شهد المؤتمرالأول لتدشين حملة المشير السيسي المرشح الرئاسي العديد من الانسحابات من المؤتمر بسبب صراع المصالح والتنافس على رئاسة الحملة. وكانت الحملة المكونة من الدكتور فتحي ندا المنسق العام ومحمد عامر ومحمد بدراوي نائبي الحزب الوطني المنحل في 2010والدكتور ايمن السعيدعميد كلية الطب وعامر الشوربجي وسيد شعير قد عقدت مؤتمرها بغياب نصف اعضاء الحملة (الثلاثة الاخيرين ) . وأكد الدكتور فتحي ندا أن الحملة تدين بالفضل لكل من عمل فيها من البداية وانه يؤمن بحرية الفكر والاختيار ولن تسئ الحملة لاحد من أنصار المرشح المنافس الذي نكن له كل تقدير واحترام وطالب ندا الجميع بالإخلاص والترفع وإنكار الذات للوصول بمصر لبر الامان لأن البلاد تتعرض لحرب خارجية لا يستطيع الصمود لها إلا عقلية عسكرية ذكية. وقال ندا إن المقر سيظل مفتوحا طوال فترة العشرين يوما القادمة وتحدث محمد بدرواي وسط حالة من الغضب بين الحاضرين لكثرة المتحدثين وإطالة الكلمات دون داع مما دفع عددا من الشباب لإعلان انسحابهم من الجلسة وتبعهم عدد من الحاضرين مما ادى لحالة من الفوضي داخل المؤتمر وفشل المنظمون للمؤتمر في احتواء الموقف وارجع المنظمون ذلك لاندساس بعض العناصر التابعة لبعض اعضاء الحملة السابقين الذين تم استبعادهم من الحملة وارسلوا رجالهم واتباعهم لإفساد تدشين الحملة والتأكيد على فشل اعضاء الحملة المختارين مؤخرا في السيطرة على الموقف شهد المؤتمرالأول لتدشين حملة المشير السيسي المرشح الرئاسي العديد من الانسحابات من المؤتمر بسبب صراع المصالح والتنافس على رئاسة الحملة. وكانت الحملة المكونة من الدكتور فتحي ندا المنسق العام ومحمد عامر ومحمد بدراوي نائبي الحزب الوطني المنحل في 2010والدكتور ايمن السعيدعميد كلية الطب وعامر الشوربجي وسيد شعير قد عقدت مؤتمرها بغياب نصف اعضاء الحملة (الثلاثة الاخيرين ) . وأكد الدكتور فتحي ندا أن الحملة تدين بالفضل لكل من عمل فيها من البداية وانه يؤمن بحرية الفكر والاختيار ولن تسئ الحملة لاحد من أنصار المرشح المنافس الذي نكن له كل تقدير واحترام وطالب ندا الجميع بالإخلاص والترفع وإنكار الذات للوصول بمصر لبر الامان لأن البلاد تتعرض لحرب خارجية لا يستطيع الصمود لها إلا عقلية عسكرية ذكية. وقال ندا إن المقر سيظل مفتوحا طوال فترة العشرين يوما القادمة وتحدث محمد بدرواي وسط حالة من الغضب بين الحاضرين لكثرة المتحدثين وإطالة الكلمات دون داع مما دفع عددا من الشباب لإعلان انسحابهم من الجلسة وتبعهم عدد من الحاضرين مما ادى لحالة من الفوضي داخل المؤتمر وفشل المنظمون للمؤتمر في احتواء الموقف وارجع المنظمون ذلك لاندساس بعض العناصر التابعة لبعض اعضاء الحملة السابقين الذين تم استبعادهم من الحملة وارسلوا رجالهم واتباعهم لإفساد تدشين الحملة والتأكيد على فشل اعضاء الحملة المختارين مؤخرا في السيطرة على الموقف