قال وزير الرى الاسبق د.محمد نصر علام ان الوضع المائى فى مصر اصبح حرجا جدا ويذداد صعبة من وقت الى اخر نتيجة لمحدودية الموارد المائية وللذيادة السكنية وتحديات التغير المناخية .فانة بالكاد حاليا يتم الايفاء بالحتياجات المائية للبلاد من شرب وصناعة وزراعة فهناك مشاريع قومية مثل مشروع ترعة السلام وترعة الحمام والتى كلفت مصر عشرات المليارات ولم تستكمل لعدم توفر المياة الازمة لرى مئات الالاف من الافدنة القائمة عليها. واضاف علام خلال خلال مؤتمر الدولى تداعيات ومخاطر سد النهضة الاثيوبي على مصر فى مصر ان اصبح نصيب الفرد من المياة حاليا 625م مكعب فى السنة بعد ان كان يزيد عن 2000 م مكعب منذ 5 عقود ماضية واخذ يتناقص تدريجيا مع تناقص الرقعة الزراعية ومن هنا ذات الفجوة الغذائية عن 7 مليار دولار فى السنة الواحدة. واشار علام ان الدراسات المحلية والدولية تدل على ان التغيرات المناخية سوف تؤثر سلبيا على ايراد نهر النيل مستقبلا وترتفع درجات الحرارة وبما يزيد من لحتياجتنا المائية . واوضح علام ان هذا الوضع الماءى صعب لان العجز فى ايراد نهر النيل لمصر نتيجة بناء سد النهضة الاثيوبى سوف يؤدى الى نتائج سلبية عديدة تشمل بوار مساحات كبيرة كن الاراضى الزراعية وتثير مياة الشرب والصناعة نتيجة انخفاض منسوب المياة فى النيل و الرياح والترع وسوف تتاثر ايضاء الملاحة والسياحة النيلية وسوف يقل انتاج الطاقة الكهربائية المولدة من السد العالى وسد اسوان و قناطر اسنا و نجع حمادى و تنخفض مناسيب المياة الجوفية فى الوادى و الدلتا وهذا ينج عنة تدهور للبيئة و ازدياد معدلات التلوث وخلال فى نظام الحياة بالاضافة الى زيادة تدخل مياة البحر فى الخزنات الجوفية الساحلية فى شمال الدلتا مماا يهدد المياة الجوفية فى هذة الخذنات بالتملح قال وزير الرى الاسبق د.محمد نصر علام ان الوضع المائى فى مصر اصبح حرجا جدا ويذداد صعبة من وقت الى اخر نتيجة لمحدودية الموارد المائية وللذيادة السكنية وتحديات التغير المناخية .فانة بالكاد حاليا يتم الايفاء بالحتياجات المائية للبلاد من شرب وصناعة وزراعة فهناك مشاريع قومية مثل مشروع ترعة السلام وترعة الحمام والتى كلفت مصر عشرات المليارات ولم تستكمل لعدم توفر المياة الازمة لرى مئات الالاف من الافدنة القائمة عليها. واضاف علام خلال خلال مؤتمر الدولى تداعيات ومخاطر سد النهضة الاثيوبي على مصر فى مصر ان اصبح نصيب الفرد من المياة حاليا 625م مكعب فى السنة بعد ان كان يزيد عن 2000 م مكعب منذ 5 عقود ماضية واخذ يتناقص تدريجيا مع تناقص الرقعة الزراعية ومن هنا ذات الفجوة الغذائية عن 7 مليار دولار فى السنة الواحدة. واشار علام ان الدراسات المحلية والدولية تدل على ان التغيرات المناخية سوف تؤثر سلبيا على ايراد نهر النيل مستقبلا وترتفع درجات الحرارة وبما يزيد من لحتياجتنا المائية . واوضح علام ان هذا الوضع الماءى صعب لان العجز فى ايراد نهر النيل لمصر نتيجة بناء سد النهضة الاثيوبى سوف يؤدى الى نتائج سلبية عديدة تشمل بوار مساحات كبيرة كن الاراضى الزراعية وتثير مياة الشرب والصناعة نتيجة انخفاض منسوب المياة فى النيل و الرياح والترع وسوف تتاثر ايضاء الملاحة والسياحة النيلية وسوف يقل انتاج الطاقة الكهربائية المولدة من السد العالى وسد اسوان و قناطر اسنا و نجع حمادى و تنخفض مناسيب المياة الجوفية فى الوادى و الدلتا وهذا ينج عنة تدهور للبيئة و ازدياد معدلات التلوث وخلال فى نظام الحياة بالاضافة الى زيادة تدخل مياة البحر فى الخزنات الجوفية الساحلية فى شمال الدلتا مماا يهدد المياة الجوفية فى هذة الخذنات بالتملح