نظمت الدعوة السلفية بأسيوط دورة تربوية تحت عنوان (نسيت قلبي) لكوادر المكاتب التنفيذية بمراكز أسيوط بمقر جمعية الدعاة الخيرية , والذي حاضر فيها الشيخ إيهاب الشريف عضو مجلس الشوري العام للدعوة السلفية وأحد قيادات الدعوة السلفية بالأسكندرية , وتناول في محاضراته كيف كان حال السلف عند ترك الطاعة مثل حال الصحابة عندماحبسهم العذر في الجهاد وما سبب أن سيدنا أبو بكر الصديق سبق الصحابة جميعهم بسبب ما وقر في القلب من الأيمان وهو معرفة الله , ثم وضع خمس أسباب للأعتناء بالقلب وعلي رأسه حسن التعرف علي الله بأسمائة وصفاتة وفرق بين دراسة العقيدة ومعايشة العقيدة وغيرها من الأسباب التي تحمي القلوب من الفتن, ثم في المحاضرة الثانية وضع أسس ومعايير لمجابهة النفس من التصدر للرياسة والتطلع للصدارة وكيفية التخلص من هذا المرض الأبليسي الذي كان سببا في طردة,وختم ببيان الأثار المتعاقبة بسبب تصدر العاملين في الحقل الدعوي في التصدر للعمل السياسي دون النظر الي الكفاءة ومراعاة المصالح والمفاسد وتقليل الشرور .ثم بين طرق معالجة مرض الصدارة وكيفية التعامل معة في مخض الأحداث.وصرح الشيخ إيهاب الشريف أن محاضرة (نسيت قلبي) جاء بعد أن نسي الكثير قلوبهم في زحمة الأحداث فقدموا غذاء الجسد عن غذاء الأرواح و وشهواتة علي أغذية القلب ورغباتة , وكان الإنحراف في السلوك عند البعض والسب والشتم والتطاول علي أهل العلم , فكانت هذة الدورة سببا لذكر أسباب صلاح القلب وتقوية أواصر الأخوة في الله وتنقية القلوب من الأفات , ونسأل الله القبول والتوفيق والسداد. نظمت الدعوة السلفية بأسيوط دورة تربوية تحت عنوان (نسيت قلبي) لكوادر المكاتب التنفيذية بمراكز أسيوط بمقر جمعية الدعاة الخيرية , والذي حاضر فيها الشيخ إيهاب الشريف عضو مجلس الشوري العام للدعوة السلفية وأحد قيادات الدعوة السلفية بالأسكندرية , وتناول في محاضراته كيف كان حال السلف عند ترك الطاعة مثل حال الصحابة عندماحبسهم العذر في الجهاد وما سبب أن سيدنا أبو بكر الصديق سبق الصحابة جميعهم بسبب ما وقر في القلب من الأيمان وهو معرفة الله , ثم وضع خمس أسباب للأعتناء بالقلب وعلي رأسه حسن التعرف علي الله بأسمائة وصفاتة وفرق بين دراسة العقيدة ومعايشة العقيدة وغيرها من الأسباب التي تحمي القلوب من الفتن, ثم في المحاضرة الثانية وضع أسس ومعايير لمجابهة النفس من التصدر للرياسة والتطلع للصدارة وكيفية التخلص من هذا المرض الأبليسي الذي كان سببا في طردة,وختم ببيان الأثار المتعاقبة بسبب تصدر العاملين في الحقل الدعوي في التصدر للعمل السياسي دون النظر الي الكفاءة ومراعاة المصالح والمفاسد وتقليل الشرور .ثم بين طرق معالجة مرض الصدارة وكيفية التعامل معة في مخض الأحداث.وصرح الشيخ إيهاب الشريف أن محاضرة (نسيت قلبي) جاء بعد أن نسي الكثير قلوبهم في زحمة الأحداث فقدموا غذاء الجسد عن غذاء الأرواح و وشهواتة علي أغذية القلب ورغباتة , وكان الإنحراف في السلوك عند البعض والسب والشتم والتطاول علي أهل العلم , فكانت هذة الدورة سببا لذكر أسباب صلاح القلب وتقوية أواصر الأخوة في الله وتنقية القلوب من الأفات , ونسأل الله القبول والتوفيق والسداد.