لأول مرة: الاعتداد بجواز السفر البحري للتصويت في الانتخابات الرئاسية بالخارج

توصل مجلس إدارة النادي الدولي للبحارة لاتفاق مع اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، على الاعتداد بجواز السفر البحري المهني لأول مرة في تاريخ الانتخابات المصرية، حيث كان المتبع الاعتراف بالجواز السفر العادي المميكن فقط.
كان مجلس إدارة النادي الدولي للبحارة، برئاسة الربان عاطف مارونى، قد وضع الاستعدادات النهائية لإرشاد البحارة المصريين المتواجدين في موانئ العالم للتوجه لمقار السفارات والمراكز القنصلية للإدلاء بأصواتهم.
وسيكون هذا التصويت طبقاً للخطة التي وضعتها وزارة الخارجية المصرية بالتعاون مع اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، من 15 حتى 18 مايو الجاري.
وقد شكلت غرفة عمليات برئاسة اللواء بحرى عاصم السيد، نائب رئيس النادي للاتصال، بمقار الوكالات الملاحية العالمية التي تستخدم العمالة المصرية على بواخرها لإتاحة الفرصة لهم للإدلاء بأصواتهم .
هذا وقد تم الاتفاق على الاعتداد بجواز السفر البحري المهني لأول مرة في تاريخ الانتخابات المصرية، حيث كان المتبع الاعتراف بالجواز السفر العادي المميكن فقط؟.
وأبدى جميع الوكلاء الملاحيين في العالم استعدادهم لتسهيل عملية انتقال البحارة إلى المقار الانتخابية، وإعادتهم مرة أخرى إلى سفنهم دون أي أعباء سواء مادية أو ما يخص ساعات العمل.
توصل مجلس إدارة النادي الدولي للبحارة لاتفاق مع اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، على الاعتداد بجواز السفر البحري المهني لأول مرة في تاريخ الانتخابات المصرية، حيث كان المتبع الاعتراف بالجواز السفر العادي المميكن فقط.
كان مجلس إدارة النادي الدولي للبحارة، برئاسة الربان عاطف مارونى، قد وضع الاستعدادات النهائية لإرشاد البحارة المصريين المتواجدين في موانئ العالم للتوجه لمقار السفارات والمراكز القنصلية للإدلاء بأصواتهم.
وسيكون هذا التصويت طبقاً للخطة التي وضعتها وزارة الخارجية المصرية بالتعاون مع اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية، من 15 حتى 18 مايو الجاري.
وقد شكلت غرفة عمليات برئاسة اللواء بحرى عاصم السيد، نائب رئيس النادي للاتصال، بمقار الوكالات الملاحية العالمية التي تستخدم العمالة المصرية على بواخرها لإتاحة الفرصة لهم للإدلاء بأصواتهم .
هذا وقد تم الاتفاق على الاعتداد بجواز السفر البحري المهني لأول مرة في تاريخ الانتخابات المصرية، حيث كان المتبع الاعتراف بالجواز السفر العادي المميكن فقط؟.
وأبدى جميع الوكلاء الملاحيين في العالم استعدادهم لتسهيل عملية انتقال البحارة إلى المقار الانتخابية، وإعادتهم مرة أخرى إلى سفنهم دون أي أعباء سواء مادية أو ما يخص ساعات العمل.