انطلقت فعاليات الملتقى الشبابي الثاني لمؤسسة صناع الحياة بسيناء، تحت عنوان "وعملوا الصالحات". وتهدف الفعاليات إلى رفع كفاءة العمل التنموي والتطوعي بشبه جزيرة سيناء، والمقام في الفترة من 19 إلى 21 يونيو بالمدينة الشبابية بشرم الشيخ. وقال د.محمد يحيي رئيس مجلس أمناء مؤسسة صناع الحياة مصر، إن الهدف من الاتجاه لتنمية وتعمير سيناء هو أهمية هذه البقعة الغالية من أرض مصر، مشددا على أن سيناء أرض رسالات وأنبياء، فيجب أن نعمل ونحن مؤمنين بأننا نشهد بداية عهد جديد يجب أن يضع سيناء في المقدمة. وأضاف يحيي - خلال كلمته في افتتاح فعاليات الملتقى- أن هناك هدفا آخر من إقامة الملتقى الذي يعد الثاني بعد ملتقى شمال سيناء، والذي أُقيم في فبراير الماضي، وهو أن نعمل معا ومع مؤسسات المجتمع التنموية والتطوعية في سيناء لزيادة التواصل والاندماج بين قطاعات شعب مصر، وذلك من خلال استضافة 300 شاب من جنوبسيناء و100 شاب من المتطوعين القادمين من باقي محافظات مصر، واختيار أفضل 100 متطوع لتدريبه فيما بعد على مهارات العمل التطوعي المتقدمة "بحث احتياجات المجتمع، كتابة مقترحات المشروعات، تدبير التمويل". وأوضح أنه سيتم انتقاء العناصر الفعالة وتأهيلهم كقيادات تقوم على تنفيذ المشروعات التنموية المختلفة، مما يمكنهم من خدمة مجتمعاتهم بالطريقة المثلى. ويتضمن الملتقى ورش عمل حول دور الشباب في تنمية سيناء وأهمية العمل التطوعي في بناء وتقدم الأمم ، إلى جانب محاضرات لمهارات العمل الجماعي والتنمية الذاتية، إضافة إلى عروض لأنشطة جمعيات تنمية المجتمع في سيناء. انطلقت فعاليات الملتقى الشبابي الثاني لمؤسسة صناع الحياة بسيناء، تحت عنوان "وعملوا الصالحات". وتهدف الفعاليات إلى رفع كفاءة العمل التنموي والتطوعي بشبه جزيرة سيناء، والمقام في الفترة من 19 إلى 21 يونيو بالمدينة الشبابية بشرم الشيخ. وقال د.محمد يحيي رئيس مجلس أمناء مؤسسة صناع الحياة مصر، إن الهدف من الاتجاه لتنمية وتعمير سيناء هو أهمية هذه البقعة الغالية من أرض مصر، مشددا على أن سيناء أرض رسالات وأنبياء، فيجب أن نعمل ونحن مؤمنين بأننا نشهد بداية عهد جديد يجب أن يضع سيناء في المقدمة. وأضاف يحيي - خلال كلمته في افتتاح فعاليات الملتقى- أن هناك هدفا آخر من إقامة الملتقى الذي يعد الثاني بعد ملتقى شمال سيناء، والذي أُقيم في فبراير الماضي، وهو أن نعمل معا ومع مؤسسات المجتمع التنموية والتطوعية في سيناء لزيادة التواصل والاندماج بين قطاعات شعب مصر، وذلك من خلال استضافة 300 شاب من جنوبسيناء و100 شاب من المتطوعين القادمين من باقي محافظات مصر، واختيار أفضل 100 متطوع لتدريبه فيما بعد على مهارات العمل التطوعي المتقدمة "بحث احتياجات المجتمع، كتابة مقترحات المشروعات، تدبير التمويل". وأوضح أنه سيتم انتقاء العناصر الفعالة وتأهيلهم كقيادات تقوم على تنفيذ المشروعات التنموية المختلفة، مما يمكنهم من خدمة مجتمعاتهم بالطريقة المثلى. ويتضمن الملتقى ورش عمل حول دور الشباب في تنمية سيناء وأهمية العمل التطوعي في بناء وتقدم الأمم ، إلى جانب محاضرات لمهارات العمل الجماعي والتنمية الذاتية، إضافة إلى عروض لأنشطة جمعيات تنمية المجتمع في سيناء.