أعلنت شركة " بي إم دبليو " عن تفاصيل تعاونها مع شركة " تويوتا " لإنتاج أول سيارة رياضية في شهر نوفمبر القادم ذات مقعدين مزودة بكافة الوسائل التكنولوجية. وأوضح تقرير نشره موقع "أوتوكار" أن كلا من رئيس مجلس إدارة شركة بي إم دبليو نوربرت ريثوفير، ورئيس تويوتا أكيو تويودا أكدا أن السيارة الرياضية الجديدة سوف تختلف كلياً عن سيارة بي إم دبليو فئة 4 وستستمد نجاحها من روح السيارة سوبرا والتي يتداخل مفهومها مع السيارة FT-1 التي عرضت في معرض ديترويت في شهر يناير الماضي. تطرح السيارة مفهوما جديدا للمحركات الكهربائية من خلال النظام الهجين للتكنولوجيا الفائقة والمحركات عالية الجودة، ومن خلال استخدام المكثفات فائقة التخزين على المدى القصير للطاقة الحركية والتي تعزز من أداء السيارة، وذلك بفضل استخدام بطاريات أيون الليثيوم الأصغر حجما عادة والأخف وزنا من مصادر تخزين الطاقة المتداولة، وسوف تستخدم ألياف الكربون في السيارة الجديدة لمنحها مزيدًا من القوة والخفة في الوزن في آن واحد، ومن المتوقع أن يستفيد الشكل الخارجي للسيارة من مواد البلاستيك المقوى. أعلنت شركة " بي إم دبليو " عن تفاصيل تعاونها مع شركة " تويوتا " لإنتاج أول سيارة رياضية في شهر نوفمبر القادم ذات مقعدين مزودة بكافة الوسائل التكنولوجية. وأوضح تقرير نشره موقع "أوتوكار" أن كلا من رئيس مجلس إدارة شركة بي إم دبليو نوربرت ريثوفير، ورئيس تويوتا أكيو تويودا أكدا أن السيارة الرياضية الجديدة سوف تختلف كلياً عن سيارة بي إم دبليو فئة 4 وستستمد نجاحها من روح السيارة سوبرا والتي يتداخل مفهومها مع السيارة FT-1 التي عرضت في معرض ديترويت في شهر يناير الماضي. تطرح السيارة مفهوما جديدا للمحركات الكهربائية من خلال النظام الهجين للتكنولوجيا الفائقة والمحركات عالية الجودة، ومن خلال استخدام المكثفات فائقة التخزين على المدى القصير للطاقة الحركية والتي تعزز من أداء السيارة، وذلك بفضل استخدام بطاريات أيون الليثيوم الأصغر حجما عادة والأخف وزنا من مصادر تخزين الطاقة المتداولة، وسوف تستخدم ألياف الكربون في السيارة الجديدة لمنحها مزيدًا من القوة والخفة في الوزن في آن واحد، ومن المتوقع أن يستفيد الشكل الخارجي للسيارة من مواد البلاستيك المقوى.