استقبل وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، المهندس عاطف حلمي، ريتشارد انجوا ليا سفير دولة أوغندا بالقاهرة، الثلاثاء 6 مايون وذلك بمناسبة توليه منصبه الجديد كسفير لدولة أوغندا بالقاهرة. تم خلال اللقاء استعراض أهم الانجازات التي أثمرت عنها مجالات التعاون الثنائي بين البلدين في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والذي يشمل الانتهاء من التدريب الاحترافي 120 من الكوادر الاوغندية على مجال التعهيد، حيث تم تأهيلهم لتدريب 3000 متدرب، الأمر الذي من شأنه توفير العديد من فرص العمل للشباب الأوغندي. بالإضافة إلى قيام مركز استجابة طوارئ الانترنت والكمبيوتر المصري بعقد عدة دورات تدريبية في العاصمة الاوغندية كمبالا لتدريب الكوادر المتخصصة هناك على إنشاء وإدارة مركز وطني مماثل في أوغندا، وقد تم افتتاح المركز في مارس من هذا العام. كما تم خلال الاجتماع مناقشة الزيارة المقررة للسيد وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الأوغندي إلى مصر، والتي من المتوقع أن تتم خلال الربع الثالث من العام الجاري. كما تم التطرق أيضاً إلى موضوعات التعاون المستقبلية مثل: مشروع مد الكابلات البحرية من مصر إلى أوغندا، وكذلك المشروعات المتعلقة بتوثيق التراث الطبيعي والحضاري بين البلدين. استقبل وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، المهندس عاطف حلمي، ريتشارد انجوا ليا سفير دولة أوغندا بالقاهرة، الثلاثاء 6 مايون وذلك بمناسبة توليه منصبه الجديد كسفير لدولة أوغندا بالقاهرة. تم خلال اللقاء استعراض أهم الانجازات التي أثمرت عنها مجالات التعاون الثنائي بين البلدين في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والذي يشمل الانتهاء من التدريب الاحترافي 120 من الكوادر الاوغندية على مجال التعهيد، حيث تم تأهيلهم لتدريب 3000 متدرب، الأمر الذي من شأنه توفير العديد من فرص العمل للشباب الأوغندي. بالإضافة إلى قيام مركز استجابة طوارئ الانترنت والكمبيوتر المصري بعقد عدة دورات تدريبية في العاصمة الاوغندية كمبالا لتدريب الكوادر المتخصصة هناك على إنشاء وإدارة مركز وطني مماثل في أوغندا، وقد تم افتتاح المركز في مارس من هذا العام. كما تم خلال الاجتماع مناقشة الزيارة المقررة للسيد وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الأوغندي إلى مصر، والتي من المتوقع أن تتم خلال الربع الثالث من العام الجاري. كما تم التطرق أيضاً إلى موضوعات التعاون المستقبلية مثل: مشروع مد الكابلات البحرية من مصر إلى أوغندا، وكذلك المشروعات المتعلقة بتوثيق التراث الطبيعي والحضاري بين البلدين.