قال نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون دول حوض النيل، وزير مفوض محمد الحمزاوي، إنه في إطار التواصل مع إفريقيا وبصفة خاصة دول حوض النيل، تم اليوم إطلاق رابط على الصفحة الالكترونية لوزارة الخارجية، للإعلان عن المناقصات الدولية في الدول الإفريقية. جاء ذلك خلال الندوة التي عقدها البنك الأفريقي للتنمية، بالتعاون مع شركة فيعانى للاستشارات، الخميس 26 مارس، بعنوان " تشجيع التجارة الخارجية بين مصر ودول الكوميسا" لمناقشة سبل تعزيز مجالات التجارة البينية والتكامل الإقليمي بين مصر وسائر الدول الأعضاء بالكوميسا. وأشار الحمزاوي، إلى أن هذا التطور ضمن مساعي الحكومة الجديدة، وتوجه وزارة الخارجية لفتح المجال أمام شركات قطاع الأعمال والخاص والمكاتب الاستشارية للدخول في المناقصات الدولية التي يتم الإعلان عنها بالدول الإفريقية، وذلك بالتنسيق مع سفاراتنا بتلك الدول. وأوضح نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون دول حوض النيل، أنه يتم حاليًا تحديث الإعلانات بصفة دورية علي الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية، ضمن رابط "الإعلانات" وكذلك علي الرابط الخاص "خدمات للمواطنين". يعقد بنك التنمية الأفريقي، بالتعاون مع شركة فيعانى للاستشارات، غدًا الخميس 26 مارس، ندوة " تشجيع التجارة الخارجية بين مصر ودول الكوميسا" لمناقشة سبل تعزيز مجالات التجارة البينية والتكامل الإقليمي بين مصر وسائر الدول الأعضاء بالكوميسا. وناقشت الندوة أبرز التحديات والفرص في مجالات النقل واللوجستيات، كما أنها تعتبر أهم المعوقات التي تحتاج إلى حلول سريعة، وكذلك المعوقات المالية، مع التركيز على تمويل حجم التجارة ووجود "الضمانات اللازمة"، وآليات مبتكرة لتنشيط وجود المنتج المصري في القارة الأفريقية. وشارك في الندوة بالحضور المؤتمر مجموعة من المسؤولين في المجالس التصديرية، البنوك والوزارات المختصة، ويلقي المتحدثون من الخبراء على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي كلماتهم حول الفرص والتحديات تحقيق النمو المرجو في حجم التجارة بين مصر وأعضاء الكوميسا. يذكر أن، مصر انضمت في مايو 1998 لعضوية السوق العربية المشتركة "الكوميسا" والتي تضم في عضويتها 20 دولة أفريقية، وعلى الرغم من أن الانضمام لمجموعة الكوميسا يتيح العديد من الفرص الاقتصادية على أساس أن هناك العديد من مجالات التعاون مع أفريقيا مثل الصناعة، المقاولات، الزراعة، وخدمات النقل واللوجستيات، باعتبارها سوقًا مهمًا للإنتاج المصري، إلا أنه ما زالت هناك العديد من المشاكل التي تعوق حركة التجارة البينية بين مصر وسائر دول الكوميسا. قال نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون دول حوض النيل، وزير مفوض محمد الحمزاوي، إنه في إطار التواصل مع إفريقيا وبصفة خاصة دول حوض النيل، تم اليوم إطلاق رابط على الصفحة الالكترونية لوزارة الخارجية، للإعلان عن المناقصات الدولية في الدول الإفريقية. جاء ذلك خلال الندوة التي عقدها البنك الأفريقي للتنمية، بالتعاون مع شركة فيعانى للاستشارات، الخميس 26 مارس، بعنوان " تشجيع التجارة الخارجية بين مصر ودول الكوميسا" لمناقشة سبل تعزيز مجالات التجارة البينية والتكامل الإقليمي بين مصر وسائر الدول الأعضاء بالكوميسا. وأشار الحمزاوي، إلى أن هذا التطور ضمن مساعي الحكومة الجديدة، وتوجه وزارة الخارجية لفتح المجال أمام شركات قطاع الأعمال والخاص والمكاتب الاستشارية للدخول في المناقصات الدولية التي يتم الإعلان عنها بالدول الإفريقية، وذلك بالتنسيق مع سفاراتنا بتلك الدول. وأوضح نائب مساعد وزير الخارجية لشؤون دول حوض النيل، أنه يتم حاليًا تحديث الإعلانات بصفة دورية علي الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية، ضمن رابط "الإعلانات" وكذلك علي الرابط الخاص "خدمات للمواطنين". يعقد بنك التنمية الأفريقي، بالتعاون مع شركة فيعانى للاستشارات، غدًا الخميس 26 مارس، ندوة " تشجيع التجارة الخارجية بين مصر ودول الكوميسا" لمناقشة سبل تعزيز مجالات التجارة البينية والتكامل الإقليمي بين مصر وسائر الدول الأعضاء بالكوميسا. وناقشت الندوة أبرز التحديات والفرص في مجالات النقل واللوجستيات، كما أنها تعتبر أهم المعوقات التي تحتاج إلى حلول سريعة، وكذلك المعوقات المالية، مع التركيز على تمويل حجم التجارة ووجود "الضمانات اللازمة"، وآليات مبتكرة لتنشيط وجود المنتج المصري في القارة الأفريقية. وشارك في الندوة بالحضور المؤتمر مجموعة من المسؤولين في المجالس التصديرية، البنوك والوزارات المختصة، ويلقي المتحدثون من الخبراء على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي كلماتهم حول الفرص والتحديات تحقيق النمو المرجو في حجم التجارة بين مصر وأعضاء الكوميسا. يذكر أن، مصر انضمت في مايو 1998 لعضوية السوق العربية المشتركة "الكوميسا" والتي تضم في عضويتها 20 دولة أفريقية، وعلى الرغم من أن الانضمام لمجموعة الكوميسا يتيح العديد من الفرص الاقتصادية على أساس أن هناك العديد من مجالات التعاون مع أفريقيا مثل الصناعة، المقاولات، الزراعة، وخدمات النقل واللوجستيات، باعتبارها سوقًا مهمًا للإنتاج المصري، إلا أنه ما زالت هناك العديد من المشاكل التي تعوق حركة التجارة البينية بين مصر وسائر دول الكوميسا.