أفادت مصادر سورية باتساع رقعة المعارك شمالي اللاذقية بين الجيش السوري وقوات المعارضة لتمتد إلى قرى جديدة وذلك في ظل سعي قوى المعارضة المسلحة لفتح ممر إلى البحر شمالي اللاذقية. ونقلت قناة "سكاي نيوز بالعربية" الأحد 23مارس، عن المرصد السوري لحقوق الإنسان قوله إن مقاتلي المعارضة يحاولون فتح ممر إلى البحر من أجل الحصول على شحنات السلاح، بعد التقدم الذي أعلن عنه الجيش السوري مؤخراً في يبرود ومحيطها وصولاً إلى قلعة الحصن. ويبدو- حسب القناة - أن كل محاور التماس مع مقاتلي المعارضة قد اشتعلت على امتداد المناطق السورية، ما ترتب عليه مقتل 82 شخصا على الأقل في مختلف أنحاء سوريا أمس السبت، بحسب مصادر المعارضة. وكان المقاتلون المعارضون قد سيطروا على نقطة حدودية أخرى مع الأردن. أفادت مصادر سورية باتساع رقعة المعارك شمالي اللاذقية بين الجيش السوري وقوات المعارضة لتمتد إلى قرى جديدة وذلك في ظل سعي قوى المعارضة المسلحة لفتح ممر إلى البحر شمالي اللاذقية. ونقلت قناة "سكاي نيوز بالعربية" الأحد 23مارس، عن المرصد السوري لحقوق الإنسان قوله إن مقاتلي المعارضة يحاولون فتح ممر إلى البحر من أجل الحصول على شحنات السلاح، بعد التقدم الذي أعلن عنه الجيش السوري مؤخراً في يبرود ومحيطها وصولاً إلى قلعة الحصن. ويبدو- حسب القناة - أن كل محاور التماس مع مقاتلي المعارضة قد اشتعلت على امتداد المناطق السورية، ما ترتب عليه مقتل 82 شخصا على الأقل في مختلف أنحاء سوريا أمس السبت، بحسب مصادر المعارضة. وكان المقاتلون المعارضون قد سيطروا على نقطة حدودية أخرى مع الأردن.