قوات الدعم السريع بالسودان تتوجه إلى ولاية جنوب كردفان

حركت قوات الدعم السريع مجموعة من قواتها العسكرية ،السبت 26 ابريل نحو مناطق العمليات بولاية جنوب كردفان، ضمن عمليات "الصيف الحاسم" المعلنة للقضاء على الحركات المتمردة كافة بدار فور وولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان.
وأكدت قيادة القوات الدعم السريع ، رضا القيادات السياسية والعسكرية والشعب السوداني عن أداء قواتها لما قدمته من فدائية في ميدان القتال والتمسك بالقيم الإنسانية في الجهاد، وتعمير البنيات التحتية التي دمرها المتمردون.
وأعلنت السلطات بمحلية "أبو كرشولا" بولاية جنوب كردفان، خلو مناطق المحلية من التمرد، بعد تنظيف بعض الجيوب في عمليات الصيف الساخن التي قامت بها القوات المسلحة في العديد من مناطق الولاية.
وقال معتمد محلية "أبو كرشولا" غريق كمبال - طبقا للمركز السوداني للخدمات الصحفية اليوم- "إن أنحاء المحلية كافة تنعم بالأمن والاستقرار".
وأوضح أن السلطات قامت بتأمين حدود المحلية لمنع أي خروقات قد تحدث من قبل التمرد، خاصة أن قطاع الشمال يعمل على تقوية موقفه في المفاوضات الجارية مع الحكومة (بأديس أبابا).
كما أوضح أن المحلية اتجهت إلى مشروعات التنمية وإعمار ما دمرته الحرب في مجال الخدمات، خاصة في جوانب الصحة والتعليم، موضحا أن المحلية تعمل على استقرار العائدين من أهل المنطقة الذين نزحوا بعد تدمير البنيات التحتية من قبل التمرد.
حركت قوات الدعم السريع مجموعة من قواتها العسكرية ،السبت 26 ابريل نحو مناطق العمليات بولاية جنوب كردفان، ضمن عمليات "الصيف الحاسم" المعلنة للقضاء على الحركات المتمردة كافة بدار فور وولايتي النيل الأزرق وجنوب كردفان.
وأكدت قيادة القوات الدعم السريع ، رضا القيادات السياسية والعسكرية والشعب السوداني عن أداء قواتها لما قدمته من فدائية في ميدان القتال والتمسك بالقيم الإنسانية في الجهاد، وتعمير البنيات التحتية التي دمرها المتمردون.
وأعلنت السلطات بمحلية "أبو كرشولا" بولاية جنوب كردفان، خلو مناطق المحلية من التمرد، بعد تنظيف بعض الجيوب في عمليات الصيف الساخن التي قامت بها القوات المسلحة في العديد من مناطق الولاية.
وقال معتمد محلية "أبو كرشولا" غريق كمبال - طبقا للمركز السوداني للخدمات الصحفية اليوم- "إن أنحاء المحلية كافة تنعم بالأمن والاستقرار".
وأوضح أن السلطات قامت بتأمين حدود المحلية لمنع أي خروقات قد تحدث من قبل التمرد، خاصة أن قطاع الشمال يعمل على تقوية موقفه في المفاوضات الجارية مع الحكومة (بأديس أبابا).
كما أوضح أن المحلية اتجهت إلى مشروعات التنمية وإعمار ما دمرته الحرب في مجال الخدمات، خاصة في جوانب الصحة والتعليم، موضحا أن المحلية تعمل على استقرار العائدين من أهل المنطقة الذين نزحوا بعد تدمير البنيات التحتية من قبل التمرد.