووضع خطة لتامين الاقسام واضاف حرب انه تم وضع عدة أكوال أمنية وتمركزات ثابته ومتحركة على الطرق الاقليمية الواصلة بين السويس ومحافظات البحر الاحمر وجنوب سيناء وشمال سيناء والقاهرة والاسماعيلية، وتشديد الاجراءات الامنية بنقاط التفتيش، مع التواجد الامنى بالميادين والطرق الرئيسية داخل المدينة وقال اللواء حرب ان اى محاولة للتعدى على المواطنين او المنشات العامة او الشرطية سيتم ردعها بالذخيرة الحيه، مشيرا الى ان الوقات انتشرت قبل الافطار بساعات وسوف تتناول القوات والقيادات الامنية والضباط افطارها فى شوارع السويس اليوم وكشف مدير امن السويس انه تم الاستعانه بقوات من الامن المركزى من خارج السويس مزوده بمدرعات ومركبات للتعامل مع اعمال العنف فضلا عن وحدات التدخل السريع، التى تخرج فقط وقت الحاجه إليها وتنقض كالصقر وقت الحدث وفور انتهاءه تعود لمكانها سريعا بينما لا تشهد السوس اى مظاهر احتفالية بعزل مرسى، واوضح محمد فدا منسق حركة تمرد بمدن القناه ان الحركة قررت عدم تنظيم اى فعاليات بالسويس وذلك لمساعدة قوات الشرطة فى تامين المدينة والتصدى لعناصر الجماعة الارهابية، وعدم تحميلها جهد اضافى فى تامين المواطنين بالميدان اذا ما تم تنظيم احتفالية واشار على امين القيادى الوفدى ان القوى السياسية قررت تعليق الاحتفال نظرا للاوضاع الامنية فى البلاد وحتى لا تترك فرصة للعناصر الارهابية والخارحين عن القانون الاندساس بين صفوف المواطنين فى الميدان واليام باعمال عنف او زرع اى اجسام متفجرة تودى بحياة المشاركين فى الاحتفالات اذا اما اقيمت وفى سياق متصل وضعت مديريات امن السويس وجنوب سيناء والبحر الاحمر خطة أمنية بالتنسيق مع أمن الموانى وعناصر الجيش الثالث الميدانى لتأمين موانى البحر الاحمر الأدبية والزيتيات والعين السخنه وبورتوفيق ونويبع وشرم الشيخ