أصدرت محكمة أمن الدولة العليا طوارئ، الأحد 15 يونيو، برئاسة المستشار مصطفى عيسى، أحكامها على 25 متهماً في قضية خلية الزيتون الإرهابية. وقضت المحكمة بمعاقبة المتهمين الثاني والثالث والسابع بالسجن المؤبد، والثامن والتاسع بالسجن المشدد سبع سنوات، وغيابيا للمتهم الخامس عشر بالسجن المشدد 10 سنوات، وبراءة باقي المتهمين والبالغ عددهم 19 متهماً. وكانت نيابة أمن الدولة العليا نسبت للمتهمين في القضية التي تضم فلسطينيين، تُهَم إنشاء والانضمام إلى جماعة أُسِّسَت خلافًا لأحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، تُسَمَّى جماعة "سَريّة الولاء والبراء"، وتدعو إلى تكفير الحاكم وإباحة الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على أفراد الشرطة والسائحين الأجانب والأقباط، واستحلال أموالهم وممتلكاتهم. كما وجهت لهم اتهامات استهداف المنشآت العامة والبترولية والمجرى الملاحي لقناة السويس والسفن المارة بها، بهدف الإخلال بالنظام العام وتعريض سلام المجتمع وأمنه للخطر، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها الجماعة في تحقيق أغراضها، ومحاولة تصنيع وتطوير صواريخ وسيارات يمكن تسييرها بدون قائد لاستخدامها في أعمال إرهابية. أصدرت محكمة أمن الدولة العليا طوارئ، الأحد 15 يونيو، برئاسة المستشار مصطفى عيسى، أحكامها على 25 متهماً في قضية خلية الزيتون الإرهابية. وقضت المحكمة بمعاقبة المتهمين الثاني والثالث والسابع بالسجن المؤبد، والثامن والتاسع بالسجن المشدد سبع سنوات، وغيابيا للمتهم الخامس عشر بالسجن المشدد 10 سنوات، وبراءة باقي المتهمين والبالغ عددهم 19 متهماً. وكانت نيابة أمن الدولة العليا نسبت للمتهمين في القضية التي تضم فلسطينيين، تُهَم إنشاء والانضمام إلى جماعة أُسِّسَت خلافًا لأحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين، ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها، والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، تُسَمَّى جماعة "سَريّة الولاء والبراء"، وتدعو إلى تكفير الحاكم وإباحة الخروج عليه وتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على أفراد الشرطة والسائحين الأجانب والأقباط، واستحلال أموالهم وممتلكاتهم. كما وجهت لهم اتهامات استهداف المنشآت العامة والبترولية والمجرى الملاحي لقناة السويس والسفن المارة بها، بهدف الإخلال بالنظام العام وتعريض سلام المجتمع وأمنه للخطر، وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها الجماعة في تحقيق أغراضها، ومحاولة تصنيع وتطوير صواريخ وسيارات يمكن تسييرها بدون قائد لاستخدامها في أعمال إرهابية.