"قومي المرأة" ببورسعيد يحث القرويات على تفعيل مشاركتهن السياسية

نظم فرع المجلس القومي للمرأة ببورسعيد عددا من الندوات التوعوية والمؤتمرات التثقيفية بقري غرب بورسعيد، في إطار حرص المجلس على رفع وعي المرأة القروية وتنميتها.
وقالت مقرر فرع المجلس ببورسعيد المهندسة سحر لطفي إن المجلس أقام المؤتمر بجمعية تنمية المجتمع المحلي بقرية المناصرة –غرب المحافظة– تحت عنوان "المرأة الناخبة"، بحضور الشيخ إبراهيم لطفى، رئيس قطاع الإعلام الديني بمنطقة القناة وسيناء وعميد بيت العائلة البورسعيدية، وعضوات فرع المجلس وعددا من مرشحات مجلس النواب القادم وناشطات مدنيات ونقابيات ومن الأحزاب السياسية وبحضور ما يقرب من 185 فتاة وسيدة من قرية المناصرة.
وأضافت مقررة المجلس أن المؤتمر تضمن الحديث عن أهمية مشاركة المرأة في الحياة السياسية وأمانة الإدلاء بصوتها وقيمة وخطورة بطاقة الرقم القومي التي تحملها، ووضحت الفرق بين دور النائب بمجلس النواب و المجلس المحلي، والقوانين المطلوب وضعها من النواب القادمين فيما يخص المرأة المعيلة والمسنة والعمالة الغير منتظمة والصيادين – نظرا لطبيعة النشاط الاقتصادي الخاص بالقرية.
وأكدت ضرورة دعم المرشح للمرأة والرجل، وحذرت السيدات المشاركات من خطورة عمل توكيلات للتصويت بدلاً منهن مؤكدة علي ضرورة أن تصوت الناخبة بنفسها وإن تحملت مشقة بعد المقر عن مكان إقامتها لما لذلك من مردود إيجابي لها ولأولادها ل4 أعوام قادمة "مدة مجلس النواب".
نظم فرع المجلس القومي للمرأة ببورسعيد عددا من الندوات التوعوية والمؤتمرات التثقيفية بقري غرب بورسعيد، في إطار حرص المجلس على رفع وعي المرأة القروية وتنميتها.
وقالت مقرر فرع المجلس ببورسعيد المهندسة سحر لطفي إن المجلس أقام المؤتمر بجمعية تنمية المجتمع المحلي بقرية المناصرة –غرب المحافظة– تحت عنوان "المرأة الناخبة"، بحضور الشيخ إبراهيم لطفى، رئيس قطاع الإعلام الديني بمنطقة القناة وسيناء وعميد بيت العائلة البورسعيدية، وعضوات فرع المجلس وعددا من مرشحات مجلس النواب القادم وناشطات مدنيات ونقابيات ومن الأحزاب السياسية وبحضور ما يقرب من 185 فتاة وسيدة من قرية المناصرة.
وأضافت مقررة المجلس أن المؤتمر تضمن الحديث عن أهمية مشاركة المرأة في الحياة السياسية وأمانة الإدلاء بصوتها وقيمة وخطورة بطاقة الرقم القومي التي تحملها، ووضحت الفرق بين دور النائب بمجلس النواب و المجلس المحلي، والقوانين المطلوب وضعها من النواب القادمين فيما يخص المرأة المعيلة والمسنة والعمالة الغير منتظمة والصيادين – نظرا لطبيعة النشاط الاقتصادي الخاص بالقرية.
وأكدت ضرورة دعم المرشح للمرأة والرجل، وحذرت السيدات المشاركات من خطورة عمل توكيلات للتصويت بدلاً منهن مؤكدة علي ضرورة أن تصوت الناخبة بنفسها وإن تحملت مشقة بعد المقر عن مكان إقامتها لما لذلك من مردود إيجابي لها ولأولادها ل4 أعوام قادمة "مدة مجلس النواب".