تنطلق فعاليات الدورة التدريبية لإدارة مواقع التراث العالمي، والتي تنظمها وزارة الآثار على مدار أسبوعين، بدءً من الأحد 3 مايو، تحت عنوان "الأطر القانونية والعملية لإدارة مواقع التراث بمصر" للأثريين والعاملين بتلك المواقع. صرح بذلك د.محمد إبراهيم وزير الآثار، مشيراً إلى أن الدورة التدريبية تأتى في إطار الاحتفال بيوم التراث العالمي، والذي نظمت له الوزارة هذا العام العديد من الفعاليات وورش العمل وزيارات لطلبة المدارس والجامعات إلى مواقع التراث العالمي بمصر بهدف تعريف المجتمع المصري وخاصة الشباب بأهمية التراث الإنساني وضرورة حماية ما ورثناه عن الأجداد ليصل إلى الأجيال القادمة شاهدا على العبقرية المصرية . من جانبه قال مدير مشروع تطوير القاهرة التاريخية محمد عبد العزيز ،ان الدورة يحتضنها سبيل السلحدار بشارع المعزلدين الله الفاطمي ، بالقاهرة التاريخية كإحدى مواقع التراث العالمي بمصر، مشيرًا إلى أن برنامج الدورة يتناول في سلسلة من المحاضرات العديد من الموضوعات الهامة والتى تتعلق بأهمية الحفاظ على مواقع التراث والاهتمام بنظافة المناطق المحيطة بالأثر والتى تمثل الواجهة الحضارية لمصر. بالإضافة إلى عرض يتناول أهمية اتفاقية 1972 لحماية التراث العالمي الثقافي والطبيعي، وأهمية التزام الحكومة المصرية بتطبيقها، وما تواجهه مصر من محاولات للتعدى على الأثر وعمليات التهريب والاتجار غير المشروع بالممتلكات الأثرية. تنطلق فعاليات الدورة التدريبية لإدارة مواقع التراث العالمي، والتي تنظمها وزارة الآثار على مدار أسبوعين، بدءً من الأحد 3 مايو، تحت عنوان "الأطر القانونية والعملية لإدارة مواقع التراث بمصر" للأثريين والعاملين بتلك المواقع. صرح بذلك د.محمد إبراهيم وزير الآثار، مشيراً إلى أن الدورة التدريبية تأتى في إطار الاحتفال بيوم التراث العالمي، والذي نظمت له الوزارة هذا العام العديد من الفعاليات وورش العمل وزيارات لطلبة المدارس والجامعات إلى مواقع التراث العالمي بمصر بهدف تعريف المجتمع المصري وخاصة الشباب بأهمية التراث الإنساني وضرورة حماية ما ورثناه عن الأجداد ليصل إلى الأجيال القادمة شاهدا على العبقرية المصرية . من جانبه قال مدير مشروع تطوير القاهرة التاريخية محمد عبد العزيز ،ان الدورة يحتضنها سبيل السلحدار بشارع المعزلدين الله الفاطمي ، بالقاهرة التاريخية كإحدى مواقع التراث العالمي بمصر، مشيرًا إلى أن برنامج الدورة يتناول في سلسلة من المحاضرات العديد من الموضوعات الهامة والتى تتعلق بأهمية الحفاظ على مواقع التراث والاهتمام بنظافة المناطق المحيطة بالأثر والتى تمثل الواجهة الحضارية لمصر. بالإضافة إلى عرض يتناول أهمية اتفاقية 1972 لحماية التراث العالمي الثقافي والطبيعي، وأهمية التزام الحكومة المصرية بتطبيقها، وما تواجهه مصر من محاولات للتعدى على الأثر وعمليات التهريب والاتجار غير المشروع بالممتلكات الأثرية.