البورصة المصرية تتعافى واستمرار ضعف أسواق الإمارات وقطر

تعافت البورصة المصرية، الأربعاء 4 يونيو، بعد ضعف استمر بضعة أيام، بينما واصلت أسواق الأسهم في الإمارات وقطر هبوطها بعد قفزة أعقبت إدراجها في مؤشر إم.إس.سي.آي للأسواق الناشئة.
واستأنف المستثمرون المصريون الشراء بعدما باعوا الأسهم بكثافة وهو ما دفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية للصعود 1.9%.
وهبط المؤشر 7.5 %في جلستين بعد أول إعلان للحكومة يوم الخميس الماضي عن خطط لفرض ضريبة 10% على الأرباح الرأسمالية وظل المؤشر ضعيفا حتى سجل صعودا واضحا.
وقال نائب الرئيس للمبيعات والتداول لدى إتش.سي للأوراق المالية والاستثمار في مصر شامل فهمي إنه كان استسلاما ونهاية للقتال من جانب المستثمرين المحليين.
وأضاف أن المستثمرين الأجانب واصلوا الشراء أثناء موجة البيع، وبدأ المستثمرون المصريون الآن الشراء بينما أحجم الأجانب.
وقال فهمي إن وصول الأسعار إلى مستويات جذابة ساهم في هذا التحول الإيجابي ، وأن وعودا بمساعدات جديدة من دول خليجية غنية ساهمت أيضا في دعم السوق.
وتم تعليق تداول أسهم المجموعة المالية-هيرميس مع صعودها 6.8%.
وقالت البورصة إن هذا الإجراء جاء انتظارا لإعلان من الشركة لكنها لم تذكر تفاصيل، وأوقف المؤشر الرئيسي للسوق السعودية خسائره ليصعد 0.2 %.
وارتفع سهم الاتصالات السعودية 3.6%، وهبط سهم اتحاد اتصالات (موبايلي) 2.1 % لتبلغ خسائره في الأيام القليلة الماضية 8.6 % منذ إعلان الشركة خفض توقعاتها لأرباح الربع الثاني.
وواصلت بورصات الإمارات وقطر ضعفها مع مزيد من الهبوط لمعظم الأسهم التي قفزت في الأسابيع الماضية قبيل إدراجها في مؤشر إم.إس.سي.آي للأسواق الناشئة. وتراجعت تلك الأسهم مع قيام المستثمرين بمبيعات لجني الأرباح.
وانخفض مؤشر سوق دبي 1.1% وشكل سهما إعمار العقارية وبنك دبي الإسلامي أكبر ضغط على المؤشر بهبوطهما 1.0% و0.7 %على الترتيب.
وكان سهم العربية للطيران من الأسهم القليلة التي خالفت الاتجاه النزولي ليصعد 0.7 %إلى 1.45 درهم محققا مكاسب قدرها 9.8% منذ 28 مايو .
وتراجع المؤشر العام لسوق أبوظبي 0.9% وهبط سهم بنك أبوظبي الوطني 3.8 %وسهم بنك أبوظبي التجاري 2.6% وسهم بنك الخليج الأول 2.1%.
وارتفع سهم دانة غاز 1.1% رغم أن الشركة قالت إنها لن تعقب على شائعات بفوزها في تحكيم لاسترداد أموال مستحقة لها في الخارج.
وانخفض مؤشر بورصة قطر 0.6 %وشكل سهما مصرف الريان وصناعات قطر أكبر ضغط على المؤشر مع تراجعهما 1.5 %و1.6% على الترتيب.
وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
دبي.. هبط المؤشر 1.1 %إلى 5019 نقطة.
أبوظبي.. تراجع المؤشر 0.9% إلى 5019 نقطة.
قطر.. انخفض المؤشر 0.6 %إلى 13143 نقطة.
السعودية.. زاد المؤشر 0.2 %إلى 9857 نقطة.
مصر.. صعد المؤشر 1.9 %إلى 8116 نقطة.
الكويت.. تراجع المؤشر 0.3 %إلى 7345 نقطة.
البحرين.. ارتفع المؤشر 0.1 %إلى 1461 نقطة.
سلطنة عمان.. هبط المؤشر 0.1 %إلى 6943 نقطة
تعافت البورصة المصرية، الأربعاء 4 يونيو، بعد ضعف استمر بضعة أيام، بينما واصلت أسواق الأسهم في الإمارات وقطر هبوطها بعد قفزة أعقبت إدراجها في مؤشر إم.إس.سي.آي للأسواق الناشئة.
واستأنف المستثمرون المصريون الشراء بعدما باعوا الأسهم بكثافة وهو ما دفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية للصعود 1.9%.
وهبط المؤشر 7.5 %في جلستين بعد أول إعلان للحكومة يوم الخميس الماضي عن خطط لفرض ضريبة 10% على الأرباح الرأسمالية وظل المؤشر ضعيفا حتى سجل صعودا واضحا.
وقال نائب الرئيس للمبيعات والتداول لدى إتش.سي للأوراق المالية والاستثمار في مصر شامل فهمي إنه كان استسلاما ونهاية للقتال من جانب المستثمرين المحليين.
وأضاف أن المستثمرين الأجانب واصلوا الشراء أثناء موجة البيع، وبدأ المستثمرون المصريون الآن الشراء بينما أحجم الأجانب.
وقال فهمي إن وصول الأسعار إلى مستويات جذابة ساهم في هذا التحول الإيجابي ، وأن وعودا بمساعدات جديدة من دول خليجية غنية ساهمت أيضا في دعم السوق.
وتم تعليق تداول أسهم المجموعة المالية-هيرميس مع صعودها 6.8%.
وقالت البورصة إن هذا الإجراء جاء انتظارا لإعلان من الشركة لكنها لم تذكر تفاصيل، وأوقف المؤشر الرئيسي للسوق السعودية خسائره ليصعد 0.2 %.
وارتفع سهم الاتصالات السعودية 3.6%، وهبط سهم اتحاد اتصالات (موبايلي) 2.1 % لتبلغ خسائره في الأيام القليلة الماضية 8.6 % منذ إعلان الشركة خفض توقعاتها لأرباح الربع الثاني.
وواصلت بورصات الإمارات وقطر ضعفها مع مزيد من الهبوط لمعظم الأسهم التي قفزت في الأسابيع الماضية قبيل إدراجها في مؤشر إم.إس.سي.آي للأسواق الناشئة. وتراجعت تلك الأسهم مع قيام المستثمرين بمبيعات لجني الأرباح.
وانخفض مؤشر سوق دبي 1.1% وشكل سهما إعمار العقارية وبنك دبي الإسلامي أكبر ضغط على المؤشر بهبوطهما 1.0% و0.7 %على الترتيب.
وكان سهم العربية للطيران من الأسهم القليلة التي خالفت الاتجاه النزولي ليصعد 0.7 %إلى 1.45 درهم محققا مكاسب قدرها 9.8% منذ 28 مايو .
وتراجع المؤشر العام لسوق أبوظبي 0.9% وهبط سهم بنك أبوظبي الوطني 3.8 %وسهم بنك أبوظبي التجاري 2.6% وسهم بنك الخليج الأول 2.1%.
وارتفع سهم دانة غاز 1.1% رغم أن الشركة قالت إنها لن تعقب على شائعات بفوزها في تحكيم لاسترداد أموال مستحقة لها في الخارج.
وانخفض مؤشر بورصة قطر 0.6 %وشكل سهما مصرف الريان وصناعات قطر أكبر ضغط على المؤشر مع تراجعهما 1.5 %و1.6% على الترتيب.
وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
دبي.. هبط المؤشر 1.1 %إلى 5019 نقطة.
أبوظبي.. تراجع المؤشر 0.9% إلى 5019 نقطة.
قطر.. انخفض المؤشر 0.6 %إلى 13143 نقطة.
السعودية.. زاد المؤشر 0.2 %إلى 9857 نقطة.
مصر.. صعد المؤشر 1.9 %إلى 8116 نقطة.
الكويت.. تراجع المؤشر 0.3 %إلى 7345 نقطة.
البحرين.. ارتفع المؤشر 0.1 %إلى 1461 نقطة.
سلطنة عمان.. هبط المؤشر 0.1 %إلى 6943 نقطة