أعدت النقابة العامة للفلاحين برئاسة أسامة الجحش ، المحاور الخاصة بمتطلبات الفلاح المصري من الرئيس المقبل ، استعدادًا لتسليمها للمرشح المحتمل المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق لتكون ضمن برنامجه الانتخابي. وقال الجحش ، في تصريح له الاثنين7 إبريل ، إن مطالب الفلاحين تتضمن عدة محاور رئيسية ، من أهمها الاهتمام بالفلاح صحيًا واجتماعيًا وتحقيق العدالة الاجتماعية ، وتأهيله على أسس ومعايير تساعده على العمل والإنتاج بكفاءة عالية. كما يطالب الفلاحون بالتوسع الأفقي والرأسي وتحقيق أفضل الوسائل في الإدارة والتكنولوجيا والبحث العلمي ، وتسهيل إجراءات الحيازة والتمكين ، والقضاء على مشاكل وضع اليد ، ومعالجة مياه الصرف الصحي للاستفادة منها ، وتحلية المياه ، وأيضًا الحفاظ على كافة مصادر المياه وتفعليها مثل مياه الآبار، والأمطار، ومياه النيل. ودعا الجحش إلى زيادة وتحفيز الإنتاج كما وكيفا من خلال تقديم أفضل البذور المنتقاة ، والمعالجة من الأمراض والمقاومة والاعتماد على التقاوي الأكثر إنتاجية ، وأيضًا الحفاظ على المنتج والأنشطة الصناعية المختلفة على المنتجات الزراعية ، بما يحقق فرص عمل مختلفة. وشدد على ضرورة تحصين الفلاح والعاملين بالجهات المعاونة وخاصة الموظفين الأكفاء والجادين بوزارة الزراعة ، بالإضافة إلى عمليات الإصلاح والقضاء على الفساد الموجود والتخلص من تراكم القوانين المعرقلة للعمل والإنتاج، واستبدالها بقوانين تحقق العدالة الاجتماعية ، وتعمل على حسن استخدام الطاقات والموارد البشرية ، والتأكيد على الزراعات التعاقدية المحلية والخارجية ، بكافة الزراعات. وتضمنت المطالب أيضًا إيجاد آلية واضحة لبنك التنمية والائتمان الزراعي ليكون أداة حقيقية لإفادة الفلاح ، والاهتمام بكافة المراكز البحثية. أعدت النقابة العامة للفلاحين برئاسة أسامة الجحش ، المحاور الخاصة بمتطلبات الفلاح المصري من الرئيس المقبل ، استعدادًا لتسليمها للمرشح المحتمل المشير عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع السابق لتكون ضمن برنامجه الانتخابي. وقال الجحش ، في تصريح له الاثنين7 إبريل ، إن مطالب الفلاحين تتضمن عدة محاور رئيسية ، من أهمها الاهتمام بالفلاح صحيًا واجتماعيًا وتحقيق العدالة الاجتماعية ، وتأهيله على أسس ومعايير تساعده على العمل والإنتاج بكفاءة عالية. كما يطالب الفلاحون بالتوسع الأفقي والرأسي وتحقيق أفضل الوسائل في الإدارة والتكنولوجيا والبحث العلمي ، وتسهيل إجراءات الحيازة والتمكين ، والقضاء على مشاكل وضع اليد ، ومعالجة مياه الصرف الصحي للاستفادة منها ، وتحلية المياه ، وأيضًا الحفاظ على كافة مصادر المياه وتفعليها مثل مياه الآبار، والأمطار، ومياه النيل. ودعا الجحش إلى زيادة وتحفيز الإنتاج كما وكيفا من خلال تقديم أفضل البذور المنتقاة ، والمعالجة من الأمراض والمقاومة والاعتماد على التقاوي الأكثر إنتاجية ، وأيضًا الحفاظ على المنتج والأنشطة الصناعية المختلفة على المنتجات الزراعية ، بما يحقق فرص عمل مختلفة. وشدد على ضرورة تحصين الفلاح والعاملين بالجهات المعاونة وخاصة الموظفين الأكفاء والجادين بوزارة الزراعة ، بالإضافة إلى عمليات الإصلاح والقضاء على الفساد الموجود والتخلص من تراكم القوانين المعرقلة للعمل والإنتاج، واستبدالها بقوانين تحقق العدالة الاجتماعية ، وتعمل على حسن استخدام الطاقات والموارد البشرية ، والتأكيد على الزراعات التعاقدية المحلية والخارجية ، بكافة الزراعات. وتضمنت المطالب أيضًا إيجاد آلية واضحة لبنك التنمية والائتمان الزراعي ليكون أداة حقيقية لإفادة الفلاح ، والاهتمام بكافة المراكز البحثية.