أكد المستشار الإعلامي لإتحاد القبائل العربية محمد العريني أن أحكام القضاء المصري لاتعليق عليها وأن الإحكام بحظر أنشطة حركة 6 إبريل وكذلك الحكم بإعدام 37 شخصاً والمؤبد ل 491 أخرين هي أحكام إبتدائية يجوز الطعن عليها لأن القضاء المصري به درجات للتقاضي. وأوضح خلال حواره على قناة " الحدث" الفضائية الإثنين 29 إبريل أن الحكم بمصادرة مقرات 6 إبريل وحظر أنشطتها هو صادر من محكمة الأمور المستعجلة الذي ربما يأتي الطعن عليه ، مشيراً إلى أن هذه الإحكام لاتجلعنا متخوفين من القضاء المصري ولايجعلنا نقول أننا عدنا إلى الدولة البوليسية . وأضاف العريني أن مظاهرات أول أمس أمام قصر الإتحادية يعلم القائمون على الأمن في مصر أنها كانت سلمية وبالتالي لم يسجن أحد أو يعتقل رغم أنها كانت ترفض قانون التظاهر. ودعا العريني جميع المتظاهرين إلى وقف مظاهراتهم إلى أن تنتهي مصر من مراحل خارطة الطريق التي بدأت بكتابة دستور لمصر والأن ولنا إلى الإستحقاق الثاني وهو الإنتخابات الرئاسية . وأكد المستشار الإعلامي لإتحاد القبائل العربية رداً على ما يقال من أنه تصعيد أمني قبيل الإنتخابات الرئاسية – أن حركة 6 إبريل ليس لها الشعبية أو الجماهيرية العريضة في مصر ، معبراً عن إعتقاده بأنه لايمكن أن تنضم 6 إبريل بعد الحكم بحظر نشاطتها إلى الحركات الإرهابية . وقال العريني إن الشعب المصري ذاق الأمرين طيلة السنوات الثلاث الماضية إقتصادياً وإجتماعياً وأن هناك فئات معينة تحاول الأن الإنقضاض على مكتسبات ثورتي 25 يناير و 30 يونيو ولكن هناك تصميم من رئيس قادم للجمهورية على إعطاء المهمشين حقوقهم ، وبالتالي ستكون هناك مصالحة مع من لم تلطخ أيديهم بالدماء شريطة أن يتراجع كل واحد من هؤلاء عن الفكر الإرهابي والفكر الذي يساعد على العنف. أكد المستشار الإعلامي لإتحاد القبائل العربية محمد العريني أن أحكام القضاء المصري لاتعليق عليها وأن الإحكام بحظر أنشطة حركة 6 إبريل وكذلك الحكم بإعدام 37 شخصاً والمؤبد ل 491 أخرين هي أحكام إبتدائية يجوز الطعن عليها لأن القضاء المصري به درجات للتقاضي. وأوضح خلال حواره على قناة " الحدث" الفضائية الإثنين 29 إبريل أن الحكم بمصادرة مقرات 6 إبريل وحظر أنشطتها هو صادر من محكمة الأمور المستعجلة الذي ربما يأتي الطعن عليه ، مشيراً إلى أن هذه الإحكام لاتجلعنا متخوفين من القضاء المصري ولايجعلنا نقول أننا عدنا إلى الدولة البوليسية . وأضاف العريني أن مظاهرات أول أمس أمام قصر الإتحادية يعلم القائمون على الأمن في مصر أنها كانت سلمية وبالتالي لم يسجن أحد أو يعتقل رغم أنها كانت ترفض قانون التظاهر. ودعا العريني جميع المتظاهرين إلى وقف مظاهراتهم إلى أن تنتهي مصر من مراحل خارطة الطريق التي بدأت بكتابة دستور لمصر والأن ولنا إلى الإستحقاق الثاني وهو الإنتخابات الرئاسية . وأكد المستشار الإعلامي لإتحاد القبائل العربية رداً على ما يقال من أنه تصعيد أمني قبيل الإنتخابات الرئاسية – أن حركة 6 إبريل ليس لها الشعبية أو الجماهيرية العريضة في مصر ، معبراً عن إعتقاده بأنه لايمكن أن تنضم 6 إبريل بعد الحكم بحظر نشاطتها إلى الحركات الإرهابية . وقال العريني إن الشعب المصري ذاق الأمرين طيلة السنوات الثلاث الماضية إقتصادياً وإجتماعياً وأن هناك فئات معينة تحاول الأن الإنقضاض على مكتسبات ثورتي 25 يناير و 30 يونيو ولكن هناك تصميم من رئيس قادم للجمهورية على إعطاء المهمشين حقوقهم ، وبالتالي ستكون هناك مصالحة مع من لم تلطخ أيديهم بالدماء شريطة أن يتراجع كل واحد من هؤلاء عن الفكر الإرهابي والفكر الذي يساعد على العنف.