أكدت رئاسة الجمهورية انه منذ فجر التاريخ كان للمرأة المصرية دورها البارز في المجتمع المصري. وشددت رئاسة الجمهورية على أن يوم 16 من مارس عام 1919 جاء ليسجل استشهاد حميدة خليل أول شهيدة مصرية من أجل الوطن في إطار ثورة المرأة المصرية ضد الاستعمار ونضالها من أجل الاستقلال. وقالت الرئاسة في بيان لها إنه منذ ثورة 1919، مرورا بثورة يوليو 1952، ووصولا إلى ثورتي 25 يناير 2011 و30 يونيو 2013، أثبتت المرأة المصرية وعيها ووطنيتها وقدرتها على الثورة من أجل الوطن. ووجهت الرئاسة التحية للمرأة المصرية في يوم عيدها، مشيرة إلى أنها ستظل عماد المجتمع والأسرة المصرية وجزءاً لا يتجزأ من الحركة الوطنية المصرية. وأشارت الرئاسة إلى أن مصر الجديدة والتي شهدت مشاركة غير مسبوقة للمرأة المصرية في التصويت على دستورها الجديد تتطلع إلى دور أكبر لها في المجتمع المصري، بما يتناسب مع عطائها وتضحياتها من أجل الأسرة والمجتمع والوطن . أكدت رئاسة الجمهورية انه منذ فجر التاريخ كان للمرأة المصرية دورها البارز في المجتمع المصري. وشددت رئاسة الجمهورية على أن يوم 16 من مارس عام 1919 جاء ليسجل استشهاد حميدة خليل أول شهيدة مصرية من أجل الوطن في إطار ثورة المرأة المصرية ضد الاستعمار ونضالها من أجل الاستقلال. وقالت الرئاسة في بيان لها إنه منذ ثورة 1919، مرورا بثورة يوليو 1952، ووصولا إلى ثورتي 25 يناير 2011 و30 يونيو 2013، أثبتت المرأة المصرية وعيها ووطنيتها وقدرتها على الثورة من أجل الوطن. ووجهت الرئاسة التحية للمرأة المصرية في يوم عيدها، مشيرة إلى أنها ستظل عماد المجتمع والأسرة المصرية وجزءاً لا يتجزأ من الحركة الوطنية المصرية. وأشارت الرئاسة إلى أن مصر الجديدة والتي شهدت مشاركة غير مسبوقة للمرأة المصرية في التصويت على دستورها الجديد تتطلع إلى دور أكبر لها في المجتمع المصري، بما يتناسب مع عطائها وتضحياتها من أجل الأسرة والمجتمع والوطن .