قال مسئولون بمقاطعة سنوهوميش إن عدد قتلى الانهيار الطيني الضخم الذي دمر منطقة ريفية في ولاية واشنطن الشهر الماضي ارتفع إلى 33 شخصا الاثنين 7 ابريل مع استمرار عدم الاستدلال على عشرات الأشخاص الذين باتوا في عداد المفقودين. وانهار جانب تل مشبع بالأمطار فجأة في 22 مارس آذار فوق الفرع الشمالي لنهر ستيلاجواميش لينهال سيل من الطين في النهر وفي أنحاء الطريق السريع 530 الذي يمر بالولاية ويدفن أكثر من 35 منزلا على أطراف تجمع أوسو الصغير. وقال مكتب الطبيب الشرعي بمقاطعة سنوهوميش في بيان أنه من بين 33 شخصا تأكد مقتلهم حددت هوية 30. ولا تزال فرق الإنقاذ تبحث عن 12 شخصا آخرين مفقودين حتى صباح اليوم لكن ذلك الرقم قد يتغير مثلما حدث منذ يوم وقوع الكارثة. وبين الاثني عشر شخصا المفقودين جراء الانهيار الطيني ثلاثة أطفال هم طفلة عمرها عامان وطفلان أحدهما عمره 14 عاما والآخر أربعة أعوام. وقالت المقاطعة إن نصف المفقودين على الأقل كانوا يعيشون في شارع ستيلهيد درايف الذي شهد الانهيار الطيني. وعرقلت الأمطار جهود الإنقاذ إذ أوجدت ظروفا خطيرة وزادت من مخاطر وقوع المزيد من الانهيارات والسيول. ولم ينتشل أحياء من تحت الركام منذ اليوم الذي وقع فيه الانهيار الطيني عندما أصيب ما لا يقل عن ثمانية أشخاص لكنهم نجوا ولم تعثر فرق الإنقاذ منذ ذلك الحين على أي أثر على الحياة. قال مسئولون بمقاطعة سنوهوميش إن عدد قتلى الانهيار الطيني الضخم الذي دمر منطقة ريفية في ولاية واشنطن الشهر الماضي ارتفع إلى 33 شخصا الاثنين 7 ابريل مع استمرار عدم الاستدلال على عشرات الأشخاص الذين باتوا في عداد المفقودين. وانهار جانب تل مشبع بالأمطار فجأة في 22 مارس آذار فوق الفرع الشمالي لنهر ستيلاجواميش لينهال سيل من الطين في النهر وفي أنحاء الطريق السريع 530 الذي يمر بالولاية ويدفن أكثر من 35 منزلا على أطراف تجمع أوسو الصغير. وقال مكتب الطبيب الشرعي بمقاطعة سنوهوميش في بيان أنه من بين 33 شخصا تأكد مقتلهم حددت هوية 30. ولا تزال فرق الإنقاذ تبحث عن 12 شخصا آخرين مفقودين حتى صباح اليوم لكن ذلك الرقم قد يتغير مثلما حدث منذ يوم وقوع الكارثة. وبين الاثني عشر شخصا المفقودين جراء الانهيار الطيني ثلاثة أطفال هم طفلة عمرها عامان وطفلان أحدهما عمره 14 عاما والآخر أربعة أعوام. وقالت المقاطعة إن نصف المفقودين على الأقل كانوا يعيشون في شارع ستيلهيد درايف الذي شهد الانهيار الطيني. وعرقلت الأمطار جهود الإنقاذ إذ أوجدت ظروفا خطيرة وزادت من مخاطر وقوع المزيد من الانهيارات والسيول. ولم ينتشل أحياء من تحت الركام منذ اليوم الذي وقع فيه الانهيار الطيني عندما أصيب ما لا يقل عن ثمانية أشخاص لكنهم نجوا ولم تعثر فرق الإنقاذ منذ ذلك الحين على أي أثر على الحياة.
