أكد رئيس حزب النصر الصوفي، محمد صلاح زايد، أن كلمة العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز في المؤتمر الثاني للعالم الإسلامي، كانت بمثابة الرياح التي تسبق العاصفة، حيث تطرق فيها إلى ما يزعزع أمن الأوطان الإسلامية، ومطالبته بالتضامن الإسلامي بالقوة والعزيمة. وأوضح زايد، أن كلمة العاهل السعودي، كانت بمثابة الإعلان عن الحرب على الإرهاب، ومن يتبناه من الجماعات التكفيرية، وهو ما جعل مفتي المملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، يحذر الجماعات التي تتبنى النهج التكفيري، وطالبهم بالتوقف فورا، وكذلك شكلت المملكة 4 لجان وزارية لحصر الشباب الذي يذهب للجهاد في المناطق المشتعلة في الخارج، وأعطاهم أسبوعين للرجوع، وإلا فستنفذ عقوبات تصل إلى 20 عاما في السجن، وكذلك جاء قرار سحب السفراء من قطر، لتدخلها في شئون الآخرين، وآخر ذلك إدراج الإخوان وحزب الله وداعش وغيرهم، على قوائم الإرهاب. وأشاد بالتفاعل السريع للمسئولين في المملكة تلبية لنداء خادم الحرمين، في وقت واحد، مشيرا إلى أن ذلك ما نتطلع أن يسير على دربه المسئولين في الحكومة المصرية. ونوه رئيس حزب النصر الصوفي، إلى أن المملكة بقراراتها الجريئة، تكون قد قطعت الطريق على الجماعات التي تعمل ضد مصلحة الأوطان، مشيرا إلى أنها تضررت في السابق من الإرهاب كما حدث في تفجيرات الخبر والرياض، مؤكدا أن ما يحدث من زعزعة للاستقرار وحالة الفوضى التي تعاني منها بعض الأوطان يصب في النهاية لمصلحة إسرائيل والغرب، وليس الشعوب الاسلامية. واعتبر زايد، أن ما يحدث في المملكة يجب أن يكون خير داعم للحكومة المصرية والأزهر والأوقاف في حربهم ضد الأفكار والجماعات التكفيرية التي تحاول النيل من مصر. أكد رئيس حزب النصر الصوفي، محمد صلاح زايد، أن كلمة العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز في المؤتمر الثاني للعالم الإسلامي، كانت بمثابة الرياح التي تسبق العاصفة، حيث تطرق فيها إلى ما يزعزع أمن الأوطان الإسلامية، ومطالبته بالتضامن الإسلامي بالقوة والعزيمة. وأوضح زايد، أن كلمة العاهل السعودي، كانت بمثابة الإعلان عن الحرب على الإرهاب، ومن يتبناه من الجماعات التكفيرية، وهو ما جعل مفتي المملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، يحذر الجماعات التي تتبنى النهج التكفيري، وطالبهم بالتوقف فورا، وكذلك شكلت المملكة 4 لجان وزارية لحصر الشباب الذي يذهب للجهاد في المناطق المشتعلة في الخارج، وأعطاهم أسبوعين للرجوع، وإلا فستنفذ عقوبات تصل إلى 20 عاما في السجن، وكذلك جاء قرار سحب السفراء من قطر، لتدخلها في شئون الآخرين، وآخر ذلك إدراج الإخوان وحزب الله وداعش وغيرهم، على قوائم الإرهاب. وأشاد بالتفاعل السريع للمسئولين في المملكة تلبية لنداء خادم الحرمين، في وقت واحد، مشيرا إلى أن ذلك ما نتطلع أن يسير على دربه المسئولين في الحكومة المصرية. ونوه رئيس حزب النصر الصوفي، إلى أن المملكة بقراراتها الجريئة، تكون قد قطعت الطريق على الجماعات التي تعمل ضد مصلحة الأوطان، مشيرا إلى أنها تضررت في السابق من الإرهاب كما حدث في تفجيرات الخبر والرياض، مؤكدا أن ما يحدث من زعزعة للاستقرار وحالة الفوضى التي تعاني منها بعض الأوطان يصب في النهاية لمصلحة إسرائيل والغرب، وليس الشعوب الاسلامية. واعتبر زايد، أن ما يحدث في المملكة يجب أن يكون خير داعم للحكومة المصرية والأزهر والأوقاف في حربهم ضد الأفكار والجماعات التكفيرية التي تحاول النيل من مصر.