قال اللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية السابق والمنسق العام لجبهة مصر بلدي إن مصر حيكت ضدها مؤامرات تستهدف تفكيكها كالتي تم تنفيذها في دول الجوار ومنها ليبيا وسوريا. وأشار إلى أن الشعب المصري بنجاحه في إزاحة جماعة الإخوان المسلمين عن الحكم نجح في القضاء على تلك المؤامرات. واعتبر جمال الدين أن قرارات الإخوان المسلمين الخاطئة كانت بمثابة الفرصة العظيمة للشعب لخروجه في الموجة الثورية الثانية خلال 30 يونيو 2013، وصولا إلى خارطة الطريق، ومطالبا الجماهير بتأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي. وأضاف، خلال كلمته بالمؤتمر الذي نظمته جبهة مصر بلدي،الأربعاء14 مايو، بأحد الأندية الرياضية بالإسكندرية بحضور محافظ حلوان السابق قدري أبو حسين، وأمين الجبهة مصطفي بكري ورئيس جامعة الإسكندرية الدكتور أسامة إبراهيم، أن البلاد ستكون آمنه في ظل شخصية وطنية وقوية ومحبوبة مثل المشير عبد الفتاح السيسي. وحث جمال الدين المواطنين علي إعادة إذهال العالم من خلال كثافة المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، كما حدث في الاستفتاء علي الدستور المصري؛ دعما لخارطة المستقبل في مرحلتها الثانية. وبدوره راهن مصطفي بكري أمين جبهة مصر بلدي علي فوز المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي بنسبة كاسحة وبحضور كثيف من المواطنين لن يقل عن 40 مليون ناخب، محذرا من استغلال جماعة الإخوان لثقة العازفين عن المشاركة في شعبية السيسي للتشكيك في الانتخابات الرئاسية. واتهم بكري جهات أجنبية لها شركاء بالداخل "لم يسميهم" بالاستمرار في العمل علي مخطط لتقسيم مصر، مشددا علي ضرورة اليقظة لدي المصريين. وأضاف أن المعركة الانتخابية وخارطة المستقبل ليستا معارك شخصية للمشير السيسي ولكنها معركة وطنية لإعادة مصر لأصحابها الحقيقيين. قال اللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية السابق والمنسق العام لجبهة مصر بلدي إن مصر حيكت ضدها مؤامرات تستهدف تفكيكها كالتي تم تنفيذها في دول الجوار ومنها ليبيا وسوريا. وأشار إلى أن الشعب المصري بنجاحه في إزاحة جماعة الإخوان المسلمين عن الحكم نجح في القضاء على تلك المؤامرات. واعتبر جمال الدين أن قرارات الإخوان المسلمين الخاطئة كانت بمثابة الفرصة العظيمة للشعب لخروجه في الموجة الثورية الثانية خلال 30 يونيو 2013، وصولا إلى خارطة الطريق، ومطالبا الجماهير بتأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي. وأضاف، خلال كلمته بالمؤتمر الذي نظمته جبهة مصر بلدي،الأربعاء14 مايو، بأحد الأندية الرياضية بالإسكندرية بحضور محافظ حلوان السابق قدري أبو حسين، وأمين الجبهة مصطفي بكري ورئيس جامعة الإسكندرية الدكتور أسامة إبراهيم، أن البلاد ستكون آمنه في ظل شخصية وطنية وقوية ومحبوبة مثل المشير عبد الفتاح السيسي. وحث جمال الدين المواطنين علي إعادة إذهال العالم من خلال كثافة المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، كما حدث في الاستفتاء علي الدستور المصري؛ دعما لخارطة المستقبل في مرحلتها الثانية. وبدوره راهن مصطفي بكري أمين جبهة مصر بلدي علي فوز المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي بنسبة كاسحة وبحضور كثيف من المواطنين لن يقل عن 40 مليون ناخب، محذرا من استغلال جماعة الإخوان لثقة العازفين عن المشاركة في شعبية السيسي للتشكيك في الانتخابات الرئاسية. واتهم بكري جهات أجنبية لها شركاء بالداخل "لم يسميهم" بالاستمرار في العمل علي مخطط لتقسيم مصر، مشددا علي ضرورة اليقظة لدي المصريين. وأضاف أن المعركة الانتخابية وخارطة المستقبل ليستا معارك شخصية للمشير السيسي ولكنها معركة وطنية لإعادة مصر لأصحابها الحقيقيين.