أستنكر حزب "العيش والحرية" - تحت التأسيس- ما يتعرض له المحامي، والمرشح الرئاسي السابق، خالد علي، حالياً من تشويه نتيجة لتصريحاته الأخيرة في مؤتمره الصحفي الذي أعلن فيه رفضه دخول الانتخابات الرئاسية. وأدان "العيش والحرية" –في بيان له، الأربعاء 19 مارس، ما أسماه ب"الحرب المسعورة" التي تشن ضد كل من يرفع شعارات ومطالب ثورة 25 يناير، وعمليات التشوية والتحريض ضد كل صوت معارض لما يجرى في المشهد السياسي الآن. ورفض الحزب في بيانه الأخبار "الكاذبة" التي رددها البعض حول المؤتمر الصحفي، والتي جاء منها أن المؤتمر كان لمواجهة الجيش أو للنيل منه، وهذا ما يرفضه الحزب جملة وتفصيلا حيث أن خالد علي أكد في أكثر من مرة على احترامه وتقديره للجيش المصري كمؤسسة مهنية حامية للوطن. وأكد الحزب على أن استخدام خالد علي لأحد الأمثلة الشعبية في المؤتمر لم يقصد به أي اهانة للشعب المصري، وأن استخدامه جاء في إطار الحديث عن العملية الانتخابية وإجراءاتها، ولم يقصد على الإطلاق الإساءة للنساء المصريات، بل أنه متضامن معهن من اجل تحرر هذا الوطن من جميع أشكال الاستغلال والقهر. وشدد بيان الحزب، على أن كل هذه الأخبار تم نشرها لمحاولة لفت الانتباه بعيدا عن الأسباب الموضوعية التي طرحها "علي" في خطابه. وتجدر الإشارة إلى أن "خالد على" بدأ بالفعل في عملية بناء الحزب، و خلال الأيام القادمة سوف يشارك في عدد من اللقاءات والمؤتمرات في مختلف المحافظات، من أجل تأسيس حزب قوى يكن النواة الصلبة لبناء تيار ديمقراطي يحقق مطالب الثورة في الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية. أستنكر حزب "العيش والحرية" - تحت التأسيس- ما يتعرض له المحامي، والمرشح الرئاسي السابق، خالد علي، حالياً من تشويه نتيجة لتصريحاته الأخيرة في مؤتمره الصحفي الذي أعلن فيه رفضه دخول الانتخابات الرئاسية. وأدان "العيش والحرية" –في بيان له، الأربعاء 19 مارس، ما أسماه ب"الحرب المسعورة" التي تشن ضد كل من يرفع شعارات ومطالب ثورة 25 يناير، وعمليات التشوية والتحريض ضد كل صوت معارض لما يجرى في المشهد السياسي الآن. ورفض الحزب في بيانه الأخبار "الكاذبة" التي رددها البعض حول المؤتمر الصحفي، والتي جاء منها أن المؤتمر كان لمواجهة الجيش أو للنيل منه، وهذا ما يرفضه الحزب جملة وتفصيلا حيث أن خالد علي أكد في أكثر من مرة على احترامه وتقديره للجيش المصري كمؤسسة مهنية حامية للوطن. وأكد الحزب على أن استخدام خالد علي لأحد الأمثلة الشعبية في المؤتمر لم يقصد به أي اهانة للشعب المصري، وأن استخدامه جاء في إطار الحديث عن العملية الانتخابية وإجراءاتها، ولم يقصد على الإطلاق الإساءة للنساء المصريات، بل أنه متضامن معهن من اجل تحرر هذا الوطن من جميع أشكال الاستغلال والقهر. وشدد بيان الحزب، على أن كل هذه الأخبار تم نشرها لمحاولة لفت الانتباه بعيدا عن الأسباب الموضوعية التي طرحها "علي" في خطابه. وتجدر الإشارة إلى أن "خالد على" بدأ بالفعل في عملية بناء الحزب، و خلال الأيام القادمة سوف يشارك في عدد من اللقاءات والمؤتمرات في مختلف المحافظات، من أجل تأسيس حزب قوى يكن النواة الصلبة لبناء تيار ديمقراطي يحقق مطالب الثورة في الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية.