أكد اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، أن خلية بيت المقدس التى تم القبض على 6 أعضاء بارزين منها وقتل 8 كانت تخطط بتنفيذ اغتيالات لشخصيات هامة من القوات المسلحة والشرطة خلال بدء مارثون انتخابات الرئاسة. وقال الوزير، إن الخلية كانت تخطط لتفجير عدد من منشآت الشرطة والجيش باستخدام سيارات مفخخة، لافتاً إلى أن الخلية المضبوطة على رأسها القيادى التكفيرى الخطير سمير عبد الحكيم الذراع اليمنى لأبو عبيدة قائد تنظيم بيت المقدس فى مصر والذى تم تصفيته عن طريق حملة للقوات المسحلة والشرطة فى العريش منذ أسبوعين. وأوضح إبراهيم، أن أعضاء الخلية تلقو تدريبات مكثفة عن نصب الشراك الخداعية وتفخيخ السيارات والموتوسكيلات فى غزةوسيناء وأنهم قدموا عبر الحدود مع سيناء وجندوا عدد من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين لتنفيذ أعمال عدائية وتخريبية واغتيالات لرجال الجيش والشرطة. وقال الوزير، إن كمية المتفجرات الرهيبة التى نجحت قوات الشرطة والجيش فى تفجيرها فى قرية عرب شركس كان يمكن أن تتدمر مناطق سكينة مأهولة السكان وأن المتفجرات المضبوطة من مادة "سى فور"، التي جلبها الإرهابيين من الجانب الآخر. جاء ذلك فى تصريحات صحفية لوزير الداخلية عقب حضوره الاحتفال بيوم المجند بمعسكر الإدارة العامة لقوات الأمن بطريق السويس الصحراوي. وأعلن وزير الداخلية، أن أجهزة الأمن نجحت فى الساعات الأخيرة فى القبض على خليتين إرهابيتين خطرتين تضمان عدد كبير من الإرهابيين بعضهم من أنصار بيت المقدس، وجماعة الإخوان المسلمين، والخلية الأولى هى الخلية التى قامت بحوادث اغتيالات ضباط الشرطة فى محافظة الشرقية حيث تم التوصل الى جميع عناصر الخلية بعد مقتل احد اعضائها وهو طالب بكلية اصول الدين والخلية الثانية هى خلية ارهابية كانت تستهدف رجال الجيش والشرطة فى محافظة بنى سويف. وأكد الوزير، أنه سيتم الإعلان عن مفاجآت خطيرة حول تفاصيل الخليتين وسيتم الإعلان عن كافة التفاصيل للرأى العام قريباً. حضر اللقاء، اللواء أحمد حلمى، مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن، واللواء عبدالرحيم حسان، مساعد أول الوزير لقطاع الحراسات والتأمين، واللواء عبدالفتاح عثمان، مساعد أول الوزير للإعلام والعلاقات، واللواء كمال الدالي، مساعد أول وزير الأمن الجيزة، واللواء صلاح أبوعقيل، مساعد الوزير، مدير الإدارة العامة لقوات الأمن. فى بداية اللقاء، سرد وزير الداخلية باسرار الكاملة لكيفية التوصل لخلية أنصار بيت المقدس فى عرب شركس والتى تعد من أكتر الضربات الأمنية الناجحة لوزارة الداخلية ضد الإرهاب والإرهابين. وقال الوزير، إن قطاع الأمن الوطنى بقيادة اللواء خالد ثروت، مساعد الوزير للأمن الوطنى، وقطاع الأمن العام بقيادة سيد شفيق، رصدوا أفراد الخلية بعد تفجير مديرية أمن القاهرة وتم تحديد افراد الخلية عقب التفجير وتم تحديد افراد الخلية باسم لكن المشكلة التى كانت تواجه أجهزة الأمن إنهم كانوا يتخذون من المناطق السكنية والعشوائية مركزاً للاختباء عقب ارتكاب هذه الحوادث. تابع: "توصلنا الى معلومات كافة افراد الخلية داخل مخزن عرب شركس قبل يوم من المداهمة لحرصنا على ان تتم العملية باقل قدر من الخسائر بعد ان توصلت معلومتنا الى ان الارهابيين قاموا بعمل شراك خداعية بالمتفجرات ودفنوا براميل مملوئة بالمتفجرات حول المخزن لايقاع اكبر قدر من الخسائر للقوات لذلك لجئنا الى القوات المسحلة و بضباط سرية المفرقعات بالقوات المسلحة لان التفخيخ الذى نفذه الإرهابين يفوق مستوى خبرة مفرقعات ضباط الشرطة وعندما تمت المداهمة حدثت معركة كبيرة استمرت عدة ساعات سقط خلالها للاسف اثنين من خيرة رجال ضباط القوات المسحلة وتمكنا من تصفية 6 من الإرهابين على راسهم سمير عبد الحكيم وضبطنا 8 احياء كما ضبطنا كمية كبيرة عبارة عن اطنان من المفتجرات". وحول اعترافات الإرهابين بإنهم اعترفوا بارتكاب حادث اغتيال 6 جنود من الشرطة العسكرية انتقاماً لتصفية أبوعبيدة، مسئول بيت المقدس فى منطقة الشرق الأوسط، كما اعترفوا بحوادث تفجير مديرية أمن القاهرة واغتيال اللواء محمد السعيد مدير المكتب الفنى لوزير الداخلية، واستهداف حافلة الجيش بالمطرية، قال وزير الداخلية، إنه تم ضبط كميات كبيرة من الاسلحة الالية وتم تحويل الاسلحة للمعمل الجنائى الذى أكد انها نفس الأسلحة التى تم استخدامها فى اغتيال جنود القوات المسلحة ورجال الشرطة. وقال، سنقدم المتهمين بهذه الأدالة خاصة تقرير المعمل الجنائى الذى ثبت أن الأسلحة التى تم العثور عليها هى نفس الأسلحة التى تم العثور عليها اثناء حوادث الاغتيالات وان السيارة المضبوطة هى نفس السيارة التى استخدمت فى حادث تفجير مديرية امن القاهرة والتى هرب بها الإرهابيون. أضاف، وزير الداخلية، أن الأجهزة الأمنية نجحت فى تقديم المتهمين ال8 الذين تم القبض عليهم في قريه عرب شركس بادله دامغه تدل على ميولهم الإرهابية، وأنهم كانوا يخططون لارتكاب حوادث إرهابية خطيرة خلال الفترة المقبله مؤكدا ان تلك الادله ستساعد فى توقيع اقصى العقوبات عليهم. وأكد وزير الداخلية، أن الضربة التى وجهتها الشرطة لخلية شركس سيكون لها اكبر الاثر فى استقرار الوضع الامنى فى مصر خلال الفترة القادمة لكن لازلت هناك ذيول للارهابين نقوم بمحلاقتهم وسنعلن تقريبا عن للقبض على باقى خليتين ارهابين خطيرتين. وقال إبراهيم، إن أجهزة الأمن تخوض حرب شرسة ضد الإرهاب والإرهابيين منذ 30 يونيو الماضى وحققت نجحات كبيرة اعترف بها العالم كله. وحول مظاهرات جماعة الإخوان (الإرهابية)، قال وزير الداخلية، إن المظاهرات انحصرت لحد كبير الآن وأجهزة الأمن لن تسمح مطلقاً بأي اعتصامات وتكرار رابعة جديدة. وقال: "عندما قاموا بنصب خيام فى ميدان النعام لم يستمر اعتصامهم سوى 6 دقائق وقمنا بالتعامل معهم على الفور لإن الناس تأن بسبب المظاهرات وسياسة الوزارة حالياً هى مواجهة المظاهرات فور تحركها ولا ننتظر استمرارها فى السير لمسافات طويلة". وعن الجولات المفاجئة التى يقوم بها وزير الداخلية قال اللواء محمد إبراهيم: "لقد قمت بجولات مفاجئة على 7 محافظات وتفقدت الأوضاع الأمنية على الطبيعة وراض عن الأداء بنسبة 70 ل80%، ووجدت بعض الملوحظات وطلبت من مديرى الأمن تلافيها لإنني لن أسمح مجدداً بأي تراخي أمني. وحول توسط وزير الشباب والرياضة، لإعادة الجماهير للمباريات، قال وزير الداخلية، إن الوزارة ترحب باقتراح الأولتراس بوجود الأمن الإدارى داخل الملاعب الرياضية، وأرسلت خطاباً بذلك لوزير الشباب والرياضة، وإلى اتحاد الكرة، وفي هذه الحالة لن يجدوا شرطياً على بعد كيلو متر من الملاعب لكن الأندية هي التي ترفض ذلك بسبب التكلفة العالية. أكد اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، أن خلية بيت المقدس التى تم القبض على 6 أعضاء بارزين منها وقتل 8 كانت تخطط بتنفيذ اغتيالات لشخصيات هامة من القوات المسلحة والشرطة خلال بدء مارثون انتخابات الرئاسة. وقال الوزير، إن الخلية كانت تخطط لتفجير عدد من منشآت الشرطة والجيش باستخدام سيارات مفخخة، لافتاً إلى أن الخلية المضبوطة على رأسها القيادى التكفيرى الخطير سمير عبد الحكيم الذراع اليمنى لأبو عبيدة قائد تنظيم بيت المقدس فى مصر والذى تم تصفيته عن طريق حملة للقوات المسحلة والشرطة فى العريش منذ أسبوعين. وأوضح إبراهيم، أن أعضاء الخلية تلقو تدريبات مكثفة عن نصب الشراك الخداعية وتفخيخ السيارات والموتوسكيلات فى غزةوسيناء وأنهم قدموا عبر الحدود مع سيناء وجندوا عدد من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين لتنفيذ أعمال عدائية وتخريبية واغتيالات لرجال الجيش والشرطة. وقال الوزير، إن كمية المتفجرات الرهيبة التى نجحت قوات الشرطة والجيش فى تفجيرها فى قرية عرب شركس كان يمكن أن تتدمر مناطق سكينة مأهولة السكان وأن المتفجرات المضبوطة من مادة "سى فور"، التي جلبها الإرهابيين من الجانب الآخر. جاء ذلك فى تصريحات صحفية لوزير الداخلية عقب حضوره الاحتفال بيوم المجند بمعسكر الإدارة العامة لقوات الأمن بطريق السويس الصحراوي. وأعلن وزير الداخلية، أن أجهزة الأمن نجحت فى الساعات الأخيرة فى القبض على خليتين إرهابيتين خطرتين تضمان عدد كبير من الإرهابيين بعضهم من أنصار بيت المقدس، وجماعة الإخوان المسلمين، والخلية الأولى هى الخلية التى قامت بحوادث اغتيالات ضباط الشرطة فى محافظة الشرقية حيث تم التوصل الى جميع عناصر الخلية بعد مقتل احد اعضائها وهو طالب بكلية اصول الدين والخلية الثانية هى خلية ارهابية كانت تستهدف رجال الجيش والشرطة فى محافظة بنى سويف. وأكد الوزير، أنه سيتم الإعلان عن مفاجآت خطيرة حول تفاصيل الخليتين وسيتم الإعلان عن كافة التفاصيل للرأى العام قريباً. حضر اللقاء، اللواء أحمد حلمى، مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن، واللواء عبدالرحيم حسان، مساعد أول الوزير لقطاع الحراسات والتأمين، واللواء عبدالفتاح عثمان، مساعد أول الوزير للإعلام والعلاقات، واللواء كمال الدالي، مساعد أول وزير الأمن الجيزة، واللواء صلاح أبوعقيل، مساعد الوزير، مدير الإدارة العامة لقوات الأمن. فى بداية اللقاء، سرد وزير الداخلية باسرار الكاملة لكيفية التوصل لخلية أنصار بيت المقدس فى عرب شركس والتى تعد من أكتر الضربات الأمنية الناجحة لوزارة الداخلية ضد الإرهاب والإرهابين. وقال الوزير، إن قطاع الأمن الوطنى بقيادة اللواء خالد ثروت، مساعد الوزير للأمن الوطنى، وقطاع الأمن العام بقيادة سيد شفيق، رصدوا أفراد الخلية بعد تفجير مديرية أمن القاهرة وتم تحديد افراد الخلية عقب التفجير وتم تحديد افراد الخلية باسم لكن المشكلة التى كانت تواجه أجهزة الأمن إنهم كانوا يتخذون من المناطق السكنية والعشوائية مركزاً للاختباء عقب ارتكاب هذه الحوادث. تابع: "توصلنا الى معلومات كافة افراد الخلية داخل مخزن عرب شركس قبل يوم من المداهمة لحرصنا على ان تتم العملية باقل قدر من الخسائر بعد ان توصلت معلومتنا الى ان الارهابيين قاموا بعمل شراك خداعية بالمتفجرات ودفنوا براميل مملوئة بالمتفجرات حول المخزن لايقاع اكبر قدر من الخسائر للقوات لذلك لجئنا الى القوات المسحلة و بضباط سرية المفرقعات بالقوات المسلحة لان التفخيخ الذى نفذه الإرهابين يفوق مستوى خبرة مفرقعات ضباط الشرطة وعندما تمت المداهمة حدثت معركة كبيرة استمرت عدة ساعات سقط خلالها للاسف اثنين من خيرة رجال ضباط القوات المسحلة وتمكنا من تصفية 6 من الإرهابين على راسهم سمير عبد الحكيم وضبطنا 8 احياء كما ضبطنا كمية كبيرة عبارة عن اطنان من المفتجرات". وحول اعترافات الإرهابين بإنهم اعترفوا بارتكاب حادث اغتيال 6 جنود من الشرطة العسكرية انتقاماً لتصفية أبوعبيدة، مسئول بيت المقدس فى منطقة الشرق الأوسط، كما اعترفوا بحوادث تفجير مديرية أمن القاهرة واغتيال اللواء محمد السعيد مدير المكتب الفنى لوزير الداخلية، واستهداف حافلة الجيش بالمطرية، قال وزير الداخلية، إنه تم ضبط كميات كبيرة من الاسلحة الالية وتم تحويل الاسلحة للمعمل الجنائى الذى أكد انها نفس الأسلحة التى تم استخدامها فى اغتيال جنود القوات المسلحة ورجال الشرطة. وقال، سنقدم المتهمين بهذه الأدالة خاصة تقرير المعمل الجنائى الذى ثبت أن الأسلحة التى تم العثور عليها هى نفس الأسلحة التى تم العثور عليها اثناء حوادث الاغتيالات وان السيارة المضبوطة هى نفس السيارة التى استخدمت فى حادث تفجير مديرية امن القاهرة والتى هرب بها الإرهابيون. أضاف، وزير الداخلية، أن الأجهزة الأمنية نجحت فى تقديم المتهمين ال8 الذين تم القبض عليهم في قريه عرب شركس بادله دامغه تدل على ميولهم الإرهابية، وأنهم كانوا يخططون لارتكاب حوادث إرهابية خطيرة خلال الفترة المقبله مؤكدا ان تلك الادله ستساعد فى توقيع اقصى العقوبات عليهم. وأكد وزير الداخلية، أن الضربة التى وجهتها الشرطة لخلية شركس سيكون لها اكبر الاثر فى استقرار الوضع الامنى فى مصر خلال الفترة القادمة لكن لازلت هناك ذيول للارهابين نقوم بمحلاقتهم وسنعلن تقريبا عن للقبض على باقى خليتين ارهابين خطيرتين. وقال إبراهيم، إن أجهزة الأمن تخوض حرب شرسة ضد الإرهاب والإرهابيين منذ 30 يونيو الماضى وحققت نجحات كبيرة اعترف بها العالم كله. وحول مظاهرات جماعة الإخوان (الإرهابية)، قال وزير الداخلية، إن المظاهرات انحصرت لحد كبير الآن وأجهزة الأمن لن تسمح مطلقاً بأي اعتصامات وتكرار رابعة جديدة. وقال: "عندما قاموا بنصب خيام فى ميدان النعام لم يستمر اعتصامهم سوى 6 دقائق وقمنا بالتعامل معهم على الفور لإن الناس تأن بسبب المظاهرات وسياسة الوزارة حالياً هى مواجهة المظاهرات فور تحركها ولا ننتظر استمرارها فى السير لمسافات طويلة". وعن الجولات المفاجئة التى يقوم بها وزير الداخلية قال اللواء محمد إبراهيم: "لقد قمت بجولات مفاجئة على 7 محافظات وتفقدت الأوضاع الأمنية على الطبيعة وراض عن الأداء بنسبة 70 ل80%، ووجدت بعض الملوحظات وطلبت من مديرى الأمن تلافيها لإنني لن أسمح مجدداً بأي تراخي أمني. وحول توسط وزير الشباب والرياضة، لإعادة الجماهير للمباريات، قال وزير الداخلية، إن الوزارة ترحب باقتراح الأولتراس بوجود الأمن الإدارى داخل الملاعب الرياضية، وأرسلت خطاباً بذلك لوزير الشباب والرياضة، وإلى اتحاد الكرة، وفي هذه الحالة لن يجدوا شرطياً على بعد كيلو متر من الملاعب لكن الأندية هي التي ترفض ذلك بسبب التكلفة العالية. البوم الصور الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية /images/images/small/3201423171239.jpg 1. الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم – تصوير : خالد الباجوري 2. الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم – تصوير : خالد الباجوري 3. الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم – تصوير : خالد الباجوري 4. الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم – تصوير : خالد الباجوري 5. الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم – تصوير : خالد الباجوري 6. الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم – تصوير : خالد الباجوري 7. الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم – تصوير : خالد الباجوري 8. الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم – تصوير : خالد الباجوري 9. الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم – تصوير : خالد الباجوري 10. الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم – تصوير : خالد الباجوري 11. الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم – تصوير : خالد الباجوري 12. الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم – تصوير : خالد الباجوري 13. الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم – تصوير : خالد الباجوري 14. الاحتفال بيوم "المجند" بحضور وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم – تصوير : خالد الباجوري