افتتح رئيس قطاع الفنون التشكيلية صلاح المليجي،معرض الفنان محمد طه حسين بقاعة أحمد صبري بمركز الجزيرة للفنون بالزمالك، ويستمر حتى 28 مايو الجاري. وأقام الفنان طه حسين، معرضا لجانب من إبداعاته التي أنجزها خلال الثلاثة أعوام الماضية منذ اندلاع ثورة 25 يناير 2011 وحتى ما بعد أحداث ثورة 30 يونيو 2013 ،مستخدما خطوط القلم الجاف الأسود، والألوان كوسيط لرسمها،وأطلق عليه "أيقونات في مدونات". ويقول حسين -في تصريح للنشرة الفنية بوكالة أنباء الشرق الأوسط-،إنه عبر بما يدور في ذهنه من خلال لوحاته،حتى يتم عرضها أو نشرها، وتتيح حوارا فكريا وبصريا وفنيا بينه وبين الآخر،قوامه الفكرة والموضوع. ويعتبر حسين أن هذا المعرض بمثابة رؤية جديدة، ومدخلا متسعا لتدفق الأفكار والأداء المتمثل في بساطة أدواته وخاماته،والتي انحسرت عند عرضها في ثلاث مجموعات لكل منها خصوصيتها ومحتواها الفني والفكري. وأوضح أن المجموعة الأولى تمثل مدونات لانطباعاته عن أحداث اجتماعية ومعايشة حقيقية لها طوال الثلاث السنوات الماضية،ترجمها ورسمها بأسلوب تشخيصي،والمجموعة الثانية تمثل تدوينات خطيه يلعب فيها الخط والنقطة العنصر الأساسي في الأداء البصري،أما المجموعة الثالثة والأخيرة فهي خليط من المدونتين تظهر في ملامس خطية ومساحات لونية ثلاثية وثنائية الأبعاد، مؤكدا أن هذا المعرض هو إضافة إبداعاته الفنية التي تمثل حوار بينه وبين الجمهور. افتتح رئيس قطاع الفنون التشكيلية صلاح المليجي،معرض الفنان محمد طه حسين بقاعة أحمد صبري بمركز الجزيرة للفنون بالزمالك، ويستمر حتى 28 مايو الجاري. وأقام الفنان طه حسين، معرضا لجانب من إبداعاته التي أنجزها خلال الثلاثة أعوام الماضية منذ اندلاع ثورة 25 يناير 2011 وحتى ما بعد أحداث ثورة 30 يونيو 2013 ،مستخدما خطوط القلم الجاف الأسود، والألوان كوسيط لرسمها،وأطلق عليه "أيقونات في مدونات". ويقول حسين -في تصريح للنشرة الفنية بوكالة أنباء الشرق الأوسط-،إنه عبر بما يدور في ذهنه من خلال لوحاته،حتى يتم عرضها أو نشرها، وتتيح حوارا فكريا وبصريا وفنيا بينه وبين الآخر،قوامه الفكرة والموضوع. ويعتبر حسين أن هذا المعرض بمثابة رؤية جديدة، ومدخلا متسعا لتدفق الأفكار والأداء المتمثل في بساطة أدواته وخاماته،والتي انحسرت عند عرضها في ثلاث مجموعات لكل منها خصوصيتها ومحتواها الفني والفكري. وأوضح أن المجموعة الأولى تمثل مدونات لانطباعاته عن أحداث اجتماعية ومعايشة حقيقية لها طوال الثلاث السنوات الماضية،ترجمها ورسمها بأسلوب تشخيصي،والمجموعة الثانية تمثل تدوينات خطيه يلعب فيها الخط والنقطة العنصر الأساسي في الأداء البصري،أما المجموعة الثالثة والأخيرة فهي خليط من المدونتين تظهر في ملامس خطية ومساحات لونية ثلاثية وثنائية الأبعاد، مؤكدا أن هذا المعرض هو إضافة إبداعاته الفنية التي تمثل حوار بينه وبين الجمهور.