انجلينا جولي تشارك فى أعمال "قمة" ضد العنف الجنسي بالحروب

تعقد بمركز "إكسل" في العاصمة البريطانية "لندن" الثلاثاء 10 يونيو،قمة ضد العنف الجنسي في الحروب.
تعقد القمة بحضور وزير الخارجية البريطاني ويليام هيج والممثلة انجلينا جولي المبعوثة الخاصة للأمم المتحدة ، وتستمر فعالياتها أربعة أيام.
وذكر راديو هيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سى) أن القمة تحمل أسم "القمة الدولية لإنهاء العنف الجنسي في الصراعات"، وهي تكليل لحملة مدتها عامين لنشر الوعي بالقضية.
وأضاف الراديو أن هذه القمة تعد أكبر مؤتمر أقيم بشأن العنف الجنسي في مناطق الصراعات، كما يطمح منظمو المؤتمر أن تكون القمة هي لحظة وعي العالم وإعلان أنه ليس من الصعب تجنب العنف الجنسي في الحروب.
ويشارك ممثلون من وزارات الخارجية، وجيوش، ووكالات تطبيق القانون، والجمعيات الأهلية من مختلف دول العالم هذه القمة.
وكان وزير الخارجية البريطاني ويليام هيج ناشد في وقت سابق 140 دولة بإدراج مناهج ضد العنف الجنسي في تدريباتهم العسكرية. وقال في مطلع هذا العام إن الوقت قد حان لشطب العنف الجنسي "من ترسانة القسوة في العالم".
وأضاف هيج أن الأمر غالبا ما يتم تجاهله مع انتهاء الحروب ، وأن ما يقدر ب 50 ألف امرأة اغتصبت في البوسنة منذ عقدين، ولم تتحقق العدالة لأي منهن، مطالبا : " نحتاج إلى تحويل تجاهل وجود المرأة في الكثير من دول العالم إلى قوة مرئية في كل مجتمع. فتتمثل المرأة في كل عملية سلام، وكل حكومة، وكل مناحي الحياة".
ومنذ بدء وزير الخارجية البريطاني ويليام هيج والممثلة انجلينا جولي الحملة منذ عامين، صدقت 141 دولة على إعلان الالتزام بإنهاء العنف الجنسي في الصراعات، لكن الهدف الآن هو اتخاذ خطوات فاعلة تشمل تحسين عمليات البحث وتوثيق العنف الجنسي وإمداد الناجين بالمزيد من المساعدة.
تعقد بمركز "إكسل" في العاصمة البريطانية "لندن" الثلاثاء 10 يونيو،قمة ضد العنف الجنسي في الحروب.
تعقد القمة بحضور وزير الخارجية البريطاني ويليام هيج والممثلة انجلينا جولي المبعوثة الخاصة للأمم المتحدة ، وتستمر فعالياتها أربعة أيام.
وذكر راديو هيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سى) أن القمة تحمل أسم "القمة الدولية لإنهاء العنف الجنسي في الصراعات"، وهي تكليل لحملة مدتها عامين لنشر الوعي بالقضية.
وأضاف الراديو أن هذه القمة تعد أكبر مؤتمر أقيم بشأن العنف الجنسي في مناطق الصراعات، كما يطمح منظمو المؤتمر أن تكون القمة هي لحظة وعي العالم وإعلان أنه ليس من الصعب تجنب العنف الجنسي في الحروب.
ويشارك ممثلون من وزارات الخارجية، وجيوش، ووكالات تطبيق القانون، والجمعيات الأهلية من مختلف دول العالم هذه القمة.
وكان وزير الخارجية البريطاني ويليام هيج ناشد في وقت سابق 140 دولة بإدراج مناهج ضد العنف الجنسي في تدريباتهم العسكرية. وقال في مطلع هذا العام إن الوقت قد حان لشطب العنف الجنسي "من ترسانة القسوة في العالم".
وأضاف هيج أن الأمر غالبا ما يتم تجاهله مع انتهاء الحروب ، وأن ما يقدر ب 50 ألف امرأة اغتصبت في البوسنة منذ عقدين، ولم تتحقق العدالة لأي منهن، مطالبا : " نحتاج إلى تحويل تجاهل وجود المرأة في الكثير من دول العالم إلى قوة مرئية في كل مجتمع. فتتمثل المرأة في كل عملية سلام، وكل حكومة، وكل مناحي الحياة".
ومنذ بدء وزير الخارجية البريطاني ويليام هيج والممثلة انجلينا جولي الحملة منذ عامين، صدقت 141 دولة على إعلان الالتزام بإنهاء العنف الجنسي في الصراعات، لكن الهدف الآن هو اتخاذ خطوات فاعلة تشمل تحسين عمليات البحث وتوثيق العنف الجنسي وإمداد الناجين بالمزيد من المساعدة.